📌ء#قال_الله_تعالى :
﴿ لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ
إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا﴾
[سورة النساء - الآية : (١٤٨)].
﴿ إلا من ظُلِم ﴾
✍🏻 أي : إلا جهر المظلوم
فيجوز له من الجهر أن يدعو على من ظلمه
##وقيل :
أن يذكر ما فعل به من الظلم
##وقيل :
أن يرد عليه بمثل مظلمته إن كان شتمه.
📖 تفسير ابن جزي (٢١٤/١).
﴿ لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ
إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا﴾
[سورة النساء - الآية : (١٤٨)].
﴿ إلا من ظُلِم ﴾
✍🏻 أي : إلا جهر المظلوم
فيجوز له من الجهر أن يدعو على من ظلمه
##وقيل :
أن يذكر ما فعل به من الظلم
##وقيل :
أن يرد عليه بمثل مظلمته إن كان شتمه.
📖 تفسير ابن جزي (٢١٤/١).
#قال_الله_تعالى :
{ذلِكَ ومَن يُعظِّم شعائِرَ ٱللهِ فإنّها من
تقۡوى القلوب} [الحج: ٣٢]
قال الإمام ابن تيمية -رحمه الله-:
فالمقصود تقوى القلوب لله؛ وهو: عبادتها
له وحده دون ما سواه بغاية العبودية له،
والعبودية فيها غاية المحبة، وغاية الذل،
والإخلاص؛ وهذه ملة إبراهيم الخليل.
مجموع الفتاوى (٤٢٧/٤)
{ذلِكَ ومَن يُعظِّم شعائِرَ ٱللهِ فإنّها من
تقۡوى القلوب} [الحج: ٣٢]
قال الإمام ابن تيمية -رحمه الله-:
فالمقصود تقوى القلوب لله؛ وهو: عبادتها
له وحده دون ما سواه بغاية العبودية له،
والعبودية فيها غاية المحبة، وغاية الذل،
والإخلاص؛ وهذه ملة إبراهيم الخليل.
مجموع الفتاوى (٤٢٧/٤)
#قال_الله_تعالى :
﴿ وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ... ﴾
إذا أرادَ الله بعبدٍ خيرًا
جعله مُعترِفا بذنبه
مُمسكًا عَن ذنب غَيره
جوادا بِما عِنْده
زاهدا فِيما عِنْده
مُحْتملا لأذى غَيره.
وَإن أرادَ به شرا عَكَس ذلك عليه.
#ابن القيم - رحمه الله تعالى
﴿ وَآخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ... ﴾
إذا أرادَ الله بعبدٍ خيرًا
جعله مُعترِفا بذنبه
مُمسكًا عَن ذنب غَيره
جوادا بِما عِنْده
زاهدا فِيما عِنْده
مُحْتملا لأذى غَيره.
وَإن أرادَ به شرا عَكَس ذلك عليه.
#ابن القيم - رحمه الله تعالى
#قال_الله_تعالى :
﴿ وَقالَ فِرعَونُ يا أَيُّهَا المَلَأُ ما عَلِمتُ لَكُم مِن إِلهٍ غَيري فَأَوقِد لي يا هامانُ عَلَى الطّينِ فَاجعَل لي صَرحًا لَعَلّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ موسى وَإِنّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الكاذِبينَ ﴾
ولكن العجب من هؤلاء الملأ الذين يزعمون أنهم كبار ... كيف لعب هذا الرجل ( وهو فرعون ) بعقولهم، واستخف أحلامهم؟! وهذا لفسقهم الذي صار صفة راسخة فيهم، فسد دينهم، ثم تبع ذلك فساد عقولهم .
[ تيسير الكريم الرحمن - السعدي ]
﴿ وَقالَ فِرعَونُ يا أَيُّهَا المَلَأُ ما عَلِمتُ لَكُم مِن إِلهٍ غَيري فَأَوقِد لي يا هامانُ عَلَى الطّينِ فَاجعَل لي صَرحًا لَعَلّي أَطَّلِعُ إِلى إِلهِ موسى وَإِنّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الكاذِبينَ ﴾
ولكن العجب من هؤلاء الملأ الذين يزعمون أنهم كبار ... كيف لعب هذا الرجل ( وهو فرعون ) بعقولهم، واستخف أحلامهم؟! وهذا لفسقهم الذي صار صفة راسخة فيهم، فسد دينهم، ثم تبع ذلك فساد عقولهم .
[ تيسير الكريم الرحمن - السعدي ]
#قال_الله_تعالى :
{قُل أفَأُنَبِّئُكُم بِشَرّّ مِّن ذَٰلِكُمُ ٱلنّارُ
وَعَدَها ٱللهُ ٱلّذِينَ كفرُواْۖ وَبِئۡسَ ٱلمصِير}
[الحج: ٧٢]
أي: النار وعذابها ونكالها أشد
وأشق وأطم
وأعظم مما تخوفون به أولياء الله
المؤمنين في الدنيا، وعذاب الآخرة
على صنيعكم هذا أعظم مما تنالون منهم.
تفسير ابن كثير (٣٩٦/٥)
{قُل أفَأُنَبِّئُكُم بِشَرّّ مِّن ذَٰلِكُمُ ٱلنّارُ
وَعَدَها ٱللهُ ٱلّذِينَ كفرُواْۖ وَبِئۡسَ ٱلمصِير}
[الحج: ٧٢]
أي: النار وعذابها ونكالها أشد
وأشق وأطم
وأعظم مما تخوفون به أولياء الله
المؤمنين في الدنيا، وعذاب الآخرة
على صنيعكم هذا أعظم مما تنالون منهم.
تفسير ابن كثير (٣٩٦/٥)