البيت اليمني🌦
Photo
هل تعلم
أن اسم (محمد - أحمد - حمود - سعيد) وكثير من الأسماء المستخدمة اليوم سبق وأن جاءت في نقوش المسند من قبل الإسلام بعدة قرون وكما تشاهدون الثلاثة الأسماء (أحمد و حمود و سعيد) واضحة وسهلة تماماً كما نكتبها اليوم، الفرق فقط في اختلاف الحروف ما بين القديم والحديث، والسبب في ذلك أن هذه الأسماء ممنوعة من الصرف طبقاً لقواعد الصرف والإعراب أي انه لا يجوز تنوين الأسماء بإلحاق حرف الميم إلا وفق القواعد اللغوية، فمثلاً الأسماء المتمكنة من التنوين كما في اسم (محمد) والذي جاء مزيد بحرف (الميم) في آخره بالصيغة (محمدم) وهذه علامة التنوين (التمييم) المعتمدة في النقوش وذلك من أجل يُقرأ لفظاً على النحو التالي: محمدٌ - محمداً محمدٍ، وهكذا على إعتبار أن الاسم يلفظ إفتراضاً بحسب مكانه من الإعراب سواءً كان مرفوع أو منصوب أو مجرور .
وللتوضيح أكثر يمكننا القول أن علماء اللغة القدماء حدَّدوا التنوين (التمييم) بإلحاق حرف (الميم) في نهاية الاسم وهو حرف زائِد يلحق آخر الاسم كتابةً ولفظاً، لكن الواضح أنه في العصر الإسلامي تم تعديل تلك القاعدة وأصبح التنوين حرف (نون) زائِدة تلحق آخِر الاسم لفظاً لا كتابة، وهذه واحدة من الأسباب التي وضعت فجوه بين القديم والحديث يصعب على القارئ غير المتمكن من فهم محتوى النقوش بشكل كامل.
طبعاً الشيء الذي لفت إنتباهي أن الاسم (سـعـيـد) يأتي في خط المسند ممنوع من الصرف بينما نجده اليوم في الفصحى منصرف، وهذا يتعلق بالمعنى الأساسي للكلمة حيث كان المعنى الحرفي للاسم بحسب ما أوردته نقوش المسند يتعلق بالعطاء والمساعدة ثم أصبح رديفاً لكلمة الفرح وعلى هذا الأساس أصبح الاسم منصرف لكن الأمر يحتاج إلى المراجعة والتحقيق لوضع صيغة توضيحية مدعومة بالأدلة العلمية واللغوية.
#علي_ناصر_صوال
وتحياتي
أن اسم (محمد - أحمد - حمود - سعيد) وكثير من الأسماء المستخدمة اليوم سبق وأن جاءت في نقوش المسند من قبل الإسلام بعدة قرون وكما تشاهدون الثلاثة الأسماء (أحمد و حمود و سعيد) واضحة وسهلة تماماً كما نكتبها اليوم، الفرق فقط في اختلاف الحروف ما بين القديم والحديث، والسبب في ذلك أن هذه الأسماء ممنوعة من الصرف طبقاً لقواعد الصرف والإعراب أي انه لا يجوز تنوين الأسماء بإلحاق حرف الميم إلا وفق القواعد اللغوية، فمثلاً الأسماء المتمكنة من التنوين كما في اسم (محمد) والذي جاء مزيد بحرف (الميم) في آخره بالصيغة (محمدم) وهذه علامة التنوين (التمييم) المعتمدة في النقوش وذلك من أجل يُقرأ لفظاً على النحو التالي: محمدٌ - محمداً محمدٍ، وهكذا على إعتبار أن الاسم يلفظ إفتراضاً بحسب مكانه من الإعراب سواءً كان مرفوع أو منصوب أو مجرور .
وللتوضيح أكثر يمكننا القول أن علماء اللغة القدماء حدَّدوا التنوين (التمييم) بإلحاق حرف (الميم) في نهاية الاسم وهو حرف زائِد يلحق آخر الاسم كتابةً ولفظاً، لكن الواضح أنه في العصر الإسلامي تم تعديل تلك القاعدة وأصبح التنوين حرف (نون) زائِدة تلحق آخِر الاسم لفظاً لا كتابة، وهذه واحدة من الأسباب التي وضعت فجوه بين القديم والحديث يصعب على القارئ غير المتمكن من فهم محتوى النقوش بشكل كامل.
طبعاً الشيء الذي لفت إنتباهي أن الاسم (سـعـيـد) يأتي في خط المسند ممنوع من الصرف بينما نجده اليوم في الفصحى منصرف، وهذا يتعلق بالمعنى الأساسي للكلمة حيث كان المعنى الحرفي للاسم بحسب ما أوردته نقوش المسند يتعلق بالعطاء والمساعدة ثم أصبح رديفاً لكلمة الفرح وعلى هذا الأساس أصبح الاسم منصرف لكن الأمر يحتاج إلى المراجعة والتحقيق لوضع صيغة توضيحية مدعومة بالأدلة العلمية واللغوية.
#علي_ناصر_صوال
وتحياتي
ما هكذا تورد الإبل
تواصل بي ولي أمر طفل قاصر تم إعتقال هذا الطفل على ذمة الإبتهاج. بالعيد الوطني الثاني والستين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر
وقال لي انه تم الإفراج عن ابنه من السجن بعد أن قدم الضمانة على الآتي :
تم الافراج عنه بعد احضار هذه الضمانة التجاربة وبمصادقة قسم الشرطة وعاقل الحارة في الحي والالتزام بعدم الاحتفاء ب26 سبتمبر المجيد او رفع العلم الوطني او فتح الاناشيد الثورية
...
منقول من صفحة عضو مجلس النواب
القاضي احمد سيف حاشد بمنصة اكس
عن
" احمد ناجي احمد النبهاني"
تواصل بي ولي أمر طفل قاصر تم إعتقال هذا الطفل على ذمة الإبتهاج. بالعيد الوطني الثاني والستين لثورة السادس والعشرين من سبتمبر
وقال لي انه تم الإفراج عن ابنه من السجن بعد أن قدم الضمانة على الآتي :
تم الافراج عنه بعد احضار هذه الضمانة التجاربة وبمصادقة قسم الشرطة وعاقل الحارة في الحي والالتزام بعدم الاحتفاء ب26 سبتمبر المجيد او رفع العلم الوطني او فتح الاناشيد الثورية
...
منقول من صفحة عضو مجلس النواب
القاضي احمد سيف حاشد بمنصة اكس
عن
" احمد ناجي احمد النبهاني"
البيت اليمني🌦
عليه لعنة الله .. كل من يأذي بنات الناس ويشغلهن
استلموه يا رجال