واجيت اترندح وفرحان
واطشن ع السواد ألوان
چي بستك
يمن ماتدري گلبي شبي
معزتك جوله لعبت بي
وأدمنتك
يل بكل الأغاني الگاك
يمرمرني حيل أهواك وأعشگتك.

منو بگدي
حِچة ويه صَوركم؟
ومِنو مثلي
رغم بُعد المسَافات وحُضنكم
ومِنو مَا يغفى
إذا مَا يدعي ويرَدد بأسمكُم
ومِنو مثلي ، إذا تغيبون
يبهَت لونه، يتمَرض، بعدكُم؟
ومِنو مثلي إذا مركُم حِزن مَينام
ولوجه الصُبح يدعي
الله يطَمن ويجبر گلبكم
منو من ناسكم مِثلي يحبكم ؟

ولك يا سولة الشباچ
آنه بكل طيف أجيسنك
وآنه بكل سكتة تجزي الروح أهيسنك
هذاك أنت دوا لجرحي..
أمس گالوا عليك تراب
لچن چذبتهم وأحلفت برحي
يَّ كون العمر ما بي ناس بس أنت
ويَّ كون الگلب ما يرتاح
إذا منك تجي علته.

حِلوين بس الوكت خرب ملامحنه.

كل أسامي الناس صدفة
الا اسمك موعد بكل مغربية
موعد يخلي الصور تغفه اعله ادية
وابدي اموت بلايه ما افكر اكابر
ليش اكابر والتعب بالحب هوية
ياحبيبي عيونك ادليني بيه.

ما شلتوا الگمر وياي
وما غنيتوا للسچه البعيدة وياي
بديت اكره منايركم ولا احبّكم
غريبة بعيني اساميكم
وعمرّي الراح مذبوح بجناسيكم.

تغيبون وصوركم تضل مرسومة بين عيوني
ناس العواذل والزمن ماگدروا يغيروني
شوفتكم وأحسن دوة
وي غيركم لا مال گلبي ولا هوة.

واذا گدامنة واحد بچة نموت
بكل موضوع دمعة ندخل أدينة
بيضة گلوبنة وكلش حنينة
يتعب غيرنة ، يبين علينة .

يا أخر محطة بليل عمري .

مو گلتلك تلتهي وينباگ حلمك
بالچذب چا گلت احبك چا لگيتك
چا شلت عيني وشفت دنيا بحلاتك
بس نسيت وضيعتني وما لگيتك.

بلكي نكبر حزن واحد
وما يشخبطنه الحزن بين السنين
ولا لگينه ارواحنه بديرة نفاه
ولا لگينه ارواحنه ويه التايهين
الوكت كلش مو حنين .

عوفهمْ لا تلتّفت
ع الوادم الماتشتريك
بيعهم بأرخص تذاكر
طيح يم أول محطة
تفك أديها تهلي بيك .

‏ما امر بكل حديقة
خاف اشوف الورد واتذكر عطركم
ما اسولف وي احد
خاف نص السالفة واذكر اسمكم .