Telegram Web Link
مَن أخلصَ لله، بلغَهُ مُناه ..
اتركوا المعصية قبل اربعين يوم من مُحرّم الحرام
لِتزداد دموعكُم على الإمام الحُسين عليه السلام.
ـ الشيخ بهجت
" يا أبا ذَرٍّ ، اتَّقِ اللَّهَ ، وَ لَا تُرِ النَّاسَ أَنَّكَ تَخْشَى اللَّهَ فَيُكْرِمُوكَ وَ قَلْبُكَ فَاجِرٌ ".

- رسولُ الله صلّى الله عليهِ وآله وسلّم
لا ينبغي أن ننتظر الظّروف الجيّدة والمواتية لِنَشرع في إصلاح أنفسنا وننظّم منهاج حياتنا؛ فإنّها خدعة أن يؤجّل المرء التخطيط والإجراءات المنَظَّمة للتقرُّب وإصلاح الذات، لحين تهيُّؤ الظروف المواتية، الّتي لن تتهيّأ أبدًا؛ فالحياة هي العيش في خضم هذه "الإرباكات" تحديدًا.

-الشيخ علي رضا بناهيان.
يا بقية الله، أسألُك الدُّعاء.
ودُرْ بخاطركَ إلىٰ النّجف..
خَيرُ الزادِ 🌱
ودُرْ بخاطركَ إلىٰ النّجف..
ولكنّه، كان يثق برعاية عليٍّ (عليه السّلام)، كما يثق بأبيه.. وقد كان له كذلك، بل وأرأف!🤍
أوشك دعوة وأسرع إجابة دعاء المرء لأخيه بظهر الغيب.

ـ الإمام مُحمّد البَاقر "عليهِ السّلام".
خَيرُ الزادِ 🌱
Ali Fani – Ziyarat Ashura
لا أَرىٰ أَفضلَ مِنْ زيارةِ عاشوراءَ
لأيِّ حاجةٍ دنيويّة أَو أُخرويّة.

-الشيخ المُحقّق النائينيّ.
وَوَفَدَ بِحُسْنِ ظَنِّهِ إلَيْكَ
إذْ جَمِيعُ إحْسَانِكَ تَفَضُّلٌ
وَإذْ كُلُّ نِعَمِكَ ابْتِدَاءٌ.

- الصّحيفة السَّجّاديّة
الحمد لله على صباح أشرق ونعم باتت معنا حتى أصبحنا ولم تسلب،
الحمد لله ملىء الحياة
وَبِحُبِّكُمْ وَبِقُرْبِكُمْ أَرْجُو نَجاةً مِنَ الله.
‏ﻭﻣُﺤﻤَّﺪٌ ﻧﻮﺭٌ ﺇﺫﺍ ﺣَﻞَّ ﻓﻲ ﻇُﻠﻤَﺔِ ﻗﻠﺐٍ ﺃﺿﺎﺀَها، صَلّوا عليــهِ وعلَى آلـهِ.
يُروىٰ عن الإمام جَعفر الصّادِق "عليهِ السّلام":
تسبيح فَاطِمة الزّهراء "عليها السّلام" في كلّ يوم في دبر كلّ صلاة أحبّ إليّ من صلاة ألف ركعة في كلّ يوم.

ثواب الأعمال وعقاب الأعمال - ص١٦٣.
يا حُسَين🤎
كل خُطوَة إِلىٰ الحُسين تدكُّ صخورَ الهمّ عن قلبكَ دكّا، تُحيلُها تربة صالحٍة لشتّىٰ الورود والرّياحين، هكذا يتفنَّنُ الحُسين في غرسِ ورود الحُبّ في القَلب المُقفَر، يُحوّله لِفردوسٍ ونَعيم.. هنيئًا لمن حملَ جنّة الحُسَين في قلبِه!

- فاطِمة صبّاغ.
قاوم حتّىٰ لو وصلت ممزقًا، لذة الوصول سترممُك.
إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمُ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ قَالُوا وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ «هُوَ الرِّيَاءُ».

ـ رسول الله "صلّىٰ الله عليهِ وآله"
بحار الأنوار، ج ٦٩، ص: ٣٠٣.
2024/09/24 05:17:42
Back to Top
HTML Embed Code: