" من كَتلك عّيونك غاليات هَواي
تغمضهَن كَمت كُل ما تلاگيني..؟!

.

صرفنة سنين حـبنة
وخلصِن بـ تبذير
وعلئ يَوم النشوفك باچر
نچدي
لـ جبَار رشيد

بباب العاطلين انكعد الفرسان
وعلى ظهور الاصايل مدري شنركب

علاء ال ياسين

واستقبَلَت قَمرَ السّماءِ بوَجهِها
فأرَتني القَمرَينِ في وقتً معاً

الوردُ يأخذ من عينيكِ بهجَتهُ
ويمتلي الزهرُ حُبًا حينَ يلقاكِ

ضُمني بلا هَلا مِن الناسّ
ضُمني مِن العيُون الفاهيَّة بدُونك
علگني على رمشَك طيَّف
أحِب مگابَل عيُونك

خسران لاكن مستقر و مرتاح
لا عدوا يعيل و لا حبيب يدافع

عقيل العرد