📌 قال الله تعالى :
{ ونُنَزِّلُ مِنَ القرآنِ ما هو شفاءٌ ورحمة للمؤمنين } [الإسراء:٨٢]
✍🏻 قال الإمام ابن رجب:فالقرآن كله شفاء
والفاتحة أعظم سورة فيه
فلها من خصوصية الشفاء ما ليس لغيرها
ولم يزل العارفون يتداوون بها من أسقامهم ويجدون تأثيرها في البُرء والشفاء عاجلا.
📖 تفسير سورة الفاتحة لابن رجب ص(٤٥)
{ ونُنَزِّلُ مِنَ القرآنِ ما هو شفاءٌ ورحمة للمؤمنين } [الإسراء:٨٢]
✍🏻 قال الإمام ابن رجب:فالقرآن كله شفاء
والفاتحة أعظم سورة فيه
فلها من خصوصية الشفاء ما ليس لغيرها
ولم يزل العارفون يتداوون بها من أسقامهم ويجدون تأثيرها في البُرء والشفاء عاجلا.
📖 تفسير سورة الفاتحة لابن رجب ص(٤٥)
#قال_الله_تعالى :
(أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ
إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) [الأعراف:٩٩]
✍🏻 وهذه الآية الكريمة فيها من التخوي
البليغ على أن العب
لا ينبغي له أن يكون آمناً على
مامعه من الإيمان.
بل لا يزال خائفاً وجلاً أن يبتلى
ببلية تسلب ما معه من الإيمان .
📖 #تفسير_السعدي(٢٩٨)
(أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ
إِلا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ) [الأعراف:٩٩]
✍🏻 وهذه الآية الكريمة فيها من التخوي
البليغ على أن العب
لا ينبغي له أن يكون آمناً على
مامعه من الإيمان.
بل لا يزال خائفاً وجلاً أن يبتلى
ببلية تسلب ما معه من الإيمان .
📖 #تفسير_السعدي(٢٩٨)
📌 قال الله تعالى :
﴿ لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ
إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا﴾
[سورة النساء - الآية : (١٤٨)].
﴿ إلا من ظُلِم ﴾
✍🏻 أي : إلا جهر المظلوم
فيجوز له من الجهر أن يدعو على من ظلمه
وقيل :
أن يذكر ما فعل به من الظلم
وقيل :
أن يرد عليه بمثل مظلمته إن كان شتمه.
📖 تفسير ابن جزي (٢١٤/١).
﴿ لَّا يُحِبُّ اللَّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ
إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا﴾
[سورة النساء - الآية : (١٤٨)].
﴿ إلا من ظُلِم ﴾
✍🏻 أي : إلا جهر المظلوم
فيجوز له من الجهر أن يدعو على من ظلمه
وقيل :
أن يذكر ما فعل به من الظلم
وقيل :
أن يرد عليه بمثل مظلمته إن كان شتمه.
📖 تفسير ابن جزي (٢١٤/١).
#قال_الله_تعالى :
{ هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ }
❒ قال الإمام الشعبي :
بيان من العمى، هدى من الضلالة، موعظة من الجهل
( يعني القرآن )
[ تفسير ابن أبي حاتم 3 / 769 ]
{ هَذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقِينَ }
❒ قال الإمام الشعبي :
بيان من العمى، هدى من الضلالة، موعظة من الجهل
( يعني القرآن )
[ تفسير ابن أبي حاتم 3 / 769 ]
#قال_ﷻ :
﴿ فَإِذا نُفِخَ فِي الصّورِ فَلا أَنسابَ بَينَهُم يَومَئِذٍ وَلا يَتَساءَلونَ ﴾
(فلا أنساب بينهم) المعنى: أنه ينقطع يومئذ التعاطف والشفقة التي بين القرابة؛ لاشتغال كل أحد بنفسه؛ كقوله: (يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه) [عبس: 34، 35] فتكون الأنساب كأنها معدومة. (ولا يتساءلون) أي: لا يسأل بعضهم بعضاً؛ لاشتغال كل أحد بنفسه، فإن قيل: كيف الجمع بين هذا وبين قوله: (وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون) [الصافات: 27] فالجواب: أن ترك التساؤل عند النفخة الأولى، ثم يتساءلون بعد ذلك؛ فإن يوم القيامة يوم طويل فيه مواقف كثيرة .
[ التسهيل لعلوم التنزيل - ابن جزي ]
﴿ فَإِذا نُفِخَ فِي الصّورِ فَلا أَنسابَ بَينَهُم يَومَئِذٍ وَلا يَتَساءَلونَ ﴾
(فلا أنساب بينهم) المعنى: أنه ينقطع يومئذ التعاطف والشفقة التي بين القرابة؛ لاشتغال كل أحد بنفسه؛ كقوله: (يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه) [عبس: 34، 35] فتكون الأنساب كأنها معدومة. (ولا يتساءلون) أي: لا يسأل بعضهم بعضاً؛ لاشتغال كل أحد بنفسه، فإن قيل: كيف الجمع بين هذا وبين قوله: (وأقبل بعضهم على بعض يتساءلون) [الصافات: 27] فالجواب: أن ترك التساؤل عند النفخة الأولى، ثم يتساءلون بعد ذلك؛ فإن يوم القيامة يوم طويل فيه مواقف كثيرة .
[ التسهيل لعلوم التنزيل - ابن جزي ]