Telegram Web Link
هاجمني حزن لا يجب أن يكون حزني.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سقطت في جبً ممتلئ ب الظلمه لا أجيد الاختباء ولا التجاوز.....💔
في حنجرتي تختنق الكلمات وحين تصل إلى فمي تختفي وأعود إلى صمتي كسيرة هزيلة ، محطمة..
اشعر ب الرفض واجدني عاجزةٌ گل العجز ان تصبح أنسانة مثلي كـ محض اعجاب ، تتراكم ب داخلي كـ شيئ لا أستيطع الوصف ولكنه يأكلك م الداخل ..
أن تشعر لوهله انك قد غرقت ب الخطئ ل يغرقونك ، ، ل تتصدع روحك وتزهق ، أن ترفض اليأس ويأتي احد ما ف تتعثر ل تصل ؟ إن كانت كل تلك المعاناه ولم أصل ف كيف يكون الوصال ؟ كيف ل أواجهه العالم ب قلب خاضع ،منهزمة ،أعاني كيف أواجهه العالم ب قدمٍ مبتوره وايدي عاجزه وروحٍ هائمه وقلب مهمش ومنهزم ؟
كطيرٍ في قفصٍ .. تؤلمني اجنحتي
لا يستمع لي سوى الفراغ، الفراغ الذي أحاول
الهروب منه دائمًا.
ثمة شيء يستخدم كبدي كلوح دبابيس.
أذوب من شدة الصمت
بحيث لا أعود قادرة على رؤية نفسي.
مساء الألم وحرقة الحديث الذي
لا يجري كعادته مساء التلاشي
واللاشي ف حضرة تواجد كل شي...💔
‏إنني أعيش ذلك النوع من الحزن المهلك ، أُطلق عليه الحزن الخامد.
فجأة أشعر أنني أريد بلع ذاتي والنوم لمدة ٥٠ شهراً متواصلة، هكذا فجأة ودون أي مقدمات.
اريد الأنتحار بطرق مختلفه ك النظر في مكان محدد لمدة طووويله حتى تنفجر عينااي او التصفيق حتى تتمزق اوردة يداي او الأكل حتى تسمم معدتي ، ليتبين للجميع اني مت صدفه لا اريد ان ينظرو الى تابوتي بنظره الشفقه كانني ضعيفة ولم استطيع محاربه الحياة.
أتاررجح مثل بندول، ذهاباً وإياباً بين الألم والملل.
انقضت سنون كثيرة و انا اضطرب وحدي في الليل والنهار و الأيام تخنقني.
‏أنا هشه تماماً ‏بلا احداث ‌وبلا حديث مجرد هدوء وتلاشي لا أكثر.
إنني هاربة من شيء مرعب لا أستطيع أن أنجو منه، أنني مع نفسي دائماً وإنني أنا التي أعذب نفسي. لا أملك أي شيء يمكن أن يضيف إلي أو يسليني، إنني ضجرة من نفسي وأجدها عذاباً لا يمكن احتماله. أريد أن أنام وأنسى نفسي، الا انني لا أستطيع ذلك، لا أستطيع أن أهرب من نفسي.💔
#تعبير
هل هو التهاب حلق
انه اقرب للتعبير عن شعور الاختناق وان احدهم يحاول اختناقي
اني اختنق من شدة الالم في حلقي.
وغادرني النوم قائلاً :

Down in your grief, I am not here.
اظل احدق في الظلام الى ما لا نهاية.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/06 20:32:48
Back to Top
HTML Embed Code: