" اللَّهُمَّ رَحْمَتَكَ أَرْجُو، فَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ "
"الحمدُ للهِ على البذرةِ الطيبةِ في البيئةِ الطَّيبةِ
وعلى النَّفسِ العزيزةِ المُترفّعةِ عن التوافهِ
وعلى الروحِ التي لا تؤذي ولا تجرح
خفيفة، هيّنة، ليّنة
الحمدُ للهِ على اللسانِ الذي لا يتسلّطُ
ولم تجرِ عليه بذاءةُ القولِ
الحمدُ لله الذي هذّبنا وهدانا وأنبتنا في التُربة الطيبة"🤍
وعلى النَّفسِ العزيزةِ المُترفّعةِ عن التوافهِ
وعلى الروحِ التي لا تؤذي ولا تجرح
خفيفة، هيّنة، ليّنة
الحمدُ للهِ على اللسانِ الذي لا يتسلّطُ
ولم تجرِ عليه بذاءةُ القولِ
الحمدُ لله الذي هذّبنا وهدانا وأنبتنا في التُربة الطيبة"🤍
ينقل احد تلامذة الشيخ الخياط "ره :
بعد وفات الشيخ رأيته في عالم الرؤيا ، فسألته عن حاله ، فقال : يا فلان ، لقد خسرت❗️فقلت له ؛ أنت خسرت‼️ لماذا❓قال : لأن اكثر البلاء الذي كان ينزل بي ، كنت أدفعه بالتوسل ، ليتني كنت صابراً على البلاء و لم اتكلم به⁉️ لأنني أرى الآن عظمة الأجر و الثواب الذي يُعطى للصابرين بسبب تحمل بلاء الدنيا
بعد وفات الشيخ رأيته في عالم الرؤيا ، فسألته عن حاله ، فقال : يا فلان ، لقد خسرت❗️فقلت له ؛ أنت خسرت‼️ لماذا❓قال : لأن اكثر البلاء الذي كان ينزل بي ، كنت أدفعه بالتوسل ، ليتني كنت صابراً على البلاء و لم اتكلم به⁉️ لأنني أرى الآن عظمة الأجر و الثواب الذي يُعطى للصابرين بسبب تحمل بلاء الدنيا
العلامة الطباطبائي "ره اكثروا من الصلاة على محمد و آل محمد و اهدوا ثوابها إلى امواتكم ماستطعتم .
فإنهم منتظرون و اعلموا إنها سوف تتحول في البرزخ إلى نور عظيم و تنجي الأموات من المشاكل في ذلك العالم
فإنهم منتظرون و اعلموا إنها سوف تتحول في البرزخ إلى نور عظيم و تنجي الأموات من المشاكل في ذلك العالم
كُونُوا دُعَاةَ النَّاسِ إلَى الخَیرِ بِغَيرِ ألسِنَتِكُم، لِيَرَوا مِنكُمُ الِاجتِهَادَ وَالصِّدقَ والوَرَعَ
-الإمام الصّادق "عليه السّلام".
-الإمام الصّادق "عليه السّلام".
"ثُم يحنُو الله على عبده، يرى عينيه ويعلمُ سريرته فيغمُره بالرضا، كأن ما أوجعه ما كان ولا حدث."
🤍|
🤍|
يَحتاجُ الإنسان فِي عِلاقَاتهِ مَعَ اللّٰهِ تعالىٰ إلى وَسِيط ولَيسّ هُنَالِك وَسِيطٌ أقربُ مِنْ مُحَمَّد وآلهِ صَلواتِ اللّٰهِ عَلَيْهِم
عرفــة يوم الهِبات والعطايا🌧️
أين الطامحين لتبدّل أحوالهم؟
أين المحرومين والمرضى والمحزونين؟
أين المتلهِّفين لما عند ربهم من الكرم والفضل؟
أين حوائجك المكتظّة؟ أين أحلامك المتعثرة؟
هذا يوم عظيم هذا يوم الهبات والكرم ، أقبِل بقلبك إلى الله، فرسائلك بلا أوراق تُرسلها، وبلا أبواب تقرعها..
أخْرِج الدُّنيا من قلبك وبُثّ حوائجك إليه متضرِّعاً متذللاً فربُّ الكون يسمعك ويعلم بضعفك وحالك..
وتذكَّر: "بأنَّ الفوزَ في هذا اليوم ليسَ لأيّ أحد"!
عرفة فُرصة العُمر يا صديقي ،
فطوبى لمن اغتنم !
أين الطامحين لتبدّل أحوالهم؟
أين المحرومين والمرضى والمحزونين؟
أين المتلهِّفين لما عند ربهم من الكرم والفضل؟
أين حوائجك المكتظّة؟ أين أحلامك المتعثرة؟
هذا يوم عظيم هذا يوم الهبات والكرم ، أقبِل بقلبك إلى الله، فرسائلك بلا أوراق تُرسلها، وبلا أبواب تقرعها..
أخْرِج الدُّنيا من قلبك وبُثّ حوائجك إليه متضرِّعاً متذللاً فربُّ الكون يسمعك ويعلم بضعفك وحالك..
وتذكَّر: "بأنَّ الفوزَ في هذا اليوم ليسَ لأيّ أحد"!
عرفة فُرصة العُمر يا صديقي ،
فطوبى لمن اغتنم !