أنا متعبه تائهه.
أنا متعبه تائهه.
أخراجي من فوهة البئس أمر معقد للغاية جداً.
لا اخبر احداً بما يطحن جوفي لكي لا يذاع ولا يشاع "أنني أختفي تدريجياً".
صمتي هذا، صرختي التي أجلتها كثيرًا ماتت داخل جوفي حتى لا أتسبب في كارثة.
القلق في الحنجرة، ككتلة مستديرة.
هذا القلق كثير وكبير وضخم وشاسع ورحب ومتوحش
بأضراس حادة ولا يتوقف على النمو في داخلي.
بأضراس حادة ولا يتوقف على النمو في داخلي.
تقلبات مخيفة في المزاج بين الغضب والسخرية واليأس والصداع.
أجلس ع أطراف السرير اتكأ على بالون الوحده'' وسادتي'' بدموعً مبللة وصمت تام أريد أن أصرخ ، أصرخ للجدران
تختنق الكلمات حنجرتي ضلوعي قد تفرقت كغربه لا أحد بجانبي حتي وإن اتكئت ع الجدران سقط علي ..
تختنق الكلمات حنجرتي ضلوعي قد تفرقت كغربه لا أحد بجانبي حتي وإن اتكئت ع الجدران سقط علي ..
أشعر الآن بأن الحرقة التي بداخلي
خنقتني ومت.
خنقتني ومت.
اضع الاشياء جميعا على طرف وابدأ بالكتابه.
Forwarded from ♚⇣﴿فلسفههٰہٰ,ة, ضـيآ ـآ؏﴾⇣♚ (حڪَـاية صمـ✵ـت يعـڒٍفَـ🎻ـہ الڪَـبريآء)
أنا إنسانه صامته
كحائط مترهل يتقشر جلده بأستمرار
يقف منعزلآً .. وحيداً .. يحدق بالذين ضربوا قلبه بالحجاره
يحمل لوحة ذات الإطار الذهبي مفرغة من أي أوجه
تعبر عن حالها دون خوف
أنفض الغبار المنتشر هذه الحيلة الباقية
لأنفض عني غبار الذين تركوني لأموت
لا أحد يتأمل لوحتي المخبئة بين طوب جداري.
تهب الرياح لتملأ قلبي بعاصفة تقتلع طوبي شيئاً فشيئاً
لا يداً لي لأصد هوائها المشتعل بالغضب
قلبي فارغ إلا من الوحدة .. يقف متكئاً
يحدق في اسئلة العابرين وفي يده درب طويل
يتشح بسراب مظلم أصرخ لهاتين الدمعتين
أن كفي عن التكرار .. لا تدوري في حلقات روحي
تكرارك المحتوم ألذي يجوب روحي دون تعب
حزنك المتفرغ على جذور دمي
يدور دون ملل
صلابتي التي تحولت إلى اعمدة
لأ تستطيع رفع يداً تموت ببطء
ولا يعرف موتي إلا ألله
ألله وحده يعرف كيف تقلصت خطواتي إلى أقدام متهشمة
ألله وحده يعرف كيف أنام .. خائفة .. مذعورة
أتهاوئ في سماءٍ أحترق فيها اكثر من الشمس.
كحائط مترهل يتقشر جلده بأستمرار
يقف منعزلآً .. وحيداً .. يحدق بالذين ضربوا قلبه بالحجاره
يحمل لوحة ذات الإطار الذهبي مفرغة من أي أوجه
تعبر عن حالها دون خوف
أنفض الغبار المنتشر هذه الحيلة الباقية
لأنفض عني غبار الذين تركوني لأموت
لا أحد يتأمل لوحتي المخبئة بين طوب جداري.
تهب الرياح لتملأ قلبي بعاصفة تقتلع طوبي شيئاً فشيئاً
لا يداً لي لأصد هوائها المشتعل بالغضب
قلبي فارغ إلا من الوحدة .. يقف متكئاً
يحدق في اسئلة العابرين وفي يده درب طويل
يتشح بسراب مظلم أصرخ لهاتين الدمعتين
أن كفي عن التكرار .. لا تدوري في حلقات روحي
تكرارك المحتوم ألذي يجوب روحي دون تعب
حزنك المتفرغ على جذور دمي
يدور دون ملل
صلابتي التي تحولت إلى اعمدة
لأ تستطيع رفع يداً تموت ببطء
ولا يعرف موتي إلا ألله
ألله وحده يعرف كيف تقلصت خطواتي إلى أقدام متهشمة
ألله وحده يعرف كيف أنام .. خائفة .. مذعورة
أتهاوئ في سماءٍ أحترق فيها اكثر من الشمس.
أستحق أن أرسم لنفسي هاوية في منتصف الطريق.
الشيطان ليس في الأرض، إنه في داخلي.
لا احد يفهم من ماذا اعاني