السَّلامُ علىٰ مَن علّمتنا الحياة؛
السَّلامُ علىٰ أمّنا فاطِمة.

كانَتْ كُلَّمـا تَنَفسَّـت،تَألَّمَـتْ..
💔

صبّت عَليّ مَصائبٌ لو أنّها
‏صُبّت عَلى الأيّام صِرنَ لياليا

https://www.tg-me.com/tzawdo

وَنَبِّهْنِي لِذِكْرِكَ فِي أَوْقَاتِ الْغَفْلَةِ..

-
"إذا رأيتَ ربَّكَ يُوالِيْ عَليكَ البَلاْء
فَاشكُرهُ."
الإمام علي أميرُ المؤمنين (عليه السَّلام)
-

وكنّا قد تواعدنا ‏نصلّي دائمًا حتى
‏إذا ما القدرُ فرّقنا تجمِّعُ شملنَـا الجنّة.

أصعب الحرام أوّله، ثمّ يسهل، ثمّ يستساغ، ثمّ يؤلّف، ثمّ يحلو، ثمّ يُطبع علىٰ القلب، ثمّ يبحث القلب علىٰ حرامٍ أكثر؛ فاحذر.

‏القرآن يفعل بك كما يفعل الماء للوسخ.. إنّه يريك الحقيقة كما هي، يعيدك لأسئلة الوجود الكبرىٰ، يضعك في الطريق الصحيح إن مالت بك السبل.

إلهي، هذهِ يدايَ بِما جنيتُ على نَفسِي..

"زكـَاةُ العِلمِ نَشره"
‏"زَكاةُ العِلمِ أَنْ تُعَلِّمَهُ عِبادَ الله".

إنَّ (كَنْزَ) العِلمِ وَعدم نشره لهُ أسبابهُ قطعًا؛ وَلعلَّ أحدَ أسبابهِ أنَّ المُتعلّم لَم ينتَفع بعلمهِ وَلم يعمل بهِ، فَلم يُدرِكْ ضرورةَ أنْ يجعلَ هذهِ المنفعة مُمكنة الحصول لغيرهِ.

سجود الشكر إن هنالك رواية جميلة جدًا ، تتحدث عن شكر الله عز وجل لعبده الذي يسجد شكرًا له ، تقول الرواية : ( إن العبد إذا صلى ثم سجد سجدة الشكر ، فتح الله -تعالى- الحجاب بين العبد والملائكة .. فيقول : يا ملائكتي ، انظروا إلى عبدي أدى فريضتي ، وأتم عهدي ، ثم سجد لي شاكرا على ما أنعمت به عليه .. یا ملائكتي ، ماذا له ؟ ..
فتقول الملائكة : يا ربنا ، رحمتك .. ثم يقول الله تعالى : ثم ، ماذا له ؟
فتقول الملائكة : يا ربنا ، جنتك .. فيقول الرب تعالى : ثم ماذا ؟
فتقول الملائكة : يا ربنا ، كفاه ما همه .. فيقول الرب تعالى : ثم ماذا ؟ .. فلا يبقى شيء من الخير إلا قالته الملائكة .. فيقول الله تعالى : يا ملائكتي ، ثم ماذا ؟ .. يا ربنا لا علم لنا .. فيقول الله تعالى : لأشكرنه كما شكرني ، وأقبل إليه بفضلي وأريه رحمتي )

الشّفعاء خمسة: القرآن، والرّحم، والأمانة، ونبيّكم، وأهل بيت نبيّكم.

ـ رسول الله "صلّى الله عليهِ وآله"
بحار الأنوار 📚