Telegram Web Link
اتعتقد ان التوبة قول باللسان،
انما التوبة نار تحرق الابدان، مناجاتك نجاتك

- الشيخ سمير مصطفى
وتمدّدتْ . . . ذاتُ الجمالِ، على سريرِ الغاسِلةْ . .
وتجمّدتْ كلُّ الملامحِ
وارتخى الكتِفانِ
يعتذرانِ .. عن تلكَ الثّنايا النّاحِلةْ
وتهيّأتْ مِثْلَ الجميعِ .. تقولُ إني راحِلةْ
.
.
سكنَ الشُّحوبُ وزُرْقةُ الأمواتِ في قسماتِها
أين المساحيقُ التي ذابتْ على وَجَناتِها
أين الأناقةُ والبريقُ يُطِلُّ من لفتاتِها
وحدائقُ الحُسنِ المضيءِ تميسُ في ضحكاتِها
.
رِفقًا بهذا الوجهِ والجيدِ الذي أودى بهِ طوقُ الأجلْ !
كم ماسَ تيهًا واشرأبْ
كم مالَ للدّنيا بِحُبْ
كم هزّهُ صوتُ الطّربْ
وانساقَ يحدوهُ الأمل . .
.
لا تخدشي ديباجةَ النّحرِ اللميسِ السّاحِرِ
كمْ كانَ هذا النّحرُ يزهو ذاتَ يومٍ بالنفيسِ الفاخِرِ
يُضفي على الألماسِ بعضَ بريقِهِ
ويهزُّ أرضَ الحُسنِ هزًّا كالعُبابِ السّاخرِ
.
ما لليدِ البيضاءِ في صمْتٍ .. تُغادرُها الخواتِمُ والحُليّ
ما للطلاءِ الغضِّ عن تلك الأظافرِ ينجلي
أين التفاصيلُ الصّغيرةُ
والنقوشُ تفرّعتْ فوقَ الإهابِ المِخمليّ
.
قدْ آنَ للجسدِ المُنعّمِ أنْ يُوارى في الثّرى . .
وكأنّه ما مسَّ ديباجًا ومِسكًا أذفرا . .
كلا ، ولا ماءُ الحياةِ بروضِهِ يومًا سرى !
.

.
هيّا احضري الثوب "الأخيرَ" لكي تواري ما بَقِي
ولقدْ تعوّدَ كلَّ غضٍّ ناعِمٍ فترفّقي
ولتستُريْهِ عنِ العيونِ العابِرةْ
.
لا تُحكمي شدَّ الوِثاقِ على العِظامِ الواهِنةْ
وترفّقي . . وتلطّفي
لا تُجهدي تلك العروقَ السّاكِنةْ
هي لنْ تُقاوِمَ أيَّ قيدٍ . . فاترُكيها آمِنَةْ
.
حملوا الجميلةَ في ثباتٍ
بعدَ إحكامِ الكَفَنْ
ومضوا بها نحوَ البقيعِ
كأنّ شيئًا لم يكُنْ
.
غابوا عنِ الأنظارِ في لمْحِ البَصَرْ
وأتى على آثارِهم جمعٌ بئيسٌ مُنْكَسِرْ
فهنا رفاةٌ تنتظِرْ
ودموعُ وجْدٍ تنحدِرْ
وقلوبُ أحبابٍ وأهلٍ تنفطِرْ
وهناك . . . أقمشةٌ ، وكافورٌ ، وسِدْرْ
قُطْنٌ ، حنوطٌ ، بعضُ عِطْرْ
أغراضُ غسْلٍ كامِلَةْ
وجميلةٌ أخرى
تُزَجُّ على سريرِ الغاسِلةْ:(.....)!
لا يتعافى المرء في الدُنيا أبدًا..
لأن الدنيا دار شقـاء
بل إن التعافي كله في سـماع :
" سَـلَامٌ عَلَيْـكُمْ طِبْتُـمْ فَادْخُلُـوهَا خَـالِـدِيـنَ "

وتمام التعافي عند أول غمسة في الجنة
ستقول بعدها : والله ما مر بي شقـاء قط .

اللهم إنا نسألك الجنة وما قرب إليها من قول وفعل.
اللهم صلِّ على سيدنا محمد صلاةً تزيل بها عني الهم والغم والحزن والمخاوف والأوهام صلاة تشفيني بها من جميع الأمراض والأسقام والآلام ، صلاة تحرسني بها في اليقظة والمنام ، صلاة تغفر لي بها جميع الذنوب والآثام، صلاة تحفظني بها من نوائب الدهر، ومن تقلبات الليالي والأيام، صلاة تسترني بها بسترك يا عظيم.
‏غطاء الوجه زيُّ نساء رسول الله باتفاق كافةِ المؤرخين، وليس شيئاً معيباً ولا زياً يهودياً كما يزعم بعض الجهلةِ بالدين والتاريخ، ونصوص الأئمة في مشروعية غطاء الوجه كثيرةٌ، وكفانا أنه كان مفروضاً على أمِّهاتِ المؤمنين.

‏أقول هذه الكلمات لمن لا همَّ ولا شاغلَ لهم إلا مهاجمةَ المظاهر الدينية، فتراهم يصفون الحجاب بأنه رجعية و #النقابَ بأنه عادة يهودية ويُغلقون أفواهَهم أمام مظاهرِ الخلاعةِ و #العُرْيِ فلا تسمعُ لهم وقتَها همساً.

الشيخ عبدالله رشدي
- مهما قرأتُ من البيان لم أجد مثل قول سيدنا رسول اللَّــٰـه ﷺ: [ أوَمُخرِجيّ هُم؟ ]

أوجَعُ استفهامٍ علىٰ الإطلاق!! 💔

• نجلاء عبد المنعم
يشكو أحد #الشباب أنه يظهر #الود والحب لصديقه، ويسأل عنه ويهتم به...

لكنه يجد بروداً وقلة اهتمام بالمقابل!!!

#قلت له: السلوى في قول #سيدي_رسول_الله صلى الله عليه وسلم:

"مَا تَحَابَّ اثْنَانِ فِي اللهِ، إِلَّا كَانَ أَفْضَلَهُمَا أَشَدُّهُمَا حُبًّا لِصَاحِبِهِ".🌸

د.بسام الشيخ حفظه الله تعالى.
أريدك على انفراد .!

عبارة تتوقف عندها الأنفاس...

ويدور في بالك مئات التساؤلات...

فما بالك بقول خالقك :
«وكلهم آتيه يوم القيامة فردًا »

بيننا وبين الله لقاء خاص
سيحاسبنا فيه على كل صغيرة وكبيرة
موقف عظيم يستحق الإستعداد. 🥺

د.بسام الشيخ
'
طُوبى لعبدٍ أنار #قبره قبل أن يدخله،
وأرضى ربَّه قبل أن يلقاه،
و #صلّى قبل أن يُصلّى عليه.

#ابن_الجوزي
⬅️ السؤال رقم 1698

🔗 ارتكبت ذنباً وأعلم انه حرام ماذا علي أن أفعل ؟

↩️ الجواب ..

👈 التوبة الصادقة وصلاة ركعتين سنة التوبة وكثرة الاستغفار .

🍃🍃🍃🍃

👳‍♂قناة الفتاوى الشرعية👳‍♂
https://www.tg-me.com/MUftU1

🌐قناة أخبار مؤسسة إعداد الدعاة🌐
https://www.tg-me.com/amleanyrdallah
⬅️ السؤال رقم 1732

🔗 هل قراءة القرآن على نية الشفاء بدعة ؟


↩️ الجواب ..

👈 لا حرج فيها بل مطلوبة .

🍃🍃🍃🍃

👳‍♂قناة الفتاوى الشرعية👳‍♂
https://www.tg-me.com/MUftU1

🌐قناة أخبار مؤسسة إعداد الدعاة🌐
https://www.tg-me.com/amleanyrdallah
‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ ‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‌‏ " ‏آية مخيفة في وصف النار "

﴿ ثم لا يموت فيها ولا يحيى ﴾

أي عذاب هذا ؟

لا يموت فيستريح ،
ولا يحيى حياة راحة ،
لا هو حي ولا ميت

"يارب غفرانك والعتق من نيرانك" ..!!🔥
۝وآخَرونَ اعتَرَفوا بِذُنوبِهِم خَلَطوا عَمَلًا صالِحًا وآخَرَ سَيِّئًا۝

يا من عدا ثم اعتدى ثم اقترف
ثم انتهى ثم استحى ثم اعترف
أبشـــر بقـــول الله في آيـاتـه :
﴿إِن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف﴾

اللهم إنا ظلمنا أنفسنا فغفر لنا وتب علينا وارحمنا ..

#تأملات_قرآنيه
‏إن كان نصيبك فى الدنيا رقة قلبك
فقد نجوت ..
كما نترك الأطعمة تبرد قليلاً
ليسهل عليك تناولها
اترك بعض المشاكل تبرد قليلاً
ليسهل عليك حلها!

حديث المساء 📖
‏《 من أقـوال سيدنا إبراهيم الـدسـوقي قدس الله سره العزيز 》

إحذر يا أخي أن تدّعي أن لك حالاً أو معاملة خاصة مع الله ، و اعلم أنك :

إن صُمّْتَ فهو الـذي صَوَّمَك
و إن قُمتْ فهو الـذي أقَامَك
و إن عَمِلتَ فهو الـذي اسـتعملك
و إن رَأيتَ هـو الذي أرَاكَ
و إن تَـذَّوَقتَ شَـرَابَ القَومِ فهو الـذي سقَاكَ
و إن إتقَيَّتَ فهو الذِي وَقَّاكْ
و إن إرتفعت فهو الذي رَقَّى مَنزِلتَك
و إن نِلتَّ فهو الذي نَوَّلَك
و ليس لك في الأمر شيء إلا أن تعترف بأنك عَاصٍ مُقصِّر لا تَملكُ حسنة واحدة ، و هذا صحيح من أين لك حسنة؟!!

و هو الذي بِفَضلِهِ قد أحسن
إليك ، و هو الحاكم فِيِّك ، فإن شاء إصطَفَاكَ وَ قَبِلَك ، و إن شَـاء طَرَدَكْ و رَدَّكْ ، فَالأمرُ كُلَهُ صَادِرٌ مِنهُ و مَردُّودٌ إِليَّه. {لِلَّهِ الْأَمْرُ مِن قَبْلُ وَمِن بَعْدُ}

مدد يا أهل المدد
و صل اللهم و سلم و زد و أنعم و بارك على الحبيب المصطفى و آله وصحبه وسلم💚
إنما صبّرهم على الشدائد، يقينهم بأن الله شاهد…
‏فإن تماديتُ فاغفر إنني بشرٌ
و إن عفوتَ فأجزل إنك الله ..

#قيام_الليل
يا مُعاذ، واللهِ إنّي لأحبُّك!

- سيدنا الحبيب -ﷺ-.

فأشار -ﷺ- بقوله هذا إلى أنّ الإنسان إذا أحبَّ إنسانًا.. يخبره؛
وذلك لنزع الوَحشة من القلوب، وتوطيد الصِلة وصفاء القلوب وسيادة الطمأنينة.

ونقل -في ذلك- سيدنا الجميل أنَس حوارًا دار بين سيدنا الحبيب ورجل مرَّ بهِ؛
فقال - يا رسول الله، إنّي لأحب هذا. -وأشار لأحدهم-
قال = أأعلمته؟ -أخبرته بذلك؟-
قال - لا!
قال = فأعلِمه -أخبِره-.


وينادي الله -سبحانه- يوم القيامة؛ فيقول:
أين المتحابّون بجلالي؟ اليوم أظلّهم في ظلّي.

رزقكم الله وإيّانا تلك المكانة!

ثمّ،
رضي اللهُ عن أنسٍ.. ومُعاذ! ‌♡
2024/11/15 05:11:10
Back to Top
HTML Embed Code: