{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا وَ
‏سَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا} .

سبحان الله
الحمدلله
لا إله إلا الله
الله اكبر

أعرف تمامًا معنى أن تتضارب رغباتك مع قناعاتك
أن يستهويك أمر لدقيقة ثم تشمئز منه الدقيقة التي تليها.

- رُبما لأنني أحببتُ وحدتي بهذا القدر
‏رُبما لذلك
‏لم تعُد تأنس لي رفقةَ الأشياء.

ربما أنت لا تعلم حقيقة أن الله يحفظك دائما في كل خطواتك ، في حركاتك وسكناتك ، في أيامك الصعبة وكذلك السعيدة ، يحبّك ، يرعاك ، ويُطمئن قلبك ، يعوّضك ويُغدق عليك الأرزاق من حيث تعلم ولا تعلم ، يجبرك ويسخر
لك الخلق والأسباب .

أسترخ، وهدئ قلقك
فأنت دائمًا في رعاية رب كريم ، رحمٰنٌ ، رحيم.
💙

تسألت كثيراً لماذا انا هنا ؟
ماذا سأكون ؟ و كيف اكون انا الان ؟
هل يجب عليا الرضا على ما انا عليه
ام يجب ان أدخل عنفوان الشباب ؟
تساؤلات كثيرة لا اعلم إجابتها الى الان تدور برأسي آلاف من الافكار و انا مع شقيقي الذي يتكلم عن امور لم أستطع سماعها بسبب شرود عقلي
،نتمشى في احدى الازقة ،في ليل يعتريه الظلام
ثم فجأة أرى امرأة تطعم القطط
هناك عشرات القطط تلتف حولها !
رغم ظلمة المكان الا اني رأيتها بوضوح!
كانت امرأة ذات وشاح ( عبائة سوداء )
يبدو ان الفقر كان له نصيباً في حياتها
شامخة طويلة ، ذات يدين صلبة في احدى اصابعها ترتدي خاتماً تركوازي اللون لا اعلم لربما كان احدى مجوهراتها القديمة التي اجتهدت على ان تحتفظ به الى ابعد زمانٍ ممكن او لربما يحتوي على ذكرى عزيزة جدا على قلبها .
جالسة و في احدى يديها تطعم و في الاخرى تمسد
و تطلق إبتسامات هنا و هناك
كانت هذه اللحظه الوحيدة التي وقف فيها عقلي عن متاهة التساؤلات
اقتربت قليلاً من دون سابق إنذار ابتسمت ثم قالت : "ياعزيزتي لا بأس بأن نعيش في الأسود تارة و في الابيض تارة اخرى ،لكن لا تنسي ان تُبحري كثيراً في عالم الالوان "
شعرت و كأنها تعرفني منذ سنوات طويلة
كأنها احدى رسائل الرب عن (طريق الصدفه ) كما يدعونه الآخرين ، لكنني اؤمن بأن ليس هنالك مجالا للشك بأن هذه صدفة أنها رسالة بأن ابحث كثيرا بألوان مختلفة لأجد لوني الذي سأشع به بشكلا براقٍاً جداً 🔗.

- يُسر 🧸🦋.

وف ليلة الجمعة اللهم إجعلنا من الذين نالوا ما تمنوا ♥️✨

هذه المَرة لا أطلبُ منكَ شيئًا يا الله
و لكنّي أشكُركَ على كلّ ما لديّ

بّعد كُلشي و بنهاية كُلشي الإنسان
لو شيسوي و لـ وين ما يوصل، يبقى
يريد هذاك الشّخص اللي بكُل
خطوة يسويها يفَكر شلونه راح
يحچيها إله حتى لَحظاته التافهة
المُضحِكة الـ مُمكن غير ناس
يشوفوها سَذاجة، يبقى يريده
حتى يلگه نفسه و روحه بي، يحبوك
هواي و يعيش بروحَك واحد، تظل
محتاج لَزمة إيده حتى تكون انت
مو لشيء ثاني أبدًا

مع هدوء الفجر :
اللهُمَّ دُعائي الذي لا يعلمه سواك ، وصوتي الذي لا يسمعه غيرك ، اللهم آمين لكل ما في قلبي .

السِما
النَجمات
الهدوء
صوت قرآن الفَجر
و دَعوات ..