إقرأ زِيارة عَاشوراء وإستَمِر عَليهَا،وأنَا ضَامِنٌ لِلقارئ أمُور، زيارَتهُ مَقبولة، وسَعيّهُ مَشكور، وسَلامهُ واصِّل غير مَحجوب،
وحَاجتهُ مَقضية مِن الله .
-الشَّيخ بَهجت
وحَاجتهُ مَقضية مِن الله .
-الشَّيخ بَهجت
وقف سيد الشهداء «صلوات الله عليه» على مصرع ابنه، وقد انهملت عيناه وفاضت بالدموع، ثم صدع بكلمة حارت فيها السماوات وسكانها، وما زال أهل الأرض يسألون عنها ويبحثون في أسرارها ويستبرون أعماقها وأغوارها، فقد نادى «صلوات الله عليه» ابنه بحرقة وخاطبه بزفرة بعد شهقة قائلًا: "على الدُنيا بعدك العَفا".
العاشر يقترب، والقلق يزداد!
ونحن لا نخشى على ارواحنا وقلوبنا من اقتراب يوم العاشر..
بل مانخشاه ان لا جزع يفي حقه، ولو بكينا دماً.. ولو متنا بغصة الاكتئاب، ولوعة المصاب..!
وأنَّى لمثلنا ان يوفي له..
ويا للويل ان ضيعنا حقه!
ونحن لا نخشى على ارواحنا وقلوبنا من اقتراب يوم العاشر..
بل مانخشاه ان لا جزع يفي حقه، ولو بكينا دماً.. ولو متنا بغصة الاكتئاب، ولوعة المصاب..!
وأنَّى لمثلنا ان يوفي له..
ويا للويل ان ضيعنا حقه!
السيد القاضي"ره" : كل الذي اردته ، حصّلته بالتمام وان الامام الحسين (عليه السلام) هو من فتح الباب لي.
لَعَنَ الله آلَ زِيادٍ وَآلَ مرَوْانٍ وَلَعَنَ الله بَنِي اُمَيَّةَ قاطِبَةً وَلَعَنَ الله ابْنَ مَرْجانَـةَ وَلَعَنَ الله عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَلَعَنَ الله شِمْراً، وَلَعَنَ الله اُمَّةً أَسْرَجَتْ وَأَلجَمَتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتالِكَ.
"وَ اللَّهِ لَوْ أُعْطِيتُ الْأَقَالِيمَ السَّبْعَةَ بِمَا تَحْتَ أَفْلَاكِهَا ، عَلَى أَنْ أَعْصِيَ اللَّهَ فِي نَمْلَةٍ أَسْلُبُهَا جُلْبَ شَعِيرَةٍ مَا فَعَلْتُهُ ، وَ إِنَّ دُنْيَاكُمْ عِنْدِي لَأَهْوَنُ مِنْ وَرَقَةٍ فِي فَمِ جَرَادَةٍ تَقْضَمُهَا !"
- الإمام عَليّ (عليــه السّلام)
- الإمام عَليّ (عليــه السّلام)
خَيرُ الزادِ 🌱✨
-
اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا اَبا عَبْدِ اللهِ وَعَلَى الْأَرْواحِ الَّتي حَلَّتْ بِفِنائِكَ عَلَيْكَ مِنّي سَلامُ اللهِ اَبَداً ما بَقيتُ وَبَقِيَ اللَّيْلُ وَالنَّهارُ وَلا جَعَلَهُ اللهُ آخِرَ الْعَهْدِ مِنّي لِزِيارَتِكُم، اَلسَّلامُ عَلَى الْحُسَيْنِ وَعَلى عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَوْلادِ الْحُسَيْنِ وَعَلى اَصْحابِ الْحُسَيْنِ عَليْهِمْ السَّلام.
فَنبتَ لحمُ الحُسين صلوات الله عليه مِنْ لحم رسول الله صلّىٰ الله عليه وآله، ودمهُ مِنْ دمهِ..
اَيَحْسُنُ اَنْ اَرْجِعَ عَنْ بابِكَ بِالْخَيْبَةِ مصروفاً وَلَسْتُ اَعْرِفُ سِواكَ مَوْلىً بِالْاِحْسانِ مَوْصُوفاً، كَيْفَ اَرْجُوغَيْرَكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ بِيَدِكَ، وَكَيْفَ اُؤَمِّلُ سِواكَ وَالْخَلْقُ وَالْاَمْرُ لَكَ.
-مناجاة الراجين
-مناجاة الراجين