﴿ يُدَبِّرُ الْأمْرَ ﴾
"الأمرُ الذي يؤرّقك، والغدُ الذي تتوجس مجيئه يدبّره الله..فاطمئِن"
"الأمرُ الذي يؤرّقك، والغدُ الذي تتوجس مجيئه يدبّره الله..فاطمئِن"
ما كانَ إِبراهيمُ يَهودِيًّا وَلا نَصرانِيًّا وَلكِن كانَ حَنيفًا مُسلِمًا وَما كانَ مِنَ المُشرِكينَ
لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ المَسيحُ ابنُ مَريَمَ
لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَة
#البيت_الابراهيمي
لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ المَسيحُ ابنُ مَريَمَ
لَقَد كَفَرَ الَّذينَ قالوا إِنَّ اللَّهَ ثالِثُ ثَلاثَة
#البيت_الابراهيمي
والله إنّ مشقّة الطريق تهون عندما يمتلئ قلبك يقيناً لا شكّ فيه أنّك ستنال ثمرة سعيك وتصل، وأنّ تعب صبرك سيزول عند لذّة فرحة الوصول، فالتوكّل الصادق بالله هو الوقود لأرواحنا، وما علينا إلا السعي بهمّة وحسن الظنّ بالله، والله عند ظنّ عبده به، فاللهمَّ بهجة الوصول وأنت راضٍ عنّا.
أَصلِح لِي شأني كُلَّهُ يا الله.. ولا تترُكني وَحيدًا فإنِّي لا أعرِف كيف تستَمِرّ الحياة دون أن أشعُر بلُطفك، دُون أن أشعُر بيَدك مَعي في كل أمر، فكُن مَعِي وثَبِّتني وأَعِنِّي على نَفْسي🤎.
"سُبْحَانَكَ
مَا عَبَدْنَاكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ
وَلكِنَّنا نُحَاِولُ
فَأَعِنَّا".
مَا عَبَدْنَاكَ حَقَّ عِبَادَتِكَ
وَلكِنَّنا نُحَاِولُ
فَأَعِنَّا".
- مرحبًا رَمضان ..
أسمَعهم مِن الآن يُخطِطون لَك ، وَيَنتظرون مَجيئك ... هُناك مَن يَعزم عَلى خَتم القُرآن مَراتً وَ مَرات ، وَ الآخر عَهِد عَلى نَفسه أنّه لن يَترُك القيام ، وَ ذاكَ الذي يَتحمّس لِدروس العِلم وَصلاة الجَماعة ، هُم مُشتاقون .. وَلا أُخفيكَ شَوقي ..
إشتقتُ إليكَ ، وَعهودي في كلِ عامٍ تُصبح أكثر وَأكثَر حَتى وَلّو أنّني أُخلف بَعضها ، لكِنني أُحب فيكَ السّكينة التي تُذوب القَلب حُباً لِلقاءِ الله ، وَتذرِف الدَّمع شَوقاً لِرسوله ﷺ .
أنتظركَ لإُزيلَ الهمومَ عَن صدري ، بالقُرآن وُ الصلاة وَ الدُعاء ، فَـ فيكَ يَكون لِلعبادة لِذة قد لا تُدركُ في غَيرك ..
أنتظرُ ليلةَ القَدر ، تِلك الليلةُ التي لَم يُخذل لإحدً أمنية وَ لا دُعاء فيها ..
طَاقة أرواحنا عَلى وَشك أن تَنفذ .. فَقط نَحتاجُك.
أسمَعهم مِن الآن يُخطِطون لَك ، وَيَنتظرون مَجيئك ... هُناك مَن يَعزم عَلى خَتم القُرآن مَراتً وَ مَرات ، وَ الآخر عَهِد عَلى نَفسه أنّه لن يَترُك القيام ، وَ ذاكَ الذي يَتحمّس لِدروس العِلم وَصلاة الجَماعة ، هُم مُشتاقون .. وَلا أُخفيكَ شَوقي ..
إشتقتُ إليكَ ، وَعهودي في كلِ عامٍ تُصبح أكثر وَأكثَر حَتى وَلّو أنّني أُخلف بَعضها ، لكِنني أُحب فيكَ السّكينة التي تُذوب القَلب حُباً لِلقاءِ الله ، وَتذرِف الدَّمع شَوقاً لِرسوله ﷺ .
أنتظركَ لإُزيلَ الهمومَ عَن صدري ، بالقُرآن وُ الصلاة وَ الدُعاء ، فَـ فيكَ يَكون لِلعبادة لِذة قد لا تُدركُ في غَيرك ..
أنتظرُ ليلةَ القَدر ، تِلك الليلةُ التي لَم يُخذل لإحدً أمنية وَ لا دُعاء فيها ..
طَاقة أرواحنا عَلى وَشك أن تَنفذ .. فَقط نَحتاجُك.
- “أنا حِيلَتي يَقيني، وفزَعي دومًا إليك، فلئِن قرَضَتنيَ الدُّنيا بالمَقاريض، سأظلُّ أدعو النَّاس إليك، وأُخبِر عنكَ في الحِلِّ والمُرتحل، بأنَّك كنت بي دومًا حَفِيَّا ،بحقِّ نورِك الَّذي أشرَقت به السَّماواتُ والأرض، أسألكَ بنبرةِ مَن لَم يعد له سواك؛ لا تُفجِع قلبيَ المتعَب”..
يؤجرُ المرء رغم أنفه!
ولا تأتي كلّ الأجور بمتعةِ الطاعات، بل كثيرًا منها يأتي من سرير المرض، ووخز الإبر، ورعشة الحُمّى، وقهر الضيم، ومشقّة السّير، وجوع الفقر، وسهر الهم، ومرارة الغُربة، وحُزن الفقد، وحُسن التّسليم والاحتساب، وتعب المجاهدة، ومغالبة الهوى؛ فاصبر وصابر واصطبر
ولا تأتي كلّ الأجور بمتعةِ الطاعات، بل كثيرًا منها يأتي من سرير المرض، ووخز الإبر، ورعشة الحُمّى، وقهر الضيم، ومشقّة السّير، وجوع الفقر، وسهر الهم، ومرارة الغُربة، وحُزن الفقد، وحُسن التّسليم والاحتساب، وتعب المجاهدة، ومغالبة الهوى؛ فاصبر وصابر واصطبر
"المجدُ للقابِض على دينه، والناهض بعد سقوطه، والمُستبشر ساعة يأسه، والعامِل بعلمه .. المجدُ لِمَن كان التفاؤل فطرتَه، والتهذيب منهجه،والتطوير طريقته، والبركة حاضرة بمحضرِه .. المجد كل المجد في هذا الزمان لِمَن لا تختلط عليه نفسه مع البقية والغالبية، أينما حلّ ومع مَن كان "