النظر إلیٰ آیات القرآن، یسبب تحفّظ العین من المعاصي.

-آیة الله جوادي الآملي.

يا سادَتِي وَمَوالِي إني تَوَجَهْتُ بِكُمْ أَئِمَتِي وَعُدَتِي لِيَوْمِ فَقْرِي وَحَاجَتِي إلَى الله.

يا ربّ، وبحقّ عليّ (عليه السّلام) وهو يرتّل "إلهي من لي غيرك؟!"، وينصت حينها كُميل بكلّ جوارحه..

﴿ يُؤْتِكُمْ خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنكُمْ ﴾

كلَّا ليسَ مثله، بل أجمَل وأفضَل وأعظَم منه، عليكَ فقط باليقين.

أطرح ما يُثقل قلبكَ
في سجدة وسترىٰ :

"‏فَاسْتَجَبْنَا لَهُ
وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ.."

‏كُونوا ممّن يُعطي النور لمن حولهم ، وإن كانت خفاياكم مُتعبة ، فثواب العطاء يُخبئ لكم فرجًا من حيث لا تحتسبون🌾.

من اجمل و اصدق ما قرأت🥹🫶

‏إنْ ضاقَت بِكَ السُّبُل،
‏"نادِ عَلِيًّا مظْهِرَ العَجائب".

- إن الذي يريد الفتوحات الربانية، لابد أن يكون صبورآ، وواسع الصدر .. فالبعض يتدين: يحضر المسجد، ويصلي جماعة، ولعله يقيم الليل أربعين يومآ، أو شهرآ، أو شهرين، ولعله سنة؛ ولا يرى أموراً متميزة.. بينما طريق رب العالمين، يحتاج إلى صبر وإلى مثابرة.. فموسى عليه السلام استجيبت دعوته بعد أربعين سنة، يقول تعالى: {..قَد أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا}.. ألا نقرأ في الدعاء: (ولعل الذي أبطأ عني هو خير لي، لعلمك بعاقبة الأمور) ".


#الشيخ_حبيب_الكاظمي

‏إلٰهِي، فَاجعَلنا مِنَ الَّذينَ تَرسَّخت أشجارُ الشَّوقِ إليكَ فِي حدآئِقِ صُدورِهِم، وأخَذتْ لَوعَةُ محَبَّتكَ بِمجامِعِ قُلوبِهم.

يَا ضَامِن قَلب كُل غَريبٍ..

صَلّىٰ اللّهُ عَليكَ يا أبا عَبد اللّٰه .

العباءةُ ليست تعقيدا انما هي استجابة الله لدعاء صاحب الزمان بحق احداهن !

وَعَلَـى النِّســـاءِ بِالْحَيــــاءِ وَالْعِفَّـــةِ


((مبارك لكن نلتن شرف الذكر عند الله بلسان خليفته ))

وقبل أن تضعفي، تذكّري قوّة فاطِمة بين الظّالمين، وزينب بين الشّامتين، ومريم بين المُتهِمين (عليهنَّ السّلام).. ثمّ استندي علىٰ القضيّة وانهضي.

{ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ }
مهما ضاقت بك
فلا تنسىٰ شكر من وهبك كل تلك النعم
فإنها مهما صغرت بعينك كبرت بعين غيرك
والله واسعٌ في رِزقه .

كوني قيادية مُلتزمة وقادرة علىٰ مواجهة المصَاعب في سبيل الله ولأجل تعجيل فرج صاحِبَ الزَّمان.

‏لا تنتظري من يعينكِ أنتِ أعيني نفسكِ بنفسكِ، أعيني الفقير، احتضني اليتيم اجعلي فكركِ مبنيًا علىٰ الإنسانية وخدمة صاحِبَ الزَّمان.

‏فكري، جاهدي، إدرُسي، إقرأي، تعلمي وعلّمي.

عن رسول الله (ص) :-
"حملة القران هم المحفوفون برحمة الله ، الملبوسون بنور الله عز وجل"