إنَّ للمحن آجالًا وأعمارًا كأعمار بني آدم لا بد وأن تنتهي

- ابن القيم.

ــــ

أحياناً نصبر على الصمت، لأنّ هناك أشياء لا يُعالجها الكلام، أشياء كثيرة اشتقت لها لا أعلم، هل سترجع؟ أم ستكون دائماً ذكرى.


ــ

تبكي سراً، وتضحك علناً، تلك هي الأرواحُ التي أرهقها الحنين.

ــ

هناك أصوات تأتي من الخلف تُذكّرني بأنّي أحبك، مهما حاولت تجاهلك، تهمس لي بكل خُبث كفاك كذباً، فالحنين يمزقك.

ــ

أمّا عن قَلبك..

فأتمنى أن أضعه في أرض روحي حتّى يشتَدّ حُبًا ويثبُتَ كأنَّه أنا، قطعةٌ منّي لا تنفصل، أسقيهِ قُربًا و أرويهِ عَذبًا، فإذا أورَقَ تفيّأتُ ظلاله، وسُقيتُ وِصاله، وترنّمتُ حَفيفَ أنفاسه، فكان عزلتي و خَلوتي، و وطنًا يحذفُ عنّي غُربتي.. وضمَّةُ نفسي إليَّ و اكتفاءٌ بي.. لأنّك بي. ⁦

ــ

تخاصموا ولم يتصالحوا فكتبت عباره صغيره بــ؏ــد عدت ايام : هو احن عصبي بالدنيا
فكتب رداً لها : هي اجمل من فهمني ومنحني الحب

ــ

‏مرّةً، كَتَبَ لي..

"إنّ هذا الطّريق صَعب، لا يغُرَّنّك ظلامُ السَّيرِ فيه، إن أبصَرْتَ بقلبك، كَفاكَ ضوء القمَر حتّى تستمرّ".

ويخطو الإنسان بقلبه ما لا تُطيقُه القدم.

ــ

يا يوسفيّ الحسنِ..أحزاني يعقوبيّة

ــ

‏لا تجــامـل بالهـــوى خلك صريــح
المجـــامـل أكــثر احـساسـه كـذب
.
في المــحبة ما يصــح إلا الصحيح
ي تحــبّ مـن قــلب ولاّ لا تحـــبّ ّ


ــ

الله خلقني كذا ماحب طول الجدال
والمخطي اسرّحه ، والطيّب اقدرْه

وماهو صحيح المواقف كلّها للرجال
احيان تغني عن الوقفات .. وقفة مرْه

ــ

" انَا المُحِبُ الذِي بِالعَهٔد مُلّتَزمٌ
أنَا الوَفّيُ لَهُمْ حَتَّىٰ وَإن رَحَلُوا "
.-.

⠀بعض القلوب لا يمكن أن
تتكررأبداًكقلبك تماماً

ــ

••

أيُلامُ المرءُ في حُبِّ سماءٍ زرقاءٍ ممزوجةٍ بغيوم ؟!


ــ

إنّ ⁧ القلوبَ⁩ برغمِ البعـــــــــــــــــدِ تتصلُ"

ــ

*هو إنتمائي عِند حزني بعد " الله "*
*غاليي*

*

وأتعَبَنِي الحَنينُ وَقَلَ صَبْرِي
وَلَا أدْرِي السَّبيلَ الىٰ الخَلاصِ

فَقُربِي مِن حَبِيبِي غدَا سَرابًا
وبَاتَ الشَّوق فيَّ كمَا الرصَاصِ💔

ــ

أرَّق من أن ألوم ،وأحن من أن أوذي ،وأصدق كثيراً من أن أُزاحم الحُب بالكره ،وبنهاية المطاف كُنت أنجو ،وينجيني قلبي اللين وصِدقي

ــ

أحلَامُنَا فِي بِئرِ يُوسُفَ أُلقِيَت
ونُفُوسُنَا تَرجُو لِقَاءَ القَافِلَةِة

ــ

-لا أملك رفاهية الإنهيار أنا أتجاوز كُل شيء .

ــ

‏"أنا لا أبكي“

‏أحدٌ ما
‏داخلي
‏يغرق !"


ــ