Telegram Web Link
هههههههههههههههههههههههاي .
الذي رزق فيصل القاسم - الذي لم يعرف طعم اللحمة،
إلا بعد أن دخل الجامعة،
- ورزق هؤلاء المساكين -
يرزقنا
!
في حلقة اليوم من: صور من بلادي.

ولو طاروا ثلاثة اربعة لا قبال سيارتك عتعالجهم ولو ماتوا عتدفع دية ورجلك فوق ظهرك..
وتستاهل طبعا لأنك حيوان ما تعرفش تسوق كيف ما بتبسرش الاوادم جالسين على الكورنيش قبالك!
وجدنا وثائق وبطائق بهذه الاسما في امانة العاصمة اللي يعرف اي شخص يتواصل بالرقم 714951197
رحم الله الرئيس الشهيد علي عبدالله صالح والشيخ عبدالمجيد الزنداني 'ونتمنى موفور الصحة والسعادة للاستاذ القائد المناضل خالدمشعل رئيس حركة حماس في الخارج
رأس مال الشركة عند التأسيس كانت مائة مليون ريال يمني حينها وجميعها كانت عبارة عن أسهم تم جمعها من المساهمين وأعتقد كان يومها الريال اليمني يساوي الريال السعودي؛ أتذكر أن أحد الأصدقاء جاءني يوما إلى عيادتي الأولى والتي فتحتها بعد تخرجي من الجامعة في شارع حجة بمدينة عمران ونصحني بشراء أسهم من هذه الشركة بعدما إشترى هو وباع في سبيل ذلك كما ذكر لي بقره ولا أتذكر عدد الكباش والمعيز بالإضافة إلى بندق آلي وهذا كان كل الذي معه بحسب قوله كان أحد الممرضين في المستشفى وكان من المطاوعة ذوي الأخلاق والمعشر الطيب الله يذكره بكل خير .. طبعا أنا رفضت لأني لا أثق بهذا النوع من الاستثمار رغم شرحه المستفيض والمحفز بالمقابل زملاء آخرون اشتروا كثير من الأسهم البعض بجزء كبير من مدخراته.
ياترى أين ذهبت كل هذه الأموال؟
وماذا كان موقف الدولة حينها من أموال المواطنين التي لولا أخذ ترخيص منها وموافقات لما تجرأ أولئك وأسسوا الشركة وباعوا للمواطن الأوهام بملايين الدولارات؟
انا سويت عمليه لابني سحب المياه البيضاء عند المسشفى المغربي شارع الزبيري . عند الدكتور محفوظ بامشموس وعمر ابني سته اشهر و كان يخدروه زياده على الطفل والان ابني يعاني من تشنجات من بعد العمليه والان ابني معاق نصفي والسبب ما بعد العمليه والطفل كان سليم لا يعاني من اي مشاكل في جسمه او في دماغه بس في اليمن لا يوجد ذمه ولا ظمير في مهنه الطب ولا فيه كوادر مجهزه بل الشكل الصحيح والمشكله الاكبر ان ابني لا يستطيع الرويه في العين الذي اجريت لها العمليه من بعد العمليه اما من قبل كان يستطيع الرويه .. طرحت تعليقي في صفحه المستشفى وتم حظري من الصفحه والتهرب من الحقيقه . ويوجد عندي كل مايثبت من اجراء العمليه في المستشفى💔

صدام النقيب
انا زيي زي اي اب قام يفرح ابنه ويشتري له ساعة ابو شاشة من الرخيص ابو 1000 ريال المهم وابني مسكين فارح بالساعة وكل شوية يجلس يضغطها يشوف الضوء حقها المهم ابني يقولي بابا هنا واواح ويأشر لي لايده وقمت ابعدها له للساعة واني اشوف هذا الكارثة يده كلها حساسية ومخضرة وفيها قيح وزي الدم الفاسد مثل اللي موضح بالصورة امامكم ولاحول ولاقوة الا
بالله...

محمد احمد البعداني
شواترة الأعراس..

تكلمه أين الجديد في غنائك.. يرد ويقــول نحن نجدد التراث.. لا يا محترم أنت تمهد وتعزر بالتراث و ألحانه.. من متى كانت الاصوات الجميلة تحتاج تجديد گ الحارثي و السمة والسنيدار والانسي يا زعم ان التراث رنج بتجدده يا مطبل.. التراث سموه تراث لكي يبقى تراث أصيــــل بلونه وأصالته مش لتعبث فيه بصوتك الذي يطلع الحموضة، ورينا شطارتك وأنشأ لك كليبات
خاصة بك بس ما فيكم خير مترزقين شواترة أعراس..
المنشور لكل شواترة أو فنانين اليمن والصورة مجرد تعبيرية
وليس المنشور لصاحب الصورة لحاله بل لكل القطيع من أمثاله وكل من يمسك العود ويسمي نفسه فنان..
مصادر طبية: مركز الأورام التابع للمستشفى الجمهوري في صنعاء يستقبل يومياً نحو 40 حالة إصابة جديدة من مختلف المحافظات منذ ما قبل نهاية عام 2023، جراء المبيدات تستخدم في رش المحصولات الزراعية، والخضار، والفواكه، وهي مسببة للسرطان.
اخ لو فيه ألة الزمن
ارجع لأيام ماكان الجرام بألفين ريال 😍😍
يووووووووووووووو يارب
امانه قد الفت فلم بخيالي حول الروحه والرجعه وايش بعمل 🤣

تفضلووووووووووووووووووووا
شهرين ثلاثة وهن في السوق اليمني
سيارات فل كامل ماشيه تحت 100 الف
شبه جديد وسعر عرطة
نظيفو رخيصو غريقو 🤣
بحسب المذكرة المشاط يوجه بسرعة تسجيل مواد مؤسسة دغسان وسرعة إصدار شهادات بذلك .. والوزير يحيلها وبحسب القانون. واللوائح المنظمة ..
الفيلسوف السقاف والشيخ الزنداني.. في جامعة صنعاء.!
د. قاسم المحبشي :-
======================
ذات يوم من عام ١٩٩٢ كنت في جامعة صنعاء لغرض متابعة تعييني معيدا في كلية الآداب بناءًا على رسالة من رئيس جامعة عدن حينها محمد العمودي إلى رئيس جامعة صنعاء عبدالعزيز المقالح دعكم منها ..

في صباح ذلك اليوم ذهبت إلى كلية الجامعة وشاهدت جموعا محتشدة بجانب قاعة (جمال عبدالناصر) معظمهم بالزي اليمني التقليدي وبعضهم يحملون أسلحة نارية ..

سألت أحدهم ماذا يوجد هنا؟ فأجابني مناظرة فكرية بين الشيخ (عبدالمجيد الزنداني) والدكتور (أبو بكر السقاف) .. شكرته وتوجهت مباشرة إلى القاعة.

كانت مزدحمة بذوي الرؤوس المعممة ولم ألحظ الطلاب ، أخذت مكان في الخط الثاني في زاوية قريبة للمنصة التي كانت خالية بعد عشر دقائق من الانتظار الممل في قاعة تعج بالضجيج القبلي ، إلا ودخل الأستاذ الدكتور أبو بكر السقاف منفردًا لا يرافقه أحد فنهضت لاستقباله وعرفته بنفسي فأنا من المعجبين به وبكتاباته الرصينة ، فرحب بي وجلس في حالة من الذهول والدهشة من نوعية الحضور !

بعد ثلاث دقائق اكتظت البوابة العريضة بسيل من المسلحين الرسميين والقبليين برفقة الشيخ الزنداني ، ونهض معظم الذين كان في القاعة مرددين الشعار الأثير (الله أكبر) مع قمقمات غير مفهومة ..

شق موكب الزنداني طريقه مباشرة إلى المنصة في مشهد احتفالي غوغائي من التصفيق الحماسي.

أجلسوا الشيخ على المقعد الأول في المنصة.
كان مبتسما كعادته ابتسامة الواثق من نفسه .

فحضر شخص آخر هو زنداني كان عضوا في هيئة التدريس في الجامعة لم اعد اتذكر اسمه ربما هو (منصور الزنداني )وعلمت أنه كان رئيسا لنقابة هيئة التدريس في الجامعة حينها .. أخذ المكرفون وافتتح الجلسة بمقدمة طويلة من القرآن الكريم والأحاديث النبوية والترحيب بالشيخ الجليل وقال بلهجة ساخرة أين الفيلسوف أبو بكر السقاف؟! رد السقاف بصوت خفيض أنا هنا . قال : تعال إلى المنصة نبدأ المناظر الفكرية !
رد السقاف أي مناظرة فكرية في ثكنة عسكرية؟!

لن أصعد المنصة قبل أن تختفي تلك المظاهر المسلحة ليس خوفًا منها ولكن احترامًا للمؤسسة الأكاديمية وللفكر ذاته.

أتدرون ماذا كان رد الشيخ الزنداني؟!
- قال بلكنة ساخرة تفتقد إلى إي خلق فكري :
هؤلاء جند الله لا تخف منهم أصعد يا سقاف !
نهض الدكتور أبوبكر بحقيبة المعلقة على كتفه فانصرف بهدوء من القاعة ..

فضجت القاعة بالتصفيق البليد بانتصار الشيخ على الفيلسوف.

انتظرت أنا لأرى ما الذي سوف يحدث بعد انسحاب الدكتور أبوبكر من القاعة ، فكانت محاضرة دعوية تحريضية ضد الفكر والفلسفة والمفكرين الأحرار ردد خلالها الشيخ الكثير من الترهات والخزعبلات في قاعة تعج بتلاميذه فقط .. وأنا استمع اليه شعرت بحالة من الخوف والقرف والغثيان وأيقنت أن البلاد ذاهبة في ستين داهية !!

لم أكمل الاستماع وخرجت بعد أن سمعته يصرخ بضرورة إغلاق أقسام الفلسفة في الجامعات اليمنية وتحويلها إلى أقسام للعلوم الشرعية .. وهذا ما تحقق بعد أيام حيث تم إغلاق قسم الفلسفة في كلية التربية صنعاء ، خرجت من القاعة وانا أتصبب عرقا في عز الشتاء وحمدت الله أنني غريب في وسط هذه الحلبة ولا أحد يعرفني أو يعرف تخصصي !!

أيوجد إرهاب فكريً أكثر من هذا؟!

من يجروء على الكلام يقتل ، ️فكيف يمكن للفكر والعلم والمجتمع أن ينمو ويزدهر في بيئة قمعية متوحشة مثل هذه؟!

لقد أزهر خطاب الشيخ المسلح ، وتهمش خطاب الفيلسوف المدني فضاعت البلد في مهب العاصفة وأنتجت هذا القتل والدمار الكثير 😢

كان أبو بكر السقاف الفيلسوف اليمني الذي لم يكن له تلاميذ يصرخون يصرخون بالموت ؛ بينما الشيخ الزنداني تناسل آلاف التابعين المسلحين بالفتاوي والعبوات الناسفة ، وأسس جامعة الأيمان في صنعاء بدعم سخي من السلطة الجمهورية الوحدوية الصالحية وبتخاذل مقرف من الحزب الاشتراكي الانتهازي التي كانت هناك وصارت اليوم أثر بعد عين من كلا الفريقين !

وبقيت كتابات السقاف دفاعا عن الحرية والإنسان هي الأثر الوحيد الجدير بالقيمة والأهمية والاعتبار وسلامتكم👋

😈ملاحظة أخيرة :
فيما بعد تم اختطاف الفيلسوف أبو بكر السقاف وهو في السبعين من عمره في ليلة ظلماء بصنعاء وتم ضربه من قبل ملثمين ضربا مبرحا بهراوات كهربائية ورمي في العراء وحينما سئل شيخ الإخوان القبلي عبدالله الأحمر رئيس مجلس النواب اليمني عن سبب إختطاف وضرب الدكتور السقاف قال قولته الشهيرة : (من كتب لُبج) !!
البيت اليمني🌦
Photo
الفيلسوف السقاف والشيخ الزنداني.. في جامعة صنعاء.!
د. قاسم المحبشي :-
======================
ذات يوم من عام ١٩٩٢ كنت في جامعة صنعاء لغرض متابعة تعييني معيدا في كلية الآداب بناءًا على رسالة من رئيس جامعة عدن حينها محمد العمودي إلى رئيس جامعة صنعاء عبدالعزيز المقالح دعكم منها ..

في صباح ذلك اليوم ذهبت إلى كلية الجامعة وشاهدت جموعا محتشدة بجانب قاعة (جمال عبدالناصر) معظمهم بالزي اليمني التقليدي وبعضهم يحملون أسلحة نارية ..

سألت أحدهم ماذا يوجد هنا؟ فأجابني مناظرة فكرية بين الشيخ (عبدالمجيد الزنداني) والدكتور (أبو بكر السقاف) .. شكرته وتوجهت مباشرة إلى القاعة.

كانت مزدحمة بذوي الرؤوس المعممة ولم ألحظ الطلاب ، أخذت مكان في الخط الثاني في زاوية قريبة للمنصة التي كانت خالية بعد عشر دقائق من الانتظار الممل في قاعة تعج بالضجيج القبلي ، إلا ودخل الأستاذ الدكتور أبو بكر السقاف منفردًا لا يرافقه أحد فنهضت لاستقباله وعرفته بنفسي فأنا من المعجبين به وبكتاباته الرصينة ، فرحب بي وجلس في حالة من الذهول والدهشة من نوعية الحضور !

بعد ثلاث دقائق اكتظت البوابة العريضة بسيل من المسلحين الرسميين والقبليين برفقة الشيخ الزنداني ، ونهض معظم الذين كان في القاعة مرددين الشعار الأثير (الله أكبر) مع قمقمات غير مفهومة ..

شق موكب الزنداني طريقه مباشرة إلى المنصة في مشهد احتفالي غوغائي من التصفيق الحماسي.

أجلسوا الشيخ على المقعد الأول في المنصة.
كان مبتسما كعادته ابتسامة الواثق من نفسه .

فحضر شخص آخر هو زنداني كان عضوا في هيئة التدريس في الجامعة لم اعد اتذكر اسمه ربما هو (منصور الزنداني )وعلمت أنه كان رئيسا لنقابة هيئة التدريس في الجامعة حينها .. أخذ المكرفون وافتتح الجلسة بمقدمة طويلة من القرآن الكريم والأحاديث النبوية والترحيب بالشيخ الجليل وقال بلهجة ساخرة أين الفيلسوف أبو بكر السقاف؟! رد السقاف بصوت خفيض أنا هنا . قال : تعال إلى المنصة نبدأ المناظر الفكرية !
رد السقاف أي مناظرة فكرية في ثكنة عسكرية؟!

لن أصعد المنصة قبل أن تختفي تلك المظاهر المسلحة ليس خوفًا منها ولكن احترامًا للمؤسسة الأكاديمية وللفكر ذاته.

أتدرون ماذا كان رد الشيخ الزنداني؟!
- قال بلكنة ساخرة تفتقد إلى إي خلق فكري :
هؤلاء جند الله لا تخف منهم أصعد يا سقاف !
نهض الدكتور أبوبكر بحقيبة المعلقة على كتفه فانصرف بهدوء من القاعة ..

فضجت القاعة بالتصفيق البليد بانتصار الشيخ على الفيلسوف.

انتظرت أنا لأرى ما الذي سوف يحدث بعد انسحاب الدكتور أبوبكر من القاعة ، فكانت محاضرة دعوية تحريضية ضد الفكر والفلسفة والمفكرين الأحرار ردد خلالها الشيخ الكثير من الترهات والخزعبلات في قاعة تعج بتلاميذه فقط .. وأنا استمع اليه شعرت بحالة من الخوف والقرف والغثيان وأيقنت أن البلاد ذاهبة في ستين داهية !!

لم أكمل الاستماع وخرجت بعد أن سمعته يصرخ بضرورة إغلاق أقسام الفلسفة في الجامعات اليمنية وتحويلها إلى أقسام للعلوم الشرعية .. وهذا ما تحقق بعد أيام حيث تم إغلاق قسم الفلسفة في كلية التربية صنعاء ، خرجت من القاعة وانا أتصبب عرقا في عز الشتاء وحمدت الله أنني غريب في وسط هذه الحلبة ولا أحد يعرفني أو يعرف تخصصي !!

أيوجد إرهاب فكريً أكثر من هذا؟!

من يجروء على الكلام يقتل ، ️فكيف يمكن للفكر والعلم والمجتمع أن ينمو ويزدهر في بيئة قمعية متوحشة مثل هذه؟!

لقد أزهر خطاب الشيخ المسلح ، وتهمش خطاب الفيلسوف المدني فضاعت البلد في مهب العاصفة وأنتجت هذا القتل والدمار الكثير 😢

كان أبو بكر السقاف الفيلسوف اليمني الذي لم يكن له تلاميذ يصرخون يصرخون بالموت ؛ بينما الشيخ الزنداني تناسل آلاف التابعين المسلحين بالفتاوي والعبوات الناسفة ، وأسس جامعة الأيمان في صنعاء بدعم سخي من السلطة الجمهورية الوحدوية الصالحية وبتخاذل مقرف من الحزب الاشتراكي الانتهازي التي كانت هناك وصارت اليوم أثر بعد عين من كلا الفريقين !

وبقيت كتابات السقاف دفاعا عن الحرية والإنسان هي الأثر الوحيد الجدير بالقيمة والأهمية والاعتبار وسلامتكم👋

😈ملاحظة أخيرة :
فيما بعد تم اختطاف الفيلسوف أبو بكر السقاف وهو في السبعين من عمره في ليلة ظلماء بصنعاء وتم ضربه من قبل ملثمين ضربا مبرحا بهراوات كهربائية ورمي في العراء وحينما سئل شيخ الإخوان القبلي عبدالله الأحمر رئيس مجلس النواب اليمني عن سبب إختطاف وضرب الدكتور السقاف قال قولته الشهيرة : (من كتب لُبج) !!
من فترة طويلة واحنا نشتري الخبز الأسمر..
ويحذرونا من الخبز الابيض والبلاوي اللي تحصل منه وعاد بعض المخابز المشهورة يقلك جربت اللي بالشوفان، او التوست وبالصدفة اكتشف إنهم يضيفوا له كاكاو ويبيعوه للناس ع اساس أسمر
المصيبة مخابز مشهورة جدا
ولا حسيب ولارقيب
من المسؤل عن الغش والخداع حتى في أكلنا وشربنا
ايش باقي عشان نااااكله
بنك تمكين لصاحبه دغسان
والواجهة جليسه الخاص عادل المريسي

وين الاستخبارات والامن القومي من هذه البنوك

باقي ادي لكم صور عادل المريسي مخزن عند دغسان ويتحاسبوا

غااااغه

رشيد الانسي
قليل العقل مستريح

ماصنف له يدخل بالفتحه هذه شكله سكران بزبادي 🤣🤣
اعتقد ان الشيخ عبدالمجيد الزنداني كان إصلاحي ،قنوات تابعة للسعوديه والإمارات شغالين قرعه ضده بعد موته ، يعني الذي في السعودية الاصلاحييين مايقدروش يدافعوا عليه ولا يردوا على القنوات هذه ولا الحزب يقدر يتكلم او يشجب ،
على ايش يدل هذا ؟
فعلا مابش مثل بلاد الواحد الارتهان للخارج يقيدك وتحس نفسك ذليل مرتهن ما تقدر تقول ربع الذي بنفسك تعيش مرغم ومسير في أقوالك واعمالك
الارتهان للخارج ذل ومهانه
2024/09/29 09:31:03
Back to Top
HTML Embed Code: