Telegram Web Link

- وعادَت لَيالي " أبي حَمزةَ الثِمالي
والأفتِتَاح " .
رمضان ليس بطولةً ..
في كثرة الختمات للقرآن !!
بل هي ختمة واحدة متأنّية هادئة
ينعكس أثرها في حياتك تجد الجمال وتلمسه
لِيسَت العَبرةُ فَقط أينَ وَصلتَ
 فِي قَرآءةِ القُرآنْ ؛ بَل العَبرةُ .. القُرآنُ فِي قَلبِكَ ' أين وَصلْ '
‏ليلة اليوم تبدأ معها رحلة أعظم ٣٠ ليلة.🤍

‏- يبدأ معها الصيام والقيام ومضاعفة الحسنات والعتق من النيران وإجابة الدعوات وتفريج الكربات.
التفكير في الحرام مثله كالدّخان الذي يسوّد المكان وإن لم يحرقه، راقبوا أذهانكم جيدًا وخاصة في شهر رمضان.

- الشيخ حبيب الكاظمي.
إنّ من تمسّك في شهر رمضان بستّ خصال، غفر الله له ذنوبه: أن يحفظ دينه، ويصون نفسه، ويصل رحمه، ولا يؤذي جاره، ويرعىٰ إخوانه، ويخزن لسانه، أما الصّيام فلا يعلم ثواب عامله إلا الله.

-رسول الله "صلّىٰ الله عليهِ وآله"
مستدرك الوسائل - ج٧ ص٣٧٠.
أن تبلغَ رمضَان، هذا يعني أنَّ رحمة اللّٰه لا زالت تُنادِيك، أنَّ أبوابَ الجنَّة تنتظرُ أن يعبر اسمكَ منهَا
"وَأَعِنَّا عَلَىٰ صِيَامِهِ بِكَفِّ الْجَوَارِحِ عَنْ مَعَاصِيْكَ، وَاسْتِعْمَالِهَا فِيهِ بِمَا يُرْضِيْكَ ..".

- من دّعاء الإمام السجاد "عليه السلام" اذا دخل شهر رمضان.
اتّخذوا قراركم وعاهدوا أنفسكم بمراقبة جوارحكم في هذه الثلاثين يومًا من شهر رمضان المبارك.
اَللّهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ اَنْ تَمْلأ قَلْبي حُبّاً لَكَ، وَخَشْيَةً مِنْكَ، وَتَصْديقاً بِكِتابِكَ، وَإيماناً بِكَ، وَفَرَقاً مِنْكَ، وَ شَوْقاً اِلَيْكَ، يا ذَا الْجَلالِ وَالاِْكْرامِ حَبِّبْ إلَيَّ لِقاءِكَ وَأحْبِبْ لِقائي، وَاجْعَلْ لي في لِقائِكَ الرّاحَةَ وَالْفَرَجَ وَالْكَرامَةَ.
النّجاح الحقيقي ليس في تحقّق النّتائج ولكن في الرّضا الذّاتي عن السّعي ، "وجوهٌ يَومئِذٍ نَاعِمَةٌ لِسَعيهَا رَاضِيَةٌ" ، لذلك التّركيز الصّحيح علىٰ السّعي لا علىٰ النّتيجة.
إخواني، اذا أردنا أن ننتفع من هذا الشهر المبارك فعلينا ان نُعدَّ لأنفسنا برنامجًا حسيًا، وقد قلنا أن شهر رمضان جامعة لها خريجون هيَّ مشروع تكامل .. مشروع بناء .. مشروع عودةٍ إلىٰ الله سبحانه وتعالىٰ .. ومن منا لا يعصي ربه سرًا أو جهرًا .. صغيرًا كان أو كبيرًا، والله تعالىٰ فتح لنا باب التوبة علىٰ مصراعيه في هذا الشهر.
وتوبة الله عزّ وجل عزيزة علىٰ الإنسان، وهذه الفرصة فرصة نادرة.

ـ الشيخ حبيب الكاظمي.
لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِي زِيَارَةِ الْحُسَيْنِ (عليه السلام) مِنَ الْفَضْلِ لَمَاتُوا شَوْقا وَ تَقَطَّعَتْ أَنْفُسُهُمْ عَلَيْهِ حَسَرَاتٍ.

-الإمام الصادق "عليه السلام"
«يا رَبُّ
تقبل قليلي
جاءك الناس بأعمال كالجبال
وجئتك أنا بحفنة،
فيها روحي!»
السّلامُ على منْ تقاسمت‏ مرارة الدنيا مع رسول الله"ص".
وسيحتضن الله كلّ المتعبين، سيخبرهم
"ولئن صبرتم.. لهو خيرٌ".
"جلوس المرء عند عياله أحبّ إلىٰ الله تعالىٰ من اعتكاف في مسجدي هذا"

- رسول الله (صلّىٰ الله عليه وآله).
2024/09/22 16:42:36
Back to Top
HTML Embed Code: