Telegram Web Link
تدبر القرآن الكريم يحمل العديد من الفوائد للحفاظ على النفس والتطوير الروحي اليك بعضها:-
1-توجيه روحي: يساعد في توجيه الفرد نحو الخير والأخلاق الحسنة.
2-تعزيز السلوك: يشجع على السلوك الصالح ويثبت القيم والأخلاق في الحياة اليومية.
3-تطوير العقل: يحفز التفكير النقدي والتدبر العميق لفهم معاني القرآن.
4-الراحة النفسية: يمنح السكينة والطمأنينة للقلب والنفس.
5-الهداية: يمكن أن يكون وسيلة للارتقاء بالإنسان والتوجيه نحو الله.
6-القوة الروحية: يعزز القوة الروحية والتصميم على التحسين الذاتي.
7-الوحدة الاجتماعية: يعزز الوحدة والتفاهم بين الأفراد من خلال تبني القيم والأخلاق الشريفة.
8-تخفيف الضغوط: يساعد على تخفيف التوتر والقلق وتعزيز الاستقرار النفسي
للحصول على نسختكم، يمكنكم زيارة منصة (صِبغة) على الانستكرام

https://instagram.com/sebgha_?igshid=MzRlODBiNWFlZA==
ملاحظة مهمة ‼️
🔹لكل من يود الحصول على نسخته للمصاحف التي تم نشرها
ولا يمتلك انستغرام

يمكنكم الطلب والحصول على نسختكم عبر البوت التالي 👇

@TQuranbot
تم توفير مختصر تفسير الميزان
-تفسير الصفحة بصفحتها ، متوفر بكمية محدودة

ملاحظة مهمة ‼️
🔹لكل من يود الحصول على نسخته للمصاحف التي تم نشرها
ولا يمتلك انستغرام

يمكنكم الطلب والحصول على نسختكم عبر البوت التالي 👇

@TQuranbot
أحكام التلاوة هي القواعد والتوجيهات التي تنظم كيفية تلاوة القرآن بشكل صحيح ودقيق، وتشمل النطق الصحيح للحروف والكلمات، والتجويد، والوقف والإبتداء، والتفسير الصحيح للنصوص. تعلمها يساعد على فهم أعمق للقرآن والقراءة الصحيحة له.
🔹متوفر الان كُتيب احكام التلاوة والتجويد للدكتور الاستاذ رافع العامري
للحصول عليه يمكنكم التواصل عبر البوت التالي :

@TQuranbot
و اجعلني يا ربّ من حاملات القُرآن.🤍
أماهُ فَاطِمُ ..
القَلبُ مُتعَبٌ يَهوي إِليْكِ لِحَنانكِ لِيتعَافى وَأنتِ خَيرُ طَبيبٍ يَازَّهْرَاء.
🙏بداية جديدة
كُن مَعَ الحُسَين ، يَكُون اللّٰه مَعَك .

_ السَيِّد هادِي المُدرِّسي 🌱
-
ما أعقلك! حين انتبهت لوِردك من القرآن،
وأذكارك اليوميّة؛ في ظلّ هذا الضّجيج والازدحام.

فالحياةُ كُلّها طريقٌ للآخرة“🤍
وأنِر اللهُم بِـ رحمتِك ما ٱنطفأ مِنا ".💛⚡️
حدِّث الله في سجودك عن كل شيء ثم ارفع رأسك للحياة بكامل قوتك💛
﴿وََمَا تَسْقُطُ مِنْ وَرَقَةٍ إِلَّا يَعْلَمُهَا ﴾.
‏قَال الإمام الصَادق عليهِ السَّلام :

أبـلغ مـوالِينا عنَّا السَّلام وَأَخبِـرهُمْ أنَّـا لَانُـغنِي عَنهُم مـنَ اللَّهِ شَـيـئًا إلَّا بعَملٍ، وَأنَّهُمْ لَن يَنَالُوا وَلايتنَا إلَّا بِعملٍ أو ورعٍ وأنَّ أشدَّ النَّاسِ حسرةً يومَ القيامة،
من وَصف عَدلًا ثُمَّ خَالفهُ إلى غيره.
2024/09/21 11:55:48
Back to Top
HTML Embed Code: