أحبُّ خَلقِ اللهِ إليهِ أكثرُهم وأفضَلُهم لهُ سُؤالًا، وهُو يُحبُّ الملحِّينَ فِي الدُّعاء، وكلَّما ألحَّ العَبدُ عَليهِ فِي السُّؤالِ أحبَّهُ، وقرَّبهُ، وأعطَاهُ.

_ابن القيم.

ستصلك رحمة الله من حيث لا تعلم..

َ🌱

.

‏ألطاف الله تأتي على صور شتى، حتى تلك العبارة المناسبة لظرفك، و التي ظننتها صدفة حين قرأتها، هي من لطفه، وتلك الرؤيا المبشرة في عز يأسك هي من لطفه، وتسخير عباده لك في وقت شدتك هو من لطفه
‏"ينقصك الاستشعار فقط"

🌱..

‏عسى ربكم أَن يبدل قلقكم أمناً قَرِيباً.