Telegram Web Link
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
📌 قَالَ اللهُ تَعَالَى:

‏{وتَعاوَنوا على البِرِّ والتَّقوى} [المائدة: (٢)].

قال الإمام الماوردي -رحمه الله-:

✍🏻 «ندب الله سُبحانه إلى
التعاون بِالبر وقرنهُ بِالتقـوى
له لأنّ في التقوى رضـا الله
تعالى وفي البر رضا الناس
ومَن جمــع بيـن رضــا الله
تعالى ورضا الناس فقد تمت
سعادته وعمت نعمته.

📖 [تفسير القرطبي (م ٦- ص٤٧)].
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_ﷻ :

﴿ وَمِنَ النّاسِ مَن يُجادِلُ فِي اللَّهِ بِغَيرِ عِلمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيطانٍ مَريدٍ ﴾

قال الفخر الرازي في تفسيره: هذه الآية بمفهومها تدل على جواز المجادلة الحقة؛ لأن تخصيص المجادلة مع عدم العلم بالدلائل يدل على أن المجادلة مع العلم جائزة، فالمجادلة الباطلة هي المراد من قوله: (ما ضربوه لك إلا جدلا) [الزخرف: 58]، والمجادلة الحقة هي المراد من قوله: (وجادلهم بالتي هي أحسن) [النحل: 125] أ.هـ منه.

[
أضواء البيان - الشنقيطي ]
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_ﷻ :

‏﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ﴾
[الحُجُرات: الآية الثانية عشرة]

عن عمرَ بن الخطَّاب -رضي الله عنه- قال:

لا يحلُّ لامرئٍ مسلم يسمع مِن أخيه كلمة يظنُّ بها سُوءًا وهو يجد لها في شيء من الخير مَخرجًا.

وقال أيضًا:
لا ينتفع بنفسه مَن لا ينتفع بظنِّه

الآداب الشرعية لابن مفلِح رحمه الله (١/٤٧)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🍃 #علمتني_أية 🍃

(📖) #قال_الله_تعالى :

" إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إلا الله فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين "

[ #التوبة : 18]
--
#أي لا يعتني ببيوت الله ويعمرها إلا الذين يؤمنون بالله واليوم الآخر, ويقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة, ولا يخافون في الله لومة لائم, هؤلاء العمار هم المهتدون إلى الحق.

( #التفسير_الميسر )
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#قال_ﷻ :

‏﴿ وَوَهَبْنَا لَهُۥٓ إِسْحَٰقَ وَيَعْقُوبَ ۚ كُلًّا هَدَيْنَا ۚ وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ ۖ وَمِن ذُرِّيَّتِهِۦ دَاوُۥدَ وَسُلَيْمَٰنَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَٰرُونَ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِى ٱلْمُحْسِنِينَ ﴾

وكان هذا مجازاة لإبراهيم- عليه السلام- حين اعتزل قومه وتركهم، ونزح عنهم، وهاجر من بلادهم ذاهباً إلى عبادة الله في الأرض، فعوضه الله -عز وجل- عن قومه وعشيرته بأولاد صالحين من صلبه على دينه؛ لتقر بهم عينه.

[ تفسير القرآن العظيم - ابن كثير ]
2024/09/27 21:25:08
Back to Top
HTML Embed Code: