« إلهي ما أضيق الطريق على من لم تكن دليله، وأوحشه على من لم تكن أنيسه، ربِّ دلنا وآنس وحشتنا »
في وقتٍ ما، سيكون أول ما تضعه هو النقطة،
لأنك تعرف معنى أن تُهدر الفواصل دون جدوى
لأنك تعرف معنى أن تُهدر الفواصل دون جدوى
«ولم أجد وصفًا آخر لشعوري وأنا برفقتك، سوى أن قلبي هادئ .. كما لو أن نزاعاتي مع الأيام حُلت أخيرًا»
يعزّ علي إني أجتهد في تلميع صورة شخصٍ ما بعيني، وأعرف إنه راح يبهّت هالصورة في يومٍ ما؛ ولكني أتجاهل هالشعور وأستمر ثم يحدث ويشوّه كامل الصورة