قال الإمام الكاظم عليه السلام:
طوبى لشيعتنا المتمسكين بحبّنا في غيبة قائمنا الثابتين على موالاتنا والبراءة من أعدائنا أولئك منّا ونحن منهم قد رضوا بنا أئمة ورضينا بهم شيعة وطوبى لهم، هم والله معنا في درجتنا يوم القيامة".
طوبى لشيعتنا المتمسكين بحبّنا في غيبة قائمنا الثابتين على موالاتنا والبراءة من أعدائنا أولئك منّا ونحن منهم قد رضوا بنا أئمة ورضينا بهم شيعة وطوبى لهم، هم والله معنا في درجتنا يوم القيامة".
الصدقة تفتحُ رزقاً كان مُغلقاً ، وتُشفي مريضاً كان يائساً ، وتُزيح هماً كان متمكناً ، وتمسحُ إثماً كان مؤلماً .
وكان عليه السلام دؤوباً على قراءة القرآن حيث وصفت علاقته بكتاب الله تعالى في كلام للإمام الرضا عليه السلام: "وكان أبي - الإمام الكاظم عليه السلام - أحفظ الناس بكتاب الله تعالى وأحسنهم صوتاً به، وكان إذا قرأ يحزن ويبكي السامعون لتلاوته..".
إِلهي لَوْلاَ الْواجِبُ مِنْ قَبُولِ أَمْرِكَ لَنَزَّهْتُكَ مِنْ ذِكْري إِيّاكَ عَلى أَنَّ ذِكْري لَكَ بِقَدْري لا بِقَدْرِكَ.
-مُناجاة الذّاكِرين
-مُناجاة الذّاكِرين
وَمَن ذَا الَّذِي لَا يُذنِبُ، إِنَّمَا التَّفَاوتُ فِي سُرعَة التَّوبَة وَصِدقهَا.🤍
استغفروا.
استغفروا.
لا زالَ الحُسين يروي هذا المُذنب كثير الظمأ ويدلهُ على الماء كما لو أنهُ لم يُذنب يومًا..
لكنَ الحُسين يعلم جيدًا أنّ الحسنة الوحيدة لديه أنّهُ يُحِبّه.
لكنَ الحُسين يعلم جيدًا أنّ الحسنة الوحيدة لديه أنّهُ يُحِبّه.
يا مَنْ سَلَكْتُمْ نَهْجهُ وَسَبِيلهُ
صَلُّوا عَليهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
ﷺ
صَلُّوا عَليهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا
ﷺ