سَامحَ حنينيَ أن اتاكَ وازعجِك
إو مر فيً اذنيكَ صوتَي المرتبكَ
اخفيتَ اشواقيَ وتفضحَ نَبرتِي
والدربُ خان خطِاي حينَ مررتُ بكَ.
إو مر فيً اذنيكَ صوتَي المرتبكَ
اخفيتَ اشواقيَ وتفضحَ نَبرتِي
والدربُ خان خطِاي حينَ مررتُ بكَ.
يامن غدوت به في الناس مشتهرا
قلبي عليك يقاسي الهم والفكرا
إن غبت لم القى انسانا يؤنسني
وإن حضرت فكل الناس قد حضرا
قلبي عليك يقاسي الهم والفكرا
إن غبت لم القى انسانا يؤنسني
وإن حضرت فكل الناس قد حضرا
إني آتيكِ كما يَأتي الطِفل لِوالديه،
آتيكِ مِن حَربي ومِن تَعبي، من لَيلي،
ومن أرَقي، آتيك مِن التشرُد
أبحث بين يديكِ عن المَأوى
كما يَحفُظ الناس طريقهُم للمنازل.
آتيكِ مِن حَربي ومِن تَعبي، من لَيلي،
ومن أرَقي، آتيك مِن التشرُد
أبحث بين يديكِ عن المَأوى
كما يَحفُظ الناس طريقهُم للمنازل.
سَألقاكِ، لا تَسأليني مَتى
فلا شَيء يُبعدنا كالسّؤالِ
دَعي الحُب يَحيا ولو حَالِماً
ولو وَاهِمًا هَائِمًا في الخَيالِ.
فلا شَيء يُبعدنا كالسّؤالِ
دَعي الحُب يَحيا ولو حَالِماً
ولو وَاهِمًا هَائِمًا في الخَيالِ.
ماذا لَو نَلتَقي خَلف نَجمةً بَعيدًا عَن هـٰذا العالَم أُقَبلُ عَينيكَ وأُعانِقُكَ للأبَد ؟
وإني أراك لعمري عُمراً ولقلبي حُباً
ولروحي شيئاً يغنيها عن كُل الأشياء
ولروحي شيئاً يغنيها عن كُل الأشياء
يا لَيتَ نِهاياتِ اِحديٰ النَهاراتْ
لا تَختَتِمُّ بِالَيلْ بَلْ تَختَتِمُ بِكِ
لا تَختَتِمُّ بِالَيلْ بَلْ تَختَتِمُ بِكِ
تَسئَلُني حَبيبَي:
مَا الفَرقُ ما بَيني و ما بَينَ السَماءْ؟
الفَرقُ ما بَينَكُما
اِنَكِ اِنْ ضَحِكتِ يا حَبيبَي،اَنسىٰ السَماءْ
مَا الفَرقُ ما بَيني و ما بَينَ السَماءْ؟
الفَرقُ ما بَينَكُما
اِنَكِ اِنْ ضَحِكتِ يا حَبيبَي،اَنسىٰ السَماءْ