تصحيف:
«روى عن أبي عبد الله وعمر».
الصحيح: «روى عن أبي عبد الله وعمَّر».
أي روى عن الإمام الصادق عليه السلام، وكان من المعمّرين، أي أسنّ في عمره، وإن لم تضع الشدّة على الميم تقرأ (وعُمر) فيكون راويًا عن اثنين.

شرح الفية ابن مالك ( لبدر الدين محمد بن محمد بن عبدالله بن مالك المعروف بأبن الناظم )
مجلدين

حققة وعلق علية الشيخ هادي جهاد الخنيزي القطيفي

السعر : ١٠٠٠٠

متوفر لدى دار البذرة النجف الأشرف

(8)
تصحيف: جاء في كتاب فقهاء الفيحاء: « له في كلّ قدر معرفة»، فضبطها بعضهم: «له في كلّ قَدَرٍ معرفة»، والصحيح: «له في كلّ قِدرٍ مغرفة»، مثل ما نقول بالمثل الشعبي: (منين ما يميل يغرف).

الكتاب: شرائع الإسلام
المؤلف: المحقق الحلي قدس سره
الطبعة: مطبعة الآداب بتحقيق عبد الحسين محمد علي، الطبعة الأولى 1389هـ.
الموضع: ج1 ص258
الصواب: لا شك في زيادة (أن)، فإن المراد استحباب السعي حالة القول، لا أن السعي هو نفس القول.
ونجد العبارة خالية من (أن) في طبعة السيد الشيرازي وفي المتن المضمن في شرح الجواهر.
والخطأ مشترك بين الطبعة القديمة والطبعة الحديثة لمؤسسة المعارف الإسلامية.
#الشرائع

تصحيح عبارة (وعرجت به إلى سمائك) دون (وعرجت بروحه إلى سمائك) في دعاء الندبة، من إفادات آية الله الشيخ لطف الله الصافي في كتابه أنوار الولاية. ونسألكم الدعاء
#الأدعية_والزيارات

(23)
(تصحيفات)
صيد اليوم هو:
١- (وهو بائع النبي صلى الله عليه وآله وسلم في حجة الوداع)
الصحيح: ( وهو بايع) من البيعة.
٢- ورد في بعض الكتب المطبوعة ـ تحفة الأحوذي (9/91)، تفسير ابن كثير (4/122) ـ عبارة: (شيعي مخترق)، والصحيح: (شيعي محترق)، وفي بعضها (محترق بالرفض) وجاء بعدها عبارة (خرقت (حرقت) عامّة ما سمعت منه)، كما في تهذيب الكمال (17/182)، ويراد بها شيعي غال كما ورد تفسيرها في (الباعث الحثيث في شرح اختصار علوم الحديث/١٤١-١٤٣)، الثانية كتبتها بدلالة الأخ السيد علاء الموسوي الدمشقي.

اليوم يصادف ذكرى وفاته قدس سره

(27)
(تصحيفات):

صيد اليوم هو: ورد في رجال الكشّي وغيره في ترجمة (محمّد بن سعيد بن كُلْثُوم)، ما نصّه: « وهجم عبد الله بن طاهر على محمّد بن سعيد، بسبب خبثه، فحاجّه محمّد بن سعيد، فخلّى سبيله»، فصحفت : (بسبب خبثه) إلى (بسيف ختنه)، ومن الممكن أن تُصحف إلى (بسبب ختنه)، والختن زوج البنت.
وجاءت بعد هذه العبارة ما نصّه: « قال أبو عبد الله الجرجانيّ: إنّ محمّد بن سعيد كان خارجيًّا، ثمّ رجع إلى التشيّع بعد أن كان بايع على الخروج وإظهار السيف»، فللسيف وجه إذن، والأمر يحتاج إلى تأمّل، فلم يرد أنّ له ختنًا كان ضد السلطة مثلا، ولم يرد أنّه كان خبيثا إلّا إذا قلنا إنه أُتهم بذلك بسبب المحاججة، لكونه كان متكلّمًا.
وممكن أن تكون العبارة (بسيف خبثه) ويكون المراد بالسيف لسانه لمحاججة القوم (بألسنة حداد)، فالأمر يحتاج إلى فطنة المحقق وتتبعه.

(٥٢)
تصحيفات:

عبيد بن عيسى بن أعين صاحب البوب.
الصحيح: (صاحب السبوب) وهي الثياب البيض من القزّ.
الأول ورد في مطبوع خلاصة الأقوال.

(٧٢)
تصحيف:

ورد في خلاصة الأقوال في ترجمة علان الكليني: (خير،فاضل،من أهل الري).
وفي جملة من نسخ الخلاصة:(خير، فاضل، من أهل الدين).
والأول أصح كون (كلين) قرية من الري،فلاحظ.

الكتاب: فرائد الأصول
المؤلف: الشيخ الأعظم قدس سره
الطبعة: مجمع الفكر - لجنة تحقيق تراث الشيخ الأعظم
الموضع: ج2 ص348
الصواب: الرفع على الإتباع، لأن (كان) تامة لا ناقصة.
#الرسائل

لم تلحظ هذه الطبعة للكفاية في تحقيق مجمع الفكر

فائدة فيها تعيين مدة بحث الآخوند في مسألة القضاء والقدر، وعدد حضار درسه، والشهادة لهم بالفضل، وأن الدرس كان ليلا.
المصدر: كتاب الدعوة إلى الوحدة الإسلامية لآية الله الشيخ علي أبي الحسن الخنيزي، من تلامذة الآخوند.
#فوائد