🌳 قال الله تعالى:
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة)
قال ابن تيمية رحمه الله
فإن الله قد توعد بالعذاب على مجرد محبة أن تشيع الفاحشة بالعذاب الأليم في الدنيا والآخرة، وهذه المحبة قد لا يقترن بها قول ولا فعل، فكيف إذا اقترن بها قول أو فعل؟
بل على الإنسان أن يبغض ما أبغضه الله من فعل الفاحشة والقذف بها وإشاعتها في الذين آمنوا، ومن رضي عمل قوم حشر معهم، كما حشرت امرأة لوط معهم، ولم تكن تعمل فاحشة اللواط، فإن ذلك لا يقع من المرأة، لكنها لما رضيت فعلهم عمها العذاب معهم.
(مجموع الفتاوى 344/15)
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة)
قال ابن تيمية رحمه الله
فإن الله قد توعد بالعذاب على مجرد محبة أن تشيع الفاحشة بالعذاب الأليم في الدنيا والآخرة، وهذه المحبة قد لا يقترن بها قول ولا فعل، فكيف إذا اقترن بها قول أو فعل؟
بل على الإنسان أن يبغض ما أبغضه الله من فعل الفاحشة والقذف بها وإشاعتها في الذين آمنوا، ومن رضي عمل قوم حشر معهم، كما حشرت امرأة لوط معهم، ولم تكن تعمل فاحشة اللواط، فإن ذلك لا يقع من المرأة، لكنها لما رضيت فعلهم عمها العذاب معهم.
(مجموع الفتاوى 344/15)
#قال_الله_تعالى :
﴿وإذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إذَا دَعَان﴾
وفي ذكره تعالى هذه الآية:
الباعثة على الدعاء
متخللة بين أحكام الصيام
إرشاد إلى الاجتهاد في الدعاء، عند إكمال العدة بل وعند كل فطر.
[ابن كثير]
﴿وإذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إذَا دَعَان﴾
وفي ذكره تعالى هذه الآية:
الباعثة على الدعاء
متخللة بين أحكام الصيام
إرشاد إلى الاجتهاد في الدعاء، عند إكمال العدة بل وعند كل فطر.
[ابن كثير]
#قال_ﷻ :
﴿ وَلَا تَرْكَنُوٓا۟ إِلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوا۟ فَتَمَسَّكُمُ ٱلنَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ ﴾
قال ابن عباس رضي الله عنهما: «ولا تميلوا»، والركون هو: المحبة، والميل بالقلب، وقال أبو العالية: «لا ترضوا بأعمالهم»، وقال السدي: «لا تداهنوا الظلمة».
قال القرطبي : الآية دالة على هجران أهل الكفر والمعاصي من أهل البدع وغيرهم؛ فإن صحبتهم كفر، أو معصية؛ إذ الصحبة لا تكون إلا عن مودة.
[ الجامع لأحكام القرآن - القرطبي ]
﴿ وَلَا تَرْكَنُوٓا۟ إِلَى ٱلَّذِينَ ظَلَمُوا۟ فَتَمَسَّكُمُ ٱلنَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ مِنْ أَوْلِيَآءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ ﴾
قال ابن عباس رضي الله عنهما: «ولا تميلوا»، والركون هو: المحبة، والميل بالقلب، وقال أبو العالية: «لا ترضوا بأعمالهم»، وقال السدي: «لا تداهنوا الظلمة».
قال القرطبي : الآية دالة على هجران أهل الكفر والمعاصي من أهل البدع وغيرهم؛ فإن صحبتهم كفر، أو معصية؛ إذ الصحبة لا تكون إلا عن مودة.
[ الجامع لأحكام القرآن - القرطبي ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
۞فمن ثَقُلَت مَوازينُهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ المُفلِحون۞
هنا حسمت النتيجة ورسمت لك نهاية الطريق، فثقل ميزانك بالصالحات مادمت على قيد الحياة،
اللهم ثقل موازيننا وختم بالصالحات أعمالنا ..
⚘ #تأملات_قرآنية ⚘
هنا حسمت النتيجة ورسمت لك نهاية الطريق، فثقل ميزانك بالصالحات مادمت على قيد الحياة،
اللهم ثقل موازيننا وختم بالصالحات أعمالنا ..
⚘ #تأملات_قرآنية ⚘