سلام عليكم ورحمة الله
انا من ليبيا
السؤال الأول : هل يجوز إعطاء زكاة الفطر للعمالة الوافدة؟ مع العلم بأننا لا نعلم بطريقة دخولهم للبلاد شرعية أم لا؟
السؤال الثاني : هل يجوز للمعتكف ان يكلم اهله بالهاتف او بالمراسلة عن طريق ما يعرف بوسائل التواصل (كالوتس)؟
بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
فرج الله كربكم ونصركم على عدوكم
الدقيق من أصناف زكاة الفطر فهو من غالب قوت الناس اليوم ونص على ذلك الإمام أحمد وابن قدامة في المغني ، والعلامة ابن القيم رحمه الله.

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأحسن الله إليكم وفيكم بارك
أولا ننبه إلى أن الله تعالى لا يؤاخذ بمثل الوساوس لما ثبت
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " تَجَاوَزَ اللَّهُ لِأُمَّتِي مَا حَدَّثَتْ بِهِ أَنْفُسَهَا مَا لَمْ تَكَلَّمْ بِهِ، أَوْ تَعْمَلْ بِهِ ".
ثانيا طالما قد نذرت فيجب عليك الوفاء بنذرك ، وإن كان النذر مكروها .
لقوله صلى الله عليه وسلم: من نذر أن يطيع الله فليفعل .
والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وأحسن الله إليكم
لا يصح الاعتكاف إلا في المسجد الجامع الذي تقام فيه الجمع والجماعات .
أما اعتكاف الرجل أو المرأة في البيت فإنه لا يشرع.
وقال تعالى فاتقوا الله ما استطعتم
فما استطعت أن تمكث في المسجد فافعل وانو الاعتكاف ولو ساعة في اليوم ولك الأجر بإذن الله.
والله أعلم

وأحسن الله إليكم
لا بأس بتزيين البيت ابتهاجا بالعيد وفرحا به .
والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلا ومرحبا
إذا كان هؤلاء الوافدون من مستحقي زكاة الفطر من المساكين ، فيجوز إعطاؤهم الزكاة .
ومحادثة المعتكف لأهله للاطمئنان عليهم دون إطالة ودون خروج عن آداب الاعتكاف جائز .
والله أعلم

السلام عليكم
جدتي منذ يومين سافرة الي مدينه اخرى  لديها مشكله عند ركوب السياره لمسافه طويله تتقيئ ف بعد أذان الفجر اخدت حبة دواء لمنع التقيئ  عمدآ
فما حكم هذا الفعل هل عليها القضاء فقط  ام  قضاء وكفاره؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته سائلة تقول أن مدة دورتها الشهرية ست أو سبع أيام لكن في هذا الشهر استمرت معه من بداية رمضان إلى يومنا هذا فاغتسلت في اليوم الثامن ثم صلت وصامت هل فعلها صحيح بارك الله فيكم

السلام عليكم ورحمة الله سؤال بارك الله فيكم هناك شاب يصلي تراويح في مسجد اي يؤم بهم وعندما قرأ الدعاء في بداية العشر الاواخر من رمضان قال له الامام لا تقرأه نحن نقرأه في ليلة 27يعني لانه صوفي يعني كيف يجيبه بدليل ومن المذهب المالكي حتى يقتنع وجزاكم الله خيرا

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله فيكم شيخنا هناك بعض الناس من صار ولله الحمد يخرج زكاة الفطر طعاما لكن الإشكال أنهم يأخذون بقول وزارة الشؤون الدينية في تحديد مقدارها وهو عندنا 120 دج للفرد فيضربون هذا المقدار في عدد أفراد العائلة ثم يشترون بمقداره أرز وعدس ووو فما حكم عملهم بارك الله فيكم للعلم أن هذا القدر المالي لا يجزئ إلا عن الدقيق

السلام عليكم
اريد مساعدتكم في البحث عن فتوى لمسألتي، لم اجد جوابا صريحا على ڨوڨل.
ماحكم من تحضر عرسا به اغاني، علما ان العرس في بيتها ولاتستطيع مغادرة البيت؟ ولم تستطع اقناع اهلها بعدم تشغيل الموسيقى؟
والمسألة الثانية، ماحكم من أصر والداها على تشغيل الموسيقى في عرسها، علما انها اخبرتهم انها ستلغي العرس لو اصرو على رأيهم، لكن دون جدوى؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
هي اخذت هذا الدواء لتفادي وقوع القيء لها في الطريق.
فالذي عليها هو قضاء هذا اليوم الذي أفطرته .
والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نعم فعلها صحيح
تمكث مدة عادتها فما زاد على ذلك فهو استحاضة تغتسل وتصلي وتتوضأ لكل صلاة .
والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الصواب في قنوت الوتر انه في جميع السنة لا يقيد لا بالعشر الأواخر ولا بالنصف الثاني من رمضان ولا بليلة السابع والعشرين ، بل ظاهر الحديث يفيد بأنه طوال السنة
فعن الْحَسَنُ : عَلَّمَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَلِمَاتٍ أَقُولُهُنَّ فِي الْوِتْرِ فِي الْقُنُوتِ : " اللَّهُمَّ اهْدِنِي فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنِي فِيمَنْ عَافَيْتَ، وَتَوَلَّنِي فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ، وَبَارِكْ لِي فِيمَا أَعْطَيْتَ، وَقِنِي شَرَّ مَا قَضَيْتَ، إِنَّكَ تَقْضِي وَلَا يُقْضَى عَلَيْكَ، وَإِنَّهُ لَا يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ، تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ ".
أخرجه أبو داود والنسائي والترمذي وابن ماجه

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عليهم أن يستجيبوا للسنة كاملة
فالنبي صلى الله عليه وسلم فرض زكاة الفطر صاعا من طعام .
فعليهم أن يخرجوها كما نص عليها النبي صلى الله عليه وسلم صاعا من طعام وإلا فإنهم إن أخرجوها اقل من صاع لم تجزئهم .
والله أعلم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته إذا بذلت وسعها في نصحهم ونهيهم ولم يكن عندها القدرة على مفارقة مكان المنكر ، فتنكر بقلبها ولسانها عليهم ولا يضرها شيء بعد ذلك فقد أدت ما عليها.