عن الإمام علي السجاد (عليه السلام): نظر المؤمن في وجه أخيه المؤمن للمودة والمحبة له عبادة

📗المصدر : مستدرك سفينة البحار

تسبيح الزهراء (ع).. ذكر كثير ونجاة من الشقاء!

عن زرارة بن أعين عن أبي عبد الله (ع) قال: تَسْبِيحُ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ(ع) مِنَ الذِّكْرِ الْكَثِيرِ الَّذِي قَالَ اللهُ عَزَّ وَ جَلَّ اذْكُرُوا اللّهَ ذِكْراً كَثِيراً.
وعن أبي هارون المكفوف عن أبي عبد الله(ع)قال: يَا أَبَا هَارُونَ إِنَّا نَأْمُرُ صِبْيَانَنَا بِتَسْبِيحِ فَاطِمَةَ ع، كَمَا نَأْمُرُهُمْ بِالصَّلَاةِ فَالْزَمْهُ، فَإِنَّهُ لَمْ يَلْزَمْهُ عَبْدٌ فَشَقِيَ.

-📒 وسائل الشيعة ج ٦ ص ٤٤٢

وَأَسْأَلُكَ سُؤالَ مَنِ اشْتَدَّتْ فاقَتُهُ.

.
وَاَنْزَلَ بِكَ عِنْدَ الشَّدائِدِ حاجَتَهُ
وَعَظُمَ فيما عِنْدَكَ رَغْبَتُهُ

جددوا العهد..🏴

باقي الادعية تبدأ من هنا..🏴

‏"لَهفي لمَن قبرهُ بالبقيعِ من دونِ زوّارٍ ولا ضريحِ".

بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ مُغَيَّبٍ لَمْ يَخْلُ مِنّا بِنَفْسِي أَنْتَ مِنْ نازِحٍ مانَزَحَ عَنّا بِنَفْسِي أَنْتَ أُمْنِيَّةُ شائِقٍ يَتَمَنَّى مِنْ مُؤْمِنٍ وَمُؤْمِنَةٍ ذَكَراً فَحَنّا..💔

#ندبة

إذا احتدمت المعركة بين الحق والباطل حتى بلغت ذروتها وقذف كل فريق بآخر ما لديه ليكسبها ، ستكون ساعة حرجة يبلغ الباطل فيها ذروة قوته ، ويبلغ الحق فيها أقصى محنته والثبات في هذه الساعة الشديدة هو نقطة الفرج والتحول والامتحان الحاسم لإيمان المؤمنين، وسيبدأ عندها الوعد الألهي وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ..

الإساءة للمرجعية او نقد صمتها بأسلوب غير أخلاقي هو عمل يخدم الأعداء ويعبر عن جهل صاحبه

اذا لم نقل أنه يعبر عن خبث سريرته.

طاعة المرجعية ونصرتها او العمل بارشاداتها يؤدي لتسريع زوال الكيان الغاصب إن شاء الله تعالى .. وسواء زال أم لم يزول.
فالعمل بالتكليف هو الأساس.. ((إمامان قاما او قعدا)).

علينا أن نسير وفق بوصلة الوعي والبصيرة الحقيقية لا مناكفات وتخرصات وترهات مواقع التواصل.

لا يوجد هنالك من يؤمن بولاية الإمام الخامنئي ويطعن بـالمرجعية الدينية ؛ أما إذا صدرت اساة من شخص يدعي زوراً بأنهُ يوالي الإمام القائد فـ من غير المنطقي ولا من الإنصاف نسبهُ إلى جبهة كاملة فيها الملايين من أتباع ومقلدين سماحة الإمام الخامنئي ومدرسة ولاية الفقيه ..

كلامنا في المرجعية هو كلام قادتنا
هو كلام الخامنئي ونصر الله
هو كلام الشهداء سليماني والمهندس
والتعميم لغة الجهلاء ..
عظم الله لكم الاجر وتقبل الله أعمالكم

قال الامام السجاد (عليه السلام): “إِنَّ اللهَ يُحِبُّ كُلَّ قَلْبٍ حَزِينٍ، وَيُحِبُّ كُلَّ عَبْدٍ شَكُورٍ”.

📚المصدر: الكافي الشيخ الكليني، ج ٢، ، ص ٩٩

اللهم عجل لوليك الفرج والعافية والنصر.

‏إلهي كيف أشكرك بلسان أنت خلقته؟
وبقلب أنت صوّرته؟
وببنان أنت أبدعته؟
فشكري على نعمك نعمة أخرى تستحق الشكر ،
فأنت المتفضّل بالنعم والشكر،
يَا رَبِّ لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلالِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيمِ سُلْطَانِكَ...

‏أشياؤك التي افتقدتها لا تطلبها إلّا من الله, لاترجو عِوضها من غير الله, لا تنتظر رجوعها من أحدٍ سوى الله ! ﴿ إنه هو يبدئ ويعيد ﴾ وحده القادر أنـ" يعيد القلب الذي زاغ, والسعادة التي غابت, والعافية التي انقلبت, والرزق الذي نقص, ويبدئ مالم يكن واستحال”.