أعلن الفريق المطور لتطبيق Action Launcher عن تحديثٍ جديد وضخم يجلب الكثير من الميزات الخاصة بلانشر بيكسل الخاص بهواتف جوجل، مع توفير الكثير من الخصائص التي كانت محصورة بالنسخة المدفوعة.
يشتهر التطبيق بفضل إمكانيات إنشاء الاختصارات والوصول السريع التي يتيحها للمستخدمين، وكمثال، فإن سحب الشاشة لليمين سيؤدي لإظهار كافة التطبيقات مرتبة بشكلٍ أبجديّ، أو يمكن إنشاء “حركة Action” عبر السحب الشاشة من طرفها اليساريّ، وأخيرًا ميزة Shutter التي تتيح إنشاء ويدجت أو غلاف مُخصص لأي تطبيق بمجرد تحريك الإصبع فوق أيقونته.
الآن تم الكشف عن المزيد من الإضافات والتخصيصات، والتي كان أهمها اعتماد اسم نهائيّ للتطبيق هو Action Launcher بدلًا من Action Launcher 3، بالترافق مع تغيير شكل أيقونة التطبيق لتعبر عنه بشكلٍ أفضل.
فيما يتعلق بالواجهة، تم إعادة تصميم التطبيق ليمتلك نفس واجهة بيكسل لانشر الخاص بهواتف جوجل، مع دعمٍ لميزة اختصارات التطبيقات App Shortcuts وإمكانية جلب الإعدادات الخاصة بالمجلدات والصفحة الرئيسية من أي لانشر آخر قد يكون مثبتًا على الهاتف. قام الفريق المطور للتطبيق بتحسين الأيقونات لتضم الآن رمزًا صغيرًا على جانبها اليساريّ السفليّ، وعبر كل رمز سيتمكن المستخدم من الوظائف الإضافية التي يمكن القيام بها عبر التطبيق: بعض التطبيقات ستدعم ميزة الاختصارات، وبعضها الآخر سيدعم ميزة Shutter، والبعض الآخر سيدعم الميزتين معًا، بمعنى أن الضغط المطول على أيقونة سيؤدي لإظهار قائمة الاختصارات الخاصة به، وتحريك الإصبع فوقه سيؤدي إما لإنشاء ويدجت أو تنفيذ مهمة ما مرتبطة به، مثل تشغيل أغنية معينة عند المسح فوق أيقونة Google Play Music.
قام الفريق المطور أيضًا بدعم شكل أيقونة تطبيق Google Clock الخاصة بنسخة Android O المقبلة، حيث تتميز بكونها تفاعلية وتظهر الوقت من شكل الأيقونة بشكلٍ مباشر.
أخيرًا، ومن أجل إيصال التطبيق لأكبر عددٍ ممكن من المستخدمين، تم زيادة عدد ميزات التخصيص المجانية التي كانت تتطلب دفع رسومٍ والاشتراك بالنسخة الكاملة منه.
يمكنك تحميل التطبيق 🔰
يشتهر التطبيق بفضل إمكانيات إنشاء الاختصارات والوصول السريع التي يتيحها للمستخدمين، وكمثال، فإن سحب الشاشة لليمين سيؤدي لإظهار كافة التطبيقات مرتبة بشكلٍ أبجديّ، أو يمكن إنشاء “حركة Action” عبر السحب الشاشة من طرفها اليساريّ، وأخيرًا ميزة Shutter التي تتيح إنشاء ويدجت أو غلاف مُخصص لأي تطبيق بمجرد تحريك الإصبع فوق أيقونته.
الآن تم الكشف عن المزيد من الإضافات والتخصيصات، والتي كان أهمها اعتماد اسم نهائيّ للتطبيق هو Action Launcher بدلًا من Action Launcher 3، بالترافق مع تغيير شكل أيقونة التطبيق لتعبر عنه بشكلٍ أفضل.
فيما يتعلق بالواجهة، تم إعادة تصميم التطبيق ليمتلك نفس واجهة بيكسل لانشر الخاص بهواتف جوجل، مع دعمٍ لميزة اختصارات التطبيقات App Shortcuts وإمكانية جلب الإعدادات الخاصة بالمجلدات والصفحة الرئيسية من أي لانشر آخر قد يكون مثبتًا على الهاتف. قام الفريق المطور للتطبيق بتحسين الأيقونات لتضم الآن رمزًا صغيرًا على جانبها اليساريّ السفليّ، وعبر كل رمز سيتمكن المستخدم من الوظائف الإضافية التي يمكن القيام بها عبر التطبيق: بعض التطبيقات ستدعم ميزة الاختصارات، وبعضها الآخر سيدعم ميزة Shutter، والبعض الآخر سيدعم الميزتين معًا، بمعنى أن الضغط المطول على أيقونة سيؤدي لإظهار قائمة الاختصارات الخاصة به، وتحريك الإصبع فوقه سيؤدي إما لإنشاء ويدجت أو تنفيذ مهمة ما مرتبطة به، مثل تشغيل أغنية معينة عند المسح فوق أيقونة Google Play Music.
قام الفريق المطور أيضًا بدعم شكل أيقونة تطبيق Google Clock الخاصة بنسخة Android O المقبلة، حيث تتميز بكونها تفاعلية وتظهر الوقت من شكل الأيقونة بشكلٍ مباشر.
أخيرًا، ومن أجل إيصال التطبيق لأكبر عددٍ ممكن من المستخدمين، تم زيادة عدد ميزات التخصيص المجانية التي كانت تتطلب دفع رسومٍ والاشتراك بالنسخة الكاملة منه.
يمكنك تحميل التطبيق 🔰
21 TECH news | التقنيّة
من جديد: الكشف عن موعد إطلاق هاتف Galaxy Note 8 مع أبرز مواصفاته عبر تسريبٍ حديث
متى ستقوم سامسونج بالكشف عن هاتفها الرائد Galaxy Note 8؟ لا أحد يعلم! قمنا سابقًا بنشر خبرٍ يُشير إلى نية سامسونج إطلاقه خلال شهر أغسطس/آب المقبل بغرض منافسة هواتف أيفون المتوقع إطلاقها بشهر سبتمبر/أيلول، ولكن تسريبًا جديدًا يكشف عن موعدٍ مختلفٍ تمامًا عما سمعناه سابقًا.
مصدر التسريب الجديد هو Evan Blass (المعروف أيضًا باسم EvLeaks) الذي يمكن اعتباره كمصدرٍ موثوق بسبب دقته العالية بتسريب أخبار الهواتف ومواصفاتها قبل إطلاقها الرسميّ. بحسب المسرب الشهير، فإن سامسونج ستقوم بإطلاق هاتفها المنتظر أواخر شهر سبتمبر/أيلول، بدون توضيح الأسباب الكامنة وراء اختيار هذا الوقت.
فيما يتعلق بالمواصفات، فإن التسريب الجديد يؤكد الكثير مما علمناه سابقًا: شاشة yبقياس 6.3 إنش وبدقة +QHD مع نسبة أبعاد 18.5:9 لتغطي معظم الواجهة الأمامية للهاتف مع تضمينه بقلم من نوع S-Pen.
_______
أيضًا، يؤكد التسريب أن الهاتف سيكون الأول من سامسونج الذي يأتي بكاميرتين خلفيتين، مع حساس بصمة على اللوحة الخلفية بالإضافة لذاكرة عشوائية ضخمة بسعة 6 غيغابايت والاعتماد على شريحة Snapdragon 835 من كوالكوم، فضلًا عن بطارية بسعة 3300 ميللي آمبير/ساعي، والتي قد تبدو صغيرةً بالنسبة لهاتفٍ بمثل هذه المواصفات، إلا أن متطلبات ترك مساحة فارغة لقلم S-Pen ستعيق إمكانية تضمين الهاتف ببطاريةٍ بسعةٍ عالية.
الأمر السيء المتعلق بالتسريب الجديد هو السعر الذي سيتم طرح الهاتف به، حيث ذُكر أن سعر الهاتف سيكون 999 يورو في المنطقة الأوروبية، ما قد يجعله أغلى هاتفٍ قامت سامسونج بإطلاقه في تاريخها. على الرغم من هذا الارتفاع، إلا أنه لا يمكننا التذمر كثيرًا كون موضوع زيادة كلفة الهواتف ينطبق على جميع الشركات وليس سامسونج وحدها.
#samsung_note8
#سامسونج_نوت8
___________________
@t21technews
مصدر التسريب الجديد هو Evan Blass (المعروف أيضًا باسم EvLeaks) الذي يمكن اعتباره كمصدرٍ موثوق بسبب دقته العالية بتسريب أخبار الهواتف ومواصفاتها قبل إطلاقها الرسميّ. بحسب المسرب الشهير، فإن سامسونج ستقوم بإطلاق هاتفها المنتظر أواخر شهر سبتمبر/أيلول، بدون توضيح الأسباب الكامنة وراء اختيار هذا الوقت.
فيما يتعلق بالمواصفات، فإن التسريب الجديد يؤكد الكثير مما علمناه سابقًا: شاشة yبقياس 6.3 إنش وبدقة +QHD مع نسبة أبعاد 18.5:9 لتغطي معظم الواجهة الأمامية للهاتف مع تضمينه بقلم من نوع S-Pen.
_______
أيضًا، يؤكد التسريب أن الهاتف سيكون الأول من سامسونج الذي يأتي بكاميرتين خلفيتين، مع حساس بصمة على اللوحة الخلفية بالإضافة لذاكرة عشوائية ضخمة بسعة 6 غيغابايت والاعتماد على شريحة Snapdragon 835 من كوالكوم، فضلًا عن بطارية بسعة 3300 ميللي آمبير/ساعي، والتي قد تبدو صغيرةً بالنسبة لهاتفٍ بمثل هذه المواصفات، إلا أن متطلبات ترك مساحة فارغة لقلم S-Pen ستعيق إمكانية تضمين الهاتف ببطاريةٍ بسعةٍ عالية.
الأمر السيء المتعلق بالتسريب الجديد هو السعر الذي سيتم طرح الهاتف به، حيث ذُكر أن سعر الهاتف سيكون 999 يورو في المنطقة الأوروبية، ما قد يجعله أغلى هاتفٍ قامت سامسونج بإطلاقه في تاريخها. على الرغم من هذا الارتفاع، إلا أنه لا يمكننا التذمر كثيرًا كون موضوع زيادة كلفة الهواتف ينطبق على جميع الشركات وليس سامسونج وحدها.
#samsung_note8
#سامسونج_نوت8
___________________
@t21technews
تعيش شركة إتش تي سي وقتًا جيدًا في الوقت الحاليّ بعد التقييمات الإيجابية التي تلقتها عقب إطلاق هاتفها الرائد الجديد HTC U11 (ولو أنه لم يقدم أداءً جيدًا باختبار الانحناء) خصوصًا مع الأخبار الخاصة بتحسن المبيعات بشكلٍ كبير مقارنةً مع هواتفها الرائدة السابقة، وفي حين أن الهاتف يمتلك الكثير من الميزات الفريدة، إلا أن الشركة وضعت جهدًا كبيرًا لتسويق ميزة الأطراف المتحسسة للضغط، أو Edge Sense كما تم تسميتها.
مبدأ هذه الميزة هو توفير وسيلة أخرى للتفاعل بين المستخدم وهاتفه الذكيّ، وبدلًا من لمس الشاشة لأداء مهامٍ ووظائف معينة، سيكون بالإمكان الضغط على الهاتف لتنفيذها، فضلًا عن تخصيص نوعية الضغط نفسه، بحيث تؤدي الضغطة الخفيفة لتنفيذ فعلٍ ما، بينما تؤدي الضغطة الطويلة لتنفيذ فعلٍ آخر. الأمر الجيد هو أن إتش تي سي وفرت خياراتٍ متنوعة يمكن عبرها استخدام الميزة، ولم تقم بجعلها مقتصرةٍ على فتح تطبيقاتٍ معينة دون غيرها.
وبهدف شرح هذه الميزة بشكلٍ أفضل للمستخدمين، قامت الشركة مؤخرًا بنشر فيديو على شبكات التواصل الاجتماعيّ الخاصة بها، والذي تظهر به بعض الأمثلة لكيفية استثمار الأطراف المتحسسة للضغط لفتح تطبيق الخرائط Google Maps وتكبير الخريطة، أو تكبير وتصغير الصور ضمن تطبيق Google Photos، أو الرد على المكالمات الهاتفية وإغلاقها.
شاهد الفيديو
مبدأ هذه الميزة هو توفير وسيلة أخرى للتفاعل بين المستخدم وهاتفه الذكيّ، وبدلًا من لمس الشاشة لأداء مهامٍ ووظائف معينة، سيكون بالإمكان الضغط على الهاتف لتنفيذها، فضلًا عن تخصيص نوعية الضغط نفسه، بحيث تؤدي الضغطة الخفيفة لتنفيذ فعلٍ ما، بينما تؤدي الضغطة الطويلة لتنفيذ فعلٍ آخر. الأمر الجيد هو أن إتش تي سي وفرت خياراتٍ متنوعة يمكن عبرها استخدام الميزة، ولم تقم بجعلها مقتصرةٍ على فتح تطبيقاتٍ معينة دون غيرها.
وبهدف شرح هذه الميزة بشكلٍ أفضل للمستخدمين، قامت الشركة مؤخرًا بنشر فيديو على شبكات التواصل الاجتماعيّ الخاصة بها، والذي تظهر به بعض الأمثلة لكيفية استثمار الأطراف المتحسسة للضغط لفتح تطبيق الخرائط Google Maps وتكبير الخريطة، أو تكبير وتصغير الصور ضمن تطبيق Google Photos، أو الرد على المكالمات الهاتفية وإغلاقها.
شاهد الفيديو
على الرغم من كونه أكثر تطبيقات المحادثة والاتصال استخدامًا حول العالم، إلا أنه ليس أسرعها بتوفير الميزات والخدمات الجديدة. نتحدث هنا عن تطبيق واتساب، الذي يبدو أنه في طريقه لتوفير ميزةٍ طال انتظارها من المستخدمين. يذكر أن الفريق المطور للتطبيق قد قام مؤخرًا بتمديد فترة الدعم لنسخ أندرويد القديمة حتى عام 2020.
في الوقت الحاليّ، يدعم واتساب مشاركة عدد محدود من صيغ الملفات، مثل PDF أو الملفات النصية بصيغة .docs، وذلك بعد أن تم توفير هذه الميزة للمستخدمين عبر تحديثٍ العام الماضي. على الرغم من أهمية هذه الخاصية، إلا أنها لا تزال محدودة وغير قادرة على دعم تبادل الملفات المضغوطة بصيغة zip أو ملفات apk الخاصة بالتطبيقات، بالمقارنة مع تطبيق تيليغرام الذي يوفر دعمًا لعددٍ كبير من صيغ الملفات التي يمكن تبادلها عبر المحادثات.
الآن ووفقًا للعديد من التقارير، بدأ الفريق المطور للتطبيق بطرح دعمٍ جديد لصيغ الملفات التي يمكن تبادلها عبر التطبيق، حيث نشر بعض المستخدمون صورًا تظهر قدرتهم على مشاركة ملفات بصيغة apk، مع تقارير أخرى تؤكد بدعم كافة أنواع صيغ الملفات المضغوطة.
بحسب ما تم نشره حتى الآن، فإن هذه الميزة ستمتلك حدًا أعلى لحجم الملف الذي يمكن مشاركته، حيث لا يمكن أن يتجاوز 100 ميغابايت لهواتف أندرويد و 128 ميغابايت لهواتف أيفون، كما أنها موجودة على نسخة التطبيق المخصصة للحواسيب الشخصية، ولن تكون مقتصرة على نسخة الهواتف الذكية.
لا نعلم متى سيتم طرح الميزة لكل المستخدمين، ولكن من المؤكد أن ذلك سيتم خلال وقتٍ قريب، خصوصًا أنها قد بدأت بالفعل بالوصول للكثير من الأشخاص حول العالم. سيكون بإمكانكم تفقد قدرتكم على مشاركة هذا النمط من الملفات عبر الضغط على زر الإضافة ضمن التطبيق، ومن ثم اختيار “ملف Document”، ومحاولة مشاركة ملف مضغوط بصيغة zip على التطبيق، أو ملف apk.
اذا لم تكن تملك النسخة الأخيرة من التطبيق يمكنك تحديثه من هنا🔰.
في الوقت الحاليّ، يدعم واتساب مشاركة عدد محدود من صيغ الملفات، مثل PDF أو الملفات النصية بصيغة .docs، وذلك بعد أن تم توفير هذه الميزة للمستخدمين عبر تحديثٍ العام الماضي. على الرغم من أهمية هذه الخاصية، إلا أنها لا تزال محدودة وغير قادرة على دعم تبادل الملفات المضغوطة بصيغة zip أو ملفات apk الخاصة بالتطبيقات، بالمقارنة مع تطبيق تيليغرام الذي يوفر دعمًا لعددٍ كبير من صيغ الملفات التي يمكن تبادلها عبر المحادثات.
الآن ووفقًا للعديد من التقارير، بدأ الفريق المطور للتطبيق بطرح دعمٍ جديد لصيغ الملفات التي يمكن تبادلها عبر التطبيق، حيث نشر بعض المستخدمون صورًا تظهر قدرتهم على مشاركة ملفات بصيغة apk، مع تقارير أخرى تؤكد بدعم كافة أنواع صيغ الملفات المضغوطة.
بحسب ما تم نشره حتى الآن، فإن هذه الميزة ستمتلك حدًا أعلى لحجم الملف الذي يمكن مشاركته، حيث لا يمكن أن يتجاوز 100 ميغابايت لهواتف أندرويد و 128 ميغابايت لهواتف أيفون، كما أنها موجودة على نسخة التطبيق المخصصة للحواسيب الشخصية، ولن تكون مقتصرة على نسخة الهواتف الذكية.
لا نعلم متى سيتم طرح الميزة لكل المستخدمين، ولكن من المؤكد أن ذلك سيتم خلال وقتٍ قريب، خصوصًا أنها قد بدأت بالفعل بالوصول للكثير من الأشخاص حول العالم. سيكون بإمكانكم تفقد قدرتكم على مشاركة هذا النمط من الملفات عبر الضغط على زر الإضافة ضمن التطبيق، ومن ثم اختيار “ملف Document”، ومحاولة مشاركة ملف مضغوط بصيغة zip على التطبيق، أو ملف apk.
اذا لم تكن تملك النسخة الأخيرة من التطبيق يمكنك تحديثه من هنا🔰.
أعلنت شركة سامسونج اليوم الاثنين عن تحديث خدمتها الخاصة بمساعدة الناس الراغبين بالتحول إلى أجهزتها الذكية على نقل معلوماتهم الشخصية من أي هاتف أو نظام تشغيل آخر، وذلك في مسعى منها لجذب عملاء الشركات الأخرى، خاصة آبل.
وقالت عملاقة الإلكترونيات الاستهلاكية الكورية الجنوبية في بيان على مدونتها إن “سمارت سويتش” Smart Switch خدمة سهلة الاستخدام تسمح للمستخدم بنقل المحتوى المهم من أي هاتف أو نظام تشغيل إلى جالاكسي إس8 أو جالاكسي إس8 بلس، أو هواتف جالاكسي الأخرى.
وأشارت سامسونج إلى أن كمية البيانات التي يعتمد عليها المستخدمون في أجهزتهم طوال اليوم يمكن أن تجعل فكرة الترقية إلى جهاز جديد يبدو شاقة. لذا يأتي برنامج “سمارت سويتش” على الأجهزة المحمولة والحواسب الشخصية ليسمح للمستخدمين بجعل هاتف جالاكسي الخاص بهم أكثر ملاءمة وألفة على نحو فوري، وذلك عن طريق تسهيل نقل الصور ومقاطع الفيديو والاتصالات والموسيقى، وأكثر من ذلك.
وأضافت الشركة أن البرنامج يدعم نقل البيانات من أي هاتف أندرويد أو آي أو إس أو ويندوز موبايل أو بلاك بيري، وهو يضمن أن كافة المعلومات سوف تُنقل وتعمل “في لمح البصر”.
ويأتي “سمارت سويتش” مع ثلاث طرق بديلة لتسهيل عمليات النقل: وهي النقل لاسلكيًا عبر التطبيق على الأجهزة المحمولة، والنقل من هاتف إلى هاتف باستخدام كابل USB، أو النقل من حاسب إلى هاتف من خلال نسخة سطح المكتب من التطبيق.
وبعد إنشاء اتصال بالجهاز الجديد، سيتيح “سمارت سويتش” للمستخدم تحديد الملفات والإعدادات التي يريد نقلها من جهازه القديم. وعند اكتمال النقل “سيكون جهازك الجديد بالشكل والمظهر اللذين اعتدت عليهما”، وفق تعبير سامسونج.
ونبهت الشركة إلى أن البرنامج الجديد متوافق مع هواتف جالاكسي إس2 والأجهزة الأحدث (بما في ذلك الحواسب اللوحية) التي تعمل على أندرويد 4.0 وما فوق، مع الإشارة إلى أن بعض الأجهزة قد لا تدعم النقل اللاسلكي.
يُشار إلى أن سامسونج ليست وحدها في هذا السباق. ففي وقت سابق من العام الحالي، طرحت آبل تحديثًا لبرامجها الخاصة بالتحول، في محاولة لإغراء المزيد من مستخدمي نظام التشغيل أندرويد بالتحول إلى هواتف آيفون. كما أصدرت أيضًا سلسلة من مقاطع الفيديو التوضيحية على يوتيوب لمرافقة البرنامج المجدد.
#Samsung #Smart_Switch
#سامسونج #سمارت_سويتش
وقالت عملاقة الإلكترونيات الاستهلاكية الكورية الجنوبية في بيان على مدونتها إن “سمارت سويتش” Smart Switch خدمة سهلة الاستخدام تسمح للمستخدم بنقل المحتوى المهم من أي هاتف أو نظام تشغيل إلى جالاكسي إس8 أو جالاكسي إس8 بلس، أو هواتف جالاكسي الأخرى.
وأشارت سامسونج إلى أن كمية البيانات التي يعتمد عليها المستخدمون في أجهزتهم طوال اليوم يمكن أن تجعل فكرة الترقية إلى جهاز جديد يبدو شاقة. لذا يأتي برنامج “سمارت سويتش” على الأجهزة المحمولة والحواسب الشخصية ليسمح للمستخدمين بجعل هاتف جالاكسي الخاص بهم أكثر ملاءمة وألفة على نحو فوري، وذلك عن طريق تسهيل نقل الصور ومقاطع الفيديو والاتصالات والموسيقى، وأكثر من ذلك.
وأضافت الشركة أن البرنامج يدعم نقل البيانات من أي هاتف أندرويد أو آي أو إس أو ويندوز موبايل أو بلاك بيري، وهو يضمن أن كافة المعلومات سوف تُنقل وتعمل “في لمح البصر”.
ويأتي “سمارت سويتش” مع ثلاث طرق بديلة لتسهيل عمليات النقل: وهي النقل لاسلكيًا عبر التطبيق على الأجهزة المحمولة، والنقل من هاتف إلى هاتف باستخدام كابل USB، أو النقل من حاسب إلى هاتف من خلال نسخة سطح المكتب من التطبيق.
وبعد إنشاء اتصال بالجهاز الجديد، سيتيح “سمارت سويتش” للمستخدم تحديد الملفات والإعدادات التي يريد نقلها من جهازه القديم. وعند اكتمال النقل “سيكون جهازك الجديد بالشكل والمظهر اللذين اعتدت عليهما”، وفق تعبير سامسونج.
ونبهت الشركة إلى أن البرنامج الجديد متوافق مع هواتف جالاكسي إس2 والأجهزة الأحدث (بما في ذلك الحواسب اللوحية) التي تعمل على أندرويد 4.0 وما فوق، مع الإشارة إلى أن بعض الأجهزة قد لا تدعم النقل اللاسلكي.
يُشار إلى أن سامسونج ليست وحدها في هذا السباق. ففي وقت سابق من العام الحالي، طرحت آبل تحديثًا لبرامجها الخاصة بالتحول، في محاولة لإغراء المزيد من مستخدمي نظام التشغيل أندرويد بالتحول إلى هواتف آيفون. كما أصدرت أيضًا سلسلة من مقاطع الفيديو التوضيحية على يوتيوب لمرافقة البرنامج المجدد.
#Samsung #Smart_Switch
#سامسونج #سمارت_سويتش