إن علامة قبول العمل: حجاً وعمرة، وصوماً وصلاة، وعزاءً.. ليس الترقب لمنام أو مكاشفة أو نور أو رائحة طيبة، وإنما هو حصول التغير الجذري في الذات، فمن رأى في قلبه اطمئناناً وإعراضاً عن المنكر ورغبة في الطاعة، فليعلم أنه على خير..

-الشيخ حبيب الكاظمي

إِن كانَ لا يَرجوكَ إِلّا مُحسِنٌ.. فَبِمَن يَلوذُ وَيَستَجيرُ المُجرِمُ.

يا إبنَ آدَمَ .. إِنَّما أَنتَ أَيّامٌ كُلَّما مَضىٰ يَوْمٌ ذَهَبَ بَعْضُكَ.

- الإمام الحُسين "عليهِ السّلام".

فاسلُك معَ علي!

"يا صاحبَ الأمر ،وكلتُكَ أمري"

وَأَخْرِجْ حُبَّ الدُّنْيا مِنْ قُلُوبِنَا كَمَا فَعَلْتَ بِالصَّالِحِينَ مِنْ صَفْوَتِكَ

يرعاك في كل الاحوال، وانت في غفلة عنه! يتقرب اليك وتبتعد عنه!

منتهى الخجل منك يا صاحب الامر

"وَعَلَى الْمُتَعَلِّمِينَ بِالْجُهْدِ وَ الرَّغْبَةِ"

-من دُعاء الإمام المهدي ‹عجَّل الله فرجه› لطُلاب العلم.

نسألك الدعاء ياصاحب الزمان🌿

مَنْ لي سِواك.. ومَنْ سِواك يَرى قلبي
ويسمَعُه؟!

رافِق مَن يَخشى علَيكَِ من الذُّنُوب والغَفلَة ويذكّرك بصونِ نَفسِكَِ حتّى وإن كُنتَ في محلِّ صَونٍ يستحيلُ عِندَهُ الغَفلَة .

يارب الحُسَّين..

لا سبيلَ للتخلّص من شرّ النفس إلّا بالتوجّه إلى الله والحضور الدائم، وما دُمت ماثلًا بين يديه ودون انقطاع لا يُمكن للنفس أن تخدعك وتغرّك.

-كيمياء المحبة📚