Telegram Web Link
بمناسبة مولد الحجة عجل الله فرجه
بحثان يتعلقان بأمه عليها السلام
دراستان أكاديميتان أجراهما مجموعة من الباحثين حول السيدة نرجس عليها السلام وقيصر الروم في تلك الفترة.
وهي ضمن سلسلة بحوث أجراها فريق بحث علمي متخصص، نشرت بعضها في مجلات علمية باللغة الإنجليزية، وبعضها لم ينشر بعد.

يجدر التنبيه إلى أن هذا الفريق أمضى -لحد الآن- اثني عشر عاما في تتبع خيوط هذا البحث بالرجوع إلى مصادر التاريخ البيزنطي: اليونانية والتركية والإنجليزية فضلا عن المصادر العربية وكتب الحديث.
مضافا إلى بحوث ميدانية في القسطنطينية ومناطق ثغور المسلمين والروم، وبحوث في الآثار البيزنطية، وغير ذلك من جهود تحقيقية مهمة لم يسبقوا إليها.

وقد قام الأخ الدكتور محمد حيات بترجمة مقالين من هذه السلسلة، على أمل أن تصدر بقية المقالات لينتفع بها الباحثون في السيرة.



رابط المقالات الأصلية باللغة الإنجليزية:

https://www.academia.edu/attachments/61652915/download_file?st=MTcwODUyNDczMSwxNTEuMjM2LjE2Ny45Nw%3D%3D&s=profile


https://www.academia.edu/attachments/78413971/download_file?st=MTcwODUyNDczMSwxNTEuMjM2LjE2Ny45Nw%3D%3D&s=profile
أحوال الطباعة أيام السلطان العثماني عبد الحميد
من كتاب: رحلات السيد محسن الأمين
مناظرة مع نقيب أشراف مصر
من كتاب رحلات السيد محسن الأمين
أجوبة_مهمة_حول_مرحلة_البحث_الخارج.pdf
111.9 KB
(أجوبة مهمة حول مرحلة البحث الخارج)

مجموعة من الأسئلة طرحتها على سماحة العلامة الحجة الشيخ نزار آل سنبل دامت بركاته فيما يرتبط بمرحلة البحث الخارج، وقد اشتملت على أجوبة شريفة ذات فوائد منيفة كان حقاً لها أن تُدون لتُحفظ وتعم فائدتها.

#البحث_الخارج
#تجارب
#منهجيات
الميرزا فتاح الشهيدي
(الجمع بين صدور المعاصي في شهر رمضان مع ما ورد من كون الشياطين مغلولة)

أقول: سألني بعض أهل الدين فقال: ما يظهر لي زيادة انتفاع بمنع الشياطين، لأنني أرى الحال التي كنت عليها من الغفلة قبل شهر رمضان، كأنها على حالها ما نقصت بمنع أعوان الشيطان. فقلت له:
يحتمل:
- أن الشياطين لو تركوا على حالهم في اطلاق العنان كانوا يحسدونكم على هذا شهر الصيام، فيجتهدون في هلاككم مع الله جل جلاله أو في الدنيا بغاية الامكان، فيكون الانتفاع بمنعهم من زايادات الأذيات والمضرات، ودفعهم عما يعجز الانسان عليه من المحذورات.

- ويحتمل أن يكون لكل شهر شياطين به دون سائر الشهور، فيكون منع الشياطين في شهر رمضان يراد به شياطين هذا الشهر المذكور، وغيرهم من الشياطين على حالهم، مطلقين فيما يريدونه بالانسان من الأمور، فلذلك ما يظهر للانسان سلامتهن من وسوسة الصدور.

-ويحتمل أن يكون منع الشياطين عن قوم مخصوصين، بحسب ما يقتضيه مصلحتهم ورحمة رب العالمين، وإلا فإن الكفار وغيرهم ربما لا تغل عنهم الشياطين في شهر رمضان ولا في غيره من الأزمان.

-ومن الجواب أنه يحتمل أن العبد معه إبليس والشياطين، فإذا غلت الشياطين كفاه إبليس في غروره للمكلفين.

-ومن الجواب أنه يحتمل أن العبد معه نفسه وطبعه وقرناء السوء، وإذا غلت الشياطين فكفاه هؤلاء في غرورهم وعداوتهم للمكلف المسكين.

-ومن الجواب أن العبد له قبل شهر رمضان ذنوب قد سودت قلبه وعقله وصارت حجابا بينه وبين الله جل جلاله، فلا يبعد منه أن تكون ذنوبه السالفة كافية له في استمرار غفلته، فلا يؤثر منع الشياطين عند الانسان لعظيم مصيبته،

ويمكن غير ذلك من الجواب، وفي هذا كفاية لذوي الألباب.

📍انظر اقبال الأعمال للسيد ابن طاووس عليه الرحمة ج1 ص 73-74

#فائدة_حديثية
#شهر_رمضان
من جهد السيد الأمين في تأليف كتاب أعيان الشيعة
المصدر: كتاب رحلات السيد محسن الأمين
قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي وصيته لاِبْنِهِ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَنَفِيَّةِ:
(وَعَلَيْكَ بِتِلاَوَةِ الْقُرْآنِ وَ اَلْعَمَلَ بِهِ وَ لُزُومِ فَرائِضِهِ و شَرائِعِهِ وَ حَلَالِهِ وَ حَرَامِهِ وَ أَمْرِهِ وَ نَهْيِهِ. و التَّهجُّدِ بِهِ و تِلاوَتِهِ في لَيْلِكَ وَ نَهَارِكَ فإنَّهُ عَهْدٌ مِنَ اللّٰهِ تَعَالَى إِلَى خَلْقِهِ فهو وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ أَنْ يَنْظُرَ كُلَّ يَوْمٍ فِي عَهْدِهِ وَ لَوْ خَمسِينَ آيةً وْ أَعْلَمُ أَنَّ دَرَجَاتِ اَلْجَنَّةِ عَلَى قَدْرِ آيَاتِ اَلْقُرْآنِ فَإِذَا كَانَ يَوْمُ اَلْقِيَامَةِ يُقَالُ لِقَارِئِ اَلْقُرْآنِ اِقْرَأْ وَ اِرْقَ فَلَا يَكُونُ فِي الْجَنَّةِ بَعْدَ اَلنَّبِيِّينَ وَ اَلصِّدِّيقِينَ أَرْفَعُ دَرجَةً مِنْهُ).
أقول: وفيه إشارة إلى أن قراءة خمسين آية أدنى الحقوق وأقلها، كما تقول: (اشتر لي الكتاب الفلاني ولو كان مستعملا)، وهذا في مطلق الأيام، فكيف بشهر رمضان وهو ربيع القرآن.
رياض الفوائد
قَالَ أَمِيرُ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلَيْهِ السَّلاَمُ فِي وصيته لاِبْنِهِ مُحَمَّدِ بْنِ اَلْحَنَفِيَّةِ: (وَعَلَيْكَ بِتِلاَوَةِ الْقُرْآنِ وَ اَلْعَمَلَ بِهِ وَ لُزُومِ فَرائِضِهِ و شَرائِعِهِ وَ حَلَالِهِ وَ حَرَامِهِ وَ أَمْرِهِ وَ نَهْيِهِ. و التَّهجُّدِ…
استدراك:
الرواية إنما ذكرت النظر إلى العهد الظاهر في معنى التدبر والتفكر فيه، كما شرحه المجلسي الأول، ولكن وردت القراءة - من دون التنبيه على أدنى الأفراد - في الخبر عن أبي عبد الله عليه السلام:
عَلِيٌّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادٍ عَنْ حَرِيزٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ: الْقُرْآنُ عَهْدُ اللَّهِ إِلَى خَلْقِهِ فَقَدْ يَنْبَغِي لِلْمَرْءِ الْمُسْلِمِ أَنْ يَنْظُرَ فِي عَهْدِهِ وَ أَنْ يَقْرَأَ مِنْهُ فِي كُلِّ يَوْمٍ خَمْسِينَ آيَةً
وفي بعض نسخ جامع الشرائع لابن سعيد في خبر الوصية: (أن يقرأ) بدل (أن ينظر)
2025/02/23 21:52:16
Back to Top
HTML Embed Code: