Telegram Web Link
"الحَمْدُ للهِ
‏حُبًّا ... وامتِنَاناً" ❤️
"الحَمْدُ للهِ
‏حُبًّا ... وامتِنَاناً" ❤️
لا تنسونا من صالح دعواتكُم💛🌱.
"إنَّه الطَّريق المؤدِّي إلىٰ اللَّه يا صاحِبي؛ فإن لم يُصفِّق لك أحد، فقد نلتَ أجرَ البَلاغ، وإن لم تُسلِّط عليكَ الأضواء، فقد نلتَ رُتبة مشاهير السَّماء، وإن لم تحصِدْ ثمار دعوتك، فقد سبقكَ أنبياء لم يُؤمن بهم أحد، وإن لم تصل فما ضرَّكَ؛ فأنتَ مأمورٌ بالسّعي"
الله يرزقكم شعور هذي اللحظة:
‏والله إني لأتعجب كيف جمع الله بيني وبين أمنيتي رغم استحالة الأسباب♥️♥️.
اللهم أنَت ربِّي، لا يخفى عليك ما في قلبي، فاللهم طمأنينة منك، وغنى بك .. يارب أعوذ بك من ضيقة القلب، وشعور لا يُشكى ولا يفهم .. اللهم أرِح قلبي بما أنت به أعلم، ولا تجعلني أشكي لمن لا يخشى عليّ من حزني .. اللهم إني أُفوض دنياي كلها إليك".
اللهم أعطنا خير الأقدار واكفنا شرها، اللهم هب لنا قلوباً آمنه مطمئنة لا يؤذيها بلاء الدنيا، اللهم اغمر بيوتنا بالبركة والستر والأمن والأمان، اللهم علِّق قلوبنا برجائك، وأمنع رجاءنا عمن سواك، اللهم إنك تعلم عيوبنا فاسترها، وتعلم حاجاتنا فاقضها.
"غَارِقُونَ في نِعَمِكَ
‏مُحَاطُونَ بِلُطفِكَ
‏مقبُولونَ بِسِتْرِكَ
‏مُعافون بفضلِكَ
‏فيا الله :
‏لكَ الحمدُ حتى ترضى"
"لا تُهَانُ المرأَةُ إلا
‏في بيتٍ فيه جاهليَّة
‏فالنِّسَاءُ في بيوتِ الصَّالحين مَلِكَات" ❤️
"اللهم بلغنا سماع التراويح ودعوات المصلين وختم القرآن، يارب بلغنا شهر رمضان لا فاقدين ولا مفقودين يارب".
"لا يغرّنك ما تشعر به من شتات الآن.. ستأتي إرادةُ الله لا محالة.. فتتيسر معسراتك، ويُمهد طريقك، وتُفتح مغاليقه، وتُهيئ أسبابه.. لتأتيك كاملة تامة، مصحوبة بجميل عطاءِ ربك، فلا يغرنك تشتتها، ولا تحزن لاستحالتها، فلو كان بينك وبينها بحارٌ وجبال؛ يأتِ بها الله إن الله لطيفٌ خبير!".
"وَبَشَّرْنَاهُ"
‏اللهُمَّ ونحن.
سيُصلِحُ رمضان
‏ما أفسدته الأيام في قلبك
‏فاستَعِد ❤️
"وعليه صلى الصالحون وسلّموا .. إن الصلاة على النبي نعيم ﷺ".
"يا ربّ ..
‏أنْتَ أنتَ، وأنا أنا ..
‏أنْتَ العوَّادُ بالمغفرة
‏وأنا العوَّادُ بالذّنوب
‏فَاغْفِرْ لِي"
"أكادُ من فرطِ تعلّقي بالدعاء؛ أن أجعله سلاحي الذي أقاتلُ به، وغنيمتي التي أحرسها. أصبحتُ أكثرَ تماسكًا به، وانتهيتُ إلى الإفراط بحسن ظني بكرم الله؛ حدّ اليقين!
‏إذا حزبني أمرٌ؛ فررتُ لتفريجهِ بالدعاء، وإذا شغلني شاغلٌ طلبتُ تحققهُ بالمناجاة؛ فأصبحتُ أكثرَ تخففًا، وسكينةً، ورضا."
2024/11/05 19:00:47
Back to Top
HTML Embed Code: