Telegram Web Link
اختبر معلوماتك حول الأمير عَلي "عليهِ السَّلام"

https://forms.gle/Knem98ok9xWNf51G7
تقعُ عليك أياتُ القران صدفةً ،
فتُلامس شيئاً يُجبر خاطرك المكسُور 🤍.
احذر كلّ قول وفعل يؤدي إلى فساد الآخرة والدّين.

-الإمام علي ابن ابي طالب "عليه السلام"
بكَ يَا عَليُّ إلى العليِّ تقرُّبي
💌 ‏كيف يا ترى يستطيل بعض الناس أن يقرأ القرآن نصف ساعة، بينما يخبت أمام انستغرام والواتساب ونحوها ساعات منهمكًا ما شعر بنفسه؟!
"ڪان الـرَّد بعِبارتهَـا 'ما رَأيـتُ إلا جَمِيـلًا'
هُوَ عُنـوَان المَراتِـب العُليـا الحَقِيقيَّـة للإنسَـانِ المُؤمـنِ
الذي يَـرىٰ أنَّ ڪُل ما يَقـعُ عَليـهِ هُوَ من الله، فيـرَىٰ فيهِ
الصّنـع الجَمِيـل، لأنَّهُ لا يَصـدِرُ مِن الجَمِيـلِ إلا الجَمِيـل".

السلام على جبل الصبر 🖤
-إذا أحسستُم بالحُزنِ والألم، فتذكَّروا
حزن السّيّدة زينب (سلام الله عليها )، وعالجوا
آلامكُم بالقرآن.
_الشَّهيد مُحسن حجَجي.
قال أمير المؤمنين علي (عليه السلام):

وَإِيَّاكَ وَالاِْعْجَابَ بِنَفْسِكَ، وَالثِّقَةَ بِمَا يُعْجِبُكَ مِنْهَا، وَحُبَّ الاِْطْرَاءِ، فَإِنَّ ذلِكَ مِنْ أَوْثَقِ فُرَصِ الشَّيْطَانِ فِي نَفْسِهِ لَِيمْحَقَ مَا يَكُونُ مِنْ إِحْسَانِ الُْمحسِنِينَ


نهج البلاغة ج ٣

الإطراء: المبالغة في الثناء
​ إنّنا أُناس نعشق الشَّهادة و نتمنّاها بكلّ قلوبنا و نعتبرها فوزاً عظيماً ، لذا فلن ترهبنا الحرب 💛

​- الإمام الخميني​ "قدّس سرّه"
إِلهي وَها أنا بِبابِ كَرَمِكَ وَاقِفٌ وَلِنَفَحاتِ
بِرِّكَ مُتَعَرِّضٌ وَبِحَبلِكَ الشَّديدِ مُعتَصِمٌ.

| مُناجاة المُستغيثين
حملتُ قلبي على كفي وسرتُ بهِ
لمّا تيقنتُ أن اللهَ يكفيهِ
قال الإمام الكاظم عليه السلام:
طوبى لشيعتنا المتمسكين بحبّنا في غيبة قائمنا الثابتين على موالاتنا والبراءة من  أعدائنا أولئك منّا ونحن منهم قد رضوا بنا أئمة ورضينا بهم شيعة وطوبى لهم، هم والله معنا في درجتنا يوم القيامة".
الصدقة تفتحُ رزقاً كان مُغلقاً ، وتُشفي مريضاً كان يائساً ، وتُزيح هماً كان متمكناً ، وتمسحُ إثماً كان مؤلماً .
بقيدٍ سجدَ حتّىٰ ظَنّوا أنَّهُ قضىٰ، لا يعلمونَ
بأنَّهُ يبتغي بالسّجودِ "إِلى‏ ذِي الْعَرْشِ سَبِيلاً"
وكان عليه السلام دؤوباً على قراءة القرآن حيث وصفت علاقته بكتاب الله تعالى في كلام للإمام الرضا عليه السلام: "وكان أبي - الإمام الكاظم عليه السلام - أحفظ الناس بكتاب الله تعالى وأحسنهم صوتاً به، وكان إذا قرأ يحزن ويبكي السامعون لتلاوته..".
2024/09/25 07:22:07
Back to Top
HTML Embed Code: