"لا شيءَ مضمونٌ في هذه الدنيا
لا وظيفة ولا مال ولا علاقات ولا محبة ولا صحة
كلّ الأشياءِ حرفيًا في يد اللهِ
ويمكنُ أن يتغيَّرَ حالها في أقل من ثانيةٍ أو موقف صغير
مهما اعتقدنا أننا نسيطرُ على الأمور
السيطرة على حياتنا وهم كبير جدًا
لا أحد يعلمُ ما الذي سيحدثُ بعد دقيقةٍ من الآن".
لا وظيفة ولا مال ولا علاقات ولا محبة ولا صحة
كلّ الأشياءِ حرفيًا في يد اللهِ
ويمكنُ أن يتغيَّرَ حالها في أقل من ثانيةٍ أو موقف صغير
مهما اعتقدنا أننا نسيطرُ على الأمور
السيطرة على حياتنا وهم كبير جدًا
لا أحد يعلمُ ما الذي سيحدثُ بعد دقيقةٍ من الآن".
هذا الصَّوتُ الذي في داخلكَ
يهمسُ لكَ :
هذا حلال وهذا حرام
إيَّاكَ أن تفقده !
يهمسُ لكَ :
هذا حلال وهذا حرام
إيَّاكَ أن تفقده !
"يارب بارك لنا في الخطوة والقرار والمصير ، في ايام العمر وليالِيه ، في الطريق والرفيق ، في الصبر ونيل العزم ، في الثبات والتجربة وفي الاقبال على الحياة".
"أقولُ: "ياربّ" ثُمَّ ينعقدُ لساني!
أقولُها فيغلبُني ضيقُ صدري، وتُسكِتُي قِلَّةُ حيلتي
ياربِّ!
لا أبالي بعجزي وأنت قادرٌ على أمري
ياربِّ!
أنت وليُّ حاجتي، فـاقضِها
وأنت العليمُ بنفسي فـأرضِها، وارضَ عنها
يارب، أجِب دعائي
أعطني مسألتي
وقُرّ عيني بمُرادي؛
يا قادرًا علىَ قضاء حوائجي، وإن عزَّ مطلبي."
أقولُها فيغلبُني ضيقُ صدري، وتُسكِتُي قِلَّةُ حيلتي
ياربِّ!
لا أبالي بعجزي وأنت قادرٌ على أمري
ياربِّ!
أنت وليُّ حاجتي، فـاقضِها
وأنت العليمُ بنفسي فـأرضِها، وارضَ عنها
يارب، أجِب دعائي
أعطني مسألتي
وقُرّ عيني بمُرادي؛
يا قادرًا علىَ قضاء حوائجي، وإن عزَّ مطلبي."
أناجي الله أن ينجّيني من وعثاء الحياة ويظللني بظلّه من قيظ الشموس ولهيبها، ويغرس في أيامي الألفة وأن يتحنن عليّ في ضيق لوعتي ويفرّج كربتي ووجدي ويوسِع لي في دنياه برحابته وألا أقنط من رحمته أبدًا".
أنت مأجور على حزنك واكتئابك على تحمّلك للأذى وصبرك على البلاء مأجور على انهزاماتك توترك قلقك وابتسامتك الكاذبة التي تظهرها بين أهلك وأصدقائك لتوهمهم بسعادتك كيلا يبتسئوا ،إنّ الله يعلم كل أثقال صدرك وما يخالجه قلبك ويؤجرك عليه فلا تقلق الفرج قريب .