Audio
🍃 ١٥ دقيقة مع آيات السكينة 🍃
▫️ القارئ #هزاع_البلوشي
#ايات_السكينة
كان شيخ الإسلام إبن تيمية
إذا اشتدت عليه الأمور قرأ آيات السكينة ا.هـ
▫️ القارئ #هزاع_البلوشي
#ايات_السكينة
كان شيخ الإسلام إبن تيمية
إذا اشتدت عليه الأمور قرأ آيات السكينة ا.هـ
#قال_الله_تعالى :
{ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِي
دُخَانٞ فَقَالَ لَهَا وَلِلۡأَرۡضِ ٱئۡتِيَا
طَوۡعًا أَوۡ كَرۡهٗا قَالَتَآ أَتَيۡنَا طَآئِعِينَ}
#سورة_فصلت •••••
ثم قصد سبحانه إلى خلق السماء،
وهي يومئذ دخان فقال لها وللأرض: انقادا لأمري مختارتين،
أو مكرهتين، لا مَحِيد لكما عن ذلك، قالتا: أتينا طائعتين، فلا إرادة لنا دون إرادتك يا ربنا.
#التفسير_الميسر ••••••
{ثُمَّ ٱسۡتَوَىٰٓ إِلَى ٱلسَّمَآءِ وَهِي
دُخَانٞ فَقَالَ لَهَا وَلِلۡأَرۡضِ ٱئۡتِيَا
طَوۡعًا أَوۡ كَرۡهٗا قَالَتَآ أَتَيۡنَا طَآئِعِينَ}
#سورة_فصلت •••••
ثم قصد سبحانه إلى خلق السماء،
وهي يومئذ دخان فقال لها وللأرض: انقادا لأمري مختارتين،
أو مكرهتين، لا مَحِيد لكما عن ذلك، قالتا: أتينا طائعتين، فلا إرادة لنا دون إرادتك يا ربنا.
#التفسير_الميسر ••••••
#علمتني_أية
#قال_الله_تعالى:
قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون
( الأنبياء : 42 )
--
أي قل - أيها الرسول - لهؤلاء المستعجلين بالعذاب: لا أحد يحفظكم ويحرسكم في ليلكم أو نهاركم, في نومكم أو يقظتكم, من بأس الرحمن إذا نزل بكم. بل هم عن القرآن ومواعظ ربهم لاهون غافلون.
#التفسير_الميسر
#قال_الله_تعالى:
قل من يكلؤكم بالليل والنهار من الرحمن بل هم عن ذكر ربهم معرضون
( الأنبياء : 42 )
--
أي قل - أيها الرسول - لهؤلاء المستعجلين بالعذاب: لا أحد يحفظكم ويحرسكم في ليلكم أو نهاركم, في نومكم أو يقظتكم, من بأس الرحمن إذا نزل بكم. بل هم عن القرآن ومواعظ ربهم لاهون غافلون.
#التفسير_الميسر
#قال_ﷻ :
﴿لَقَد كانَ في قَصَصِهِم عِبرَةٌ لِأُولِي الأَلبابِ ما كانَ حَديثًا يُفتَرى وَلكِن تَصديقَ الَّذي بَينَ يَدَيهِ وَتَفصيلَ كُلِّ شَيءٍ وَهُدًى وَرَحمَةً لِقَومٍ يُؤمِنونَ﴾
والهُدى الذي في القصص القرآني هو :
العبر الباعثة على الإيمان والتقوى بمشاهدة ما جاء من الأدلة في أثناء القصص على أن المتصرف هو الله تعالى وحده، وعلى أن التقوى هي أساس الخير في الدنيا والآخرة، وكذلك الرحمة؛ فإن في قصص أهل الفضل دلالة على رحمة الله تعالى لهم وعنايته بهم.
[ التحرير والتنوير - ابن عاشور ]
﴿لَقَد كانَ في قَصَصِهِم عِبرَةٌ لِأُولِي الأَلبابِ ما كانَ حَديثًا يُفتَرى وَلكِن تَصديقَ الَّذي بَينَ يَدَيهِ وَتَفصيلَ كُلِّ شَيءٍ وَهُدًى وَرَحمَةً لِقَومٍ يُؤمِنونَ﴾
والهُدى الذي في القصص القرآني هو :
العبر الباعثة على الإيمان والتقوى بمشاهدة ما جاء من الأدلة في أثناء القصص على أن المتصرف هو الله تعالى وحده، وعلى أن التقوى هي أساس الخير في الدنيا والآخرة، وكذلك الرحمة؛ فإن في قصص أهل الفضل دلالة على رحمة الله تعالى لهم وعنايته بهم.
[ التحرير والتنوير - ابن عاشور ]
#قال_الله_تعالى :
﴿وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ﴾
.
وإنما قال (يأتوك) وإن كانوا يأتون الكعبة؛
لأن المنادي إبراهيم، فمن أتى
الكعبة حاجا
فكأنما أتى إبراهيم؛ لأنه أجاب
نداءه، وفيه تشريف إبراهيم ﷺ .
#القرطبي
﴿وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالًا وَعَلَىٰ كُلِّ ضَامِرٍ﴾
.
وإنما قال (يأتوك) وإن كانوا يأتون الكعبة؛
لأن المنادي إبراهيم، فمن أتى
الكعبة حاجا
فكأنما أتى إبراهيم؛ لأنه أجاب
نداءه، وفيه تشريف إبراهيم ﷺ .
#القرطبي