عن ابن عمر رضي الله عنهما ،
عن النبي ﷺ قال :
((يَكُونُ فِي أُمَّتِي خَسْفٌ وَمَسْخٌ ، وَذَلِكَ فِي المُكَذِّبِينَ بِالقَدَرِ))
رواه الترمذي.
عن النبي ﷺ قال :
((يَكُونُ فِي أُمَّتِي خَسْفٌ وَمَسْخٌ ، وَذَلِكَ فِي المُكَذِّبِينَ بِالقَدَرِ))
رواه الترمذي.
كانت حذاء قدمه اليسرى أقرب إليه فدفعها بقدمه حتى يلبس اليمنى أولاً ، ويحرص وهو يمشط رأسه على أن يبدأ بشقه الأيمن ، ومثل ذلك في لباسه، وكل ذلك إجلالاً منه لحديث عائشة كان صلى الله عليه وسلم يعجبه التيمن في تنعّله وترجله وطهوره وفي شأنه كله.
وما رزق إنسان شيء أعظم من إجلال الوحي.
وما رزق إنسان شيء أعظم من إجلال الوحي.
الحرية الشخصية انك تختار قهوتك بسكر او بدون سكر ..
أما الثوابت والدين فليس فيه حرية شخصية ،
فأستقم كما أمرت لا كما أردت.
أما الثوابت والدين فليس فيه حرية شخصية ،
فأستقم كما أمرت لا كما أردت.
نعلم جميعاً أن رحمة الله سبحانه وتعالى واسعة و نَسعد بذلك ، فما بالنا إذا عشناها حقاً و منَّ الله علينا بها سنشعر و كأننا في نعيمٍ مميز جداً شعور قد عجز الجميع عن وصفه ، اللهم أرزقنا و أنعم علينا من رحمتك 🤍.
و أما عن البُكاءِ فقد جـفَّ الدّمعُ
و القلب ظلَّ يرتجفُ إلى أن قرر يعتادُ على الْألمُ ؛
و أما عن الضحكِ فقد أرتسم المبسمُ و لكن من سـَيُعيدُ ذاك الشعور و تلك البهجةُ .
و القلب ظلَّ يرتجفُ إلى أن قرر يعتادُ على الْألمُ ؛
و أما عن الضحكِ فقد أرتسم المبسمُ و لكن من سـَيُعيدُ ذاك الشعور و تلك البهجةُ .
﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ﴾
Forwarded from السيد هدوء.
"إنَ تضميد الإنسان لجراحه في حد ذاتها فكرة جارحة، ليس من المفترض أن يكون الإنسانُ وحيدًا لهذا الحد"
يارب هذا اليقينِ و هذا الأمل يعود لنا مُحمّلاً بـِ فرحة القلب و بهجةِ العقلِ يارب 🤍.
كتبتْ و في قلبها إعصارٌ شديد ،
هـ أنا و هـ هو المكان و معه قلبي
هـ هي الأغنية و معها ألحانها
و هـَ هُنَّ الكلمات و معها نفس الشعور ، و هـَ هو الألم يُدندنُ معهم و ينظر إلي قلبي بعينٍ خاطفة مُراعياً بنظراته المواسية المُتأسفة منه على ما فعله به .
أماني جلال .
هـ أنا و هـ هو المكان و معه قلبي
هـ هي الأغنية و معها ألحانها
و هـَ هُنَّ الكلمات و معها نفس الشعور ، و هـَ هو الألم يُدندنُ معهم و ينظر إلي قلبي بعينٍ خاطفة مُراعياً بنظراته المواسية المُتأسفة منه على ما فعله به .
أماني جلال .
مُنهكة و أنت يا الله الجبار المعطي و الوهاب ، هب لي فرحة تسُرُ خاطري و يسعد بيها قلبي .
" ما بقتش عارف أعمل إيه حالي مش صعبان عليه "
نعم ، أدركتُ مُؤخَراً أن لا معنى لخاطري عِنْده كُنت أتجاهل فكرة أنه لا ينظر إلى قلبي و لا يعلم ما يدور في عقلي و كيف هي تلك العِتابات ترقص على ألحانِ هذه الأغنية و من فرط حُزنها على قلبي أجهشت بالبكاءِ علي ضعف حالي و محاصرةِ الدموع لـ عينيّْ يالـِ شدّة قساوة البرد اليوم و كيف أنهمرت الغيوم عليْ بنحيبها اللاذع و سمعتها تهمس للسماءِ بـقولها * يالها من ساذجة *
نظرت مُحلقة في عنانِ السماءِ و اَبتسمتُ اِبتسامةً ممزجوة بـ نوباتِ بكاءٍ يتصارعنَّ قطرات الدمع للخروج من مقلتي و لكنني توقفت عن النظر إليها و أقدمتُ إلى الأمامِ ، و هنا لأكتشف أنّه حقاً لا ينظر إلى طيبِ خاطري و حالَ قلبي و مبتغاه و لن يتوق للتعرّفِ ما الذي كسر بهذا الخاطرُ .
" يعني ده إلي وصلنا لِيه سَيبو و عارف روحي فيه "
بينما يظنُّ الجميع أنني قد تجاوزته إلا وأنه في جوفِ قلبي و لُبِّ العقل يسكنُ ؛ لكنني أُجبرتُ على تركه و المضي أمام حلقاتٍ قد تبدو للمُحيطينَ بي مفقودة وغير واضحة و لكنني أعلمها و أعلمُ جيداً كيف الطريق إليها و ما الأسباب التي تمنعني للرجوعِ إليها و لكن اِرتديتُ ثوب العُميان و لعبت دورَ الجاهل الذي لا يعلم كيف حلَّ هذا الحُزنُ به و هنا أيضا أكتشفت قوتي في التخلي حينما ذهبت عني و سلمتك زمام المُبادرة بالسفر ليس لأنني لم أتمكن من إمساكِ يدك جيدا و إنما لتغاضيك عني و إفلاتك لـ خاطري و تمزق قلبي لذلك أبتعدت عنك و كان بإرادتي بينما أنك لم تتمكن من رفضي جيداً إلا أنك تمكنت من إيصالك لهذه النقطه لـِ عقلي و بقدرات عصبية هائلة في نقل الكم الكبير من إشارات الرفض البادرةُ منك .
" كُل شيء إلا الفُراق فـ ما تسيبنيش و نا مشتاق "
كنت أنتظرك كل ليلة كل بداية يوم جديد و كل موعد الخلو مع نفسي وكل ما أخذ بهاتفي و كل ما أنظر إلي ساعاتي و كل إنتهاء من فرض صلاة و قُبيْل الدعاء و بعد الدعاء و كل ما أضع رأسي على وسادتي و كل همسة إشتياق تنتابني ، كنتُ أنتظرك .
و ماذا عساي أن أفعل ؟
أنت من قررت أن تذهب كـعادتك لكن ما ذنبُ خاطري و الشوق و قلبي و المحبة التي بداخله و عقلي و أفكاره المُنسابة نحوك و في سبيل ملقاك ، كُنت أنتظرك لكنك انت من تركتني ولن أطرق بابك مجدداً .
-أماني جلال .
نعم ، أدركتُ مُؤخَراً أن لا معنى لخاطري عِنْده كُنت أتجاهل فكرة أنه لا ينظر إلى قلبي و لا يعلم ما يدور في عقلي و كيف هي تلك العِتابات ترقص على ألحانِ هذه الأغنية و من فرط حُزنها على قلبي أجهشت بالبكاءِ علي ضعف حالي و محاصرةِ الدموع لـ عينيّْ يالـِ شدّة قساوة البرد اليوم و كيف أنهمرت الغيوم عليْ بنحيبها اللاذع و سمعتها تهمس للسماءِ بـقولها * يالها من ساذجة *
نظرت مُحلقة في عنانِ السماءِ و اَبتسمتُ اِبتسامةً ممزجوة بـ نوباتِ بكاءٍ يتصارعنَّ قطرات الدمع للخروج من مقلتي و لكنني توقفت عن النظر إليها و أقدمتُ إلى الأمامِ ، و هنا لأكتشف أنّه حقاً لا ينظر إلى طيبِ خاطري و حالَ قلبي و مبتغاه و لن يتوق للتعرّفِ ما الذي كسر بهذا الخاطرُ .
" يعني ده إلي وصلنا لِيه سَيبو و عارف روحي فيه "
بينما يظنُّ الجميع أنني قد تجاوزته إلا وأنه في جوفِ قلبي و لُبِّ العقل يسكنُ ؛ لكنني أُجبرتُ على تركه و المضي أمام حلقاتٍ قد تبدو للمُحيطينَ بي مفقودة وغير واضحة و لكنني أعلمها و أعلمُ جيداً كيف الطريق إليها و ما الأسباب التي تمنعني للرجوعِ إليها و لكن اِرتديتُ ثوب العُميان و لعبت دورَ الجاهل الذي لا يعلم كيف حلَّ هذا الحُزنُ به و هنا أيضا أكتشفت قوتي في التخلي حينما ذهبت عني و سلمتك زمام المُبادرة بالسفر ليس لأنني لم أتمكن من إمساكِ يدك جيدا و إنما لتغاضيك عني و إفلاتك لـ خاطري و تمزق قلبي لذلك أبتعدت عنك و كان بإرادتي بينما أنك لم تتمكن من رفضي جيداً إلا أنك تمكنت من إيصالك لهذه النقطه لـِ عقلي و بقدرات عصبية هائلة في نقل الكم الكبير من إشارات الرفض البادرةُ منك .
" كُل شيء إلا الفُراق فـ ما تسيبنيش و نا مشتاق "
كنت أنتظرك كل ليلة كل بداية يوم جديد و كل موعد الخلو مع نفسي وكل ما أخذ بهاتفي و كل ما أنظر إلي ساعاتي و كل إنتهاء من فرض صلاة و قُبيْل الدعاء و بعد الدعاء و كل ما أضع رأسي على وسادتي و كل همسة إشتياق تنتابني ، كنتُ أنتظرك .
و ماذا عساي أن أفعل ؟
أنت من قررت أن تذهب كـعادتك لكن ما ذنبُ خاطري و الشوق و قلبي و المحبة التي بداخله و عقلي و أفكاره المُنسابة نحوك و في سبيل ملقاك ، كُنت أنتظرك لكنك انت من تركتني ولن أطرق بابك مجدداً .
-أماني جلال .
كُنت لا أعلم ما حدث و أنا بخير
و الآن أعلم ما حدث و أنا لستُ بـ كم الخير للذي أنتمي إليه ،
أحيانا يجب علينا أن نجهل ما يحدث حولنا حتى ننعمُ بالخيرِ المريح المُطَمْئِن .
أماني .
و الآن أعلم ما حدث و أنا لستُ بـ كم الخير للذي أنتمي إليه ،
أحيانا يجب علينا أن نجهل ما يحدث حولنا حتى ننعمُ بالخيرِ المريح المُطَمْئِن .
أماني .