اللَّهمَّ أخلِف علينا كلَّ ألمٍ عشناه بالخير والأجرِ في الدنيا والآخرة.

اللَّهمَّ احفظ قلوبَنا عامرةً بالإيمانِ لك واليقينِ بك، ولا تجعل بلاءَنا في دينِنا.

اللَّهمَّ أجرنا في مصائبِ الدُّنيا وأخلف لنا خيرًا منها.

اللَّهمَّ إنَّا نعوذ بك أن نقترفَ على أنفسِنا السُّوء أو نجرَّه إلى مسلم.

اللَّهمَّ انظر إلينا نظرةَ رضا، لا نشقى بعدَها أبدا.

اللَّهُمَّ اعْتِقْ رِقَابَنَا وَرِقَابَ آبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا وَإِخْوَانَنَا وَأَخَوَاتِنَا وَأَبْنَاءَنَا وَبَنَاتِنَا وَأَهْلِينَا وَمَنْ لَهُ حَقٌّ عَلَيْنَا وَالْمُسْلِمِينَ مِنَ النَّارِ.

‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ 🤍

- سُبحان الله
- الحَمد لله
- لا إله إلا الله
- الله أكبر
- أستغفِرُ الله
- لا حَول و لا قوة إلا بالله
- سُبحان الله و بِحمده
- سُبحان الله العَظيم
- اللهم صلِ و سلم على نبينا محمد.

ربِّ أعنِّا ولا تُعِنْ عليّنا، وانصُرنا ولا تنصُرْ علينا، وامكُر لنا ولا تَمكُر عليّنا، واهدِنا ويسِّرِ الهدى لنا، وانصُرنا على من بغَى علينا،

ربِّ اجعَلنا لَكَ شَكَّارين، لَكَ ذَكَّارين، لَكَ رَهَّابًين، لَكَ مُطيعًين، إليكَ مُخبتًين، إليكَ أوَّاهًين مُنيبًين،

ربِّ تقبَّل تَوبَتنا، واغسِل حَوبَتنا، وأجِب دعوَاتنا، واهدِ قلوبنا، وسدِّد ألسنتنا، وثبِّت حجَّجنا، واسلُلْ سَخائم قلوبنا.

-
كان الرسول إن ضاقت دنياه يُردد؛ ياحي ياقيوم برحمتك اسْتغيث اصلح لي شأني كُله ولا تكلنِي إلى نفسي طرفة عين.

‏﴿رَبَّنا وَلا تُحَمِّلنا ما لا طاقَةَ لَنا بِهِ﴾

اللهم مالك الملك، تؤتي الملك من تشاء، وتنزع الملك ممن تشاء، وتعز من تشاء، وتذل من تشاء، بيدك الخير إنك على كل شيء قدير، رحمن الدنيا والآخرة ورحيمهما، تعطيهما من تشاء، وتمنع منهما من تشاء، ارحمني رحمة
تغنيني بها عن رحمة من سواك

اللهم لا تحجب إحسانك عنا بتقصيرنا، ولاتمنعنا فضلك بغفلتنا، واجعلنا شاكرين لنعمك راضين بقضائك متلذذين بذكرك طامعين برضاك.

اللّهمَّ ألِّف بينَ قلوبِنا، وأصلِح ذاتَ بينِنا، واهدِنا سُبلَ السّلام، ونجِّنا من الظّلماتِ إلى النّور، وجنِّبنا الفواحشَ ما ظهرَ منها وما بطَن، وبارِك لنَا في أسماعِنا وأبصارِنا وقلوبِنا وأزواجِنا وذرّيّاتِنا، وتُب علينا إنّكَ أنتَ التّوّابُ الرّحيم، واجعلنَا شاكرينَ لنعمكَ مُثنيِنَ بها علَيك، قابلينَ لها، وأتمِمها علينا.

اللَّهُمَّ إنِّي أصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ، وأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، ومَلائِكَتَكَ، وجَميْعَ خَلْقِكَ، أنَّكَ أنْتَ اللهُ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيْكَ لَكَ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ ورَسُولُكَ.

من قالها حين يصبح أو يمسي أربع مرات أعتقه الله من النار. (رواه أبو داود)

أذكار الصباح 🤍

"سيقولون أنّها كانت ليلة القدر!
ليلةٌ هادئة، شعروا فيها بسكينةٍ لا مثيل لها، انظر إلى صور الشمس تمعن لقد أشرقت دون شعاع!

‏أقول لك أكمل طريقك ولا تلتفت، لا ترهق نفسك بتخمينات الناس،فإنه والله إن رأى منك صدقًا جعل كل لياليك ليال قدر ..


و اعلمُوا أنَّ المحبّ الحقيقي لا تكفيه ليلةٌ واحدة .. و لا لقاءٌ واحد
‏فلا تفتر همّة أحدكم اعتقادًا منه أنه فوّت ليلة القدر .

‏تلك الليلة التي تبكي فيها ندمًا على ما مضى ، و تعاهد فيها الله ببدايةٍ جديدة ،ستكون حتمًا ليلة العطايا و النّفحات."

اللَّهُمَّ إنِّي أصْبَحْتُ أُشْهِدُكَ، وأُشْهِدُ حَمَلَةَ عَرْشِكَ، ومَلائِكَتَكَ، وجَميْعَ خَلْقِكَ، أنَّكَ أنْتَ اللهُ لا إلَهَ إلاَّ أنْتَ وَحْدَكَ لا شَرِيْكَ لَكَ، وأنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُكَ ورَسُولُكَ.

من قالها حين يصبح أو يمسي أربع مرات أعتقه الله من النار. (رواه أبو داود)

أذكار الصباح 🤍

قال رسول اللّٰه ﷺ:
(إنَّ مَن قَرَأ سُورَة الكَهفِ في يومَ الجُمعة أضاءَ له مِن النُّور مَا بينَ الجُمعَتين.)🤍

اللَّهُمَّ صلِّ على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما صلَّيتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إنَّكَ حميدٌ مجيد. اللَّهُمَّ بارِك على سيِّدنا مُحمَّد، وعلى آلِ مُحمَّد، كَما بارَكتَ على إبراهيمَ وعلى آلِ إبراهيم، إِنَّكَ حميدٌ مَجيد.

‏اللَّهمَّ إني أستودعك مكانًا لي بينَ جموع الحُجاج يومًا، فإن القَلب يهفو والأيدي رُفِعَت بالدعاء.. وأنت يا رب قادر!

ما ضاع ما أودَعتُه عندك أبدًا يا رب..

وأسألُك بلُطفك، لُطفك الذي يشمّل كُل شيء..
و رحمتك، رحمتك التي سبقت غضبك!
أن تعفُ عني و تُعافِني من انقلاب الحال،
وأن تُنجِّني من كل ما أخاف وأحذر

قال رسول اللّٰه صلى الله عليه وسلّم:(مَن يَقُمْ ليلةَ القَدْرِ إيمانًا واحتسابًا، غُفِرَ له ما تَقدَّمَ من ذَنبِه).

ليلة التاسع والعشرين من رمضان، آخر ليلة وترية ومن الليالي التي يُرجى أن تكون ليلة القدر، قد خصها الرسول صلى اللّٰه عليه وسلّم بالذكر..

قال صلى الله عليه وسلم:(فالْتمِسوها في التَّاسعةِ والسَّابعةِ والخامسةِ).🤍

من جوامع الدّعاء:
اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآَجِلِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ ﷺ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ ﷺ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا.