Telegram Web Link
كُن وَحيدًا .! ف الوحدهّ جَمِيلہ لآ اَلم ، لا اِشتِياقْ ، لا فُراقَ
ۈ رُبمَا لا مَشاعِر ۈهكذا آجمل
.
لا تقبل التألم بإسم الحب
لا تقبل إنعدام راحة البال بإسم الحب
لا تقبل الضرر بإسم الحب
لا تقبل ما يجرح كرامتك وقلبك بإسم الحب
لا تقبل الضيق بإسم الحب
الحب الذي لا يجعل منك شخص أفضل واسعد ليس حب)
ليس حب 💔😔
.
‏لم يعُد في الأرض ما يُغري لنبقى
نحنُ لسنا داخل البحرِ
ولكنْ ..
كلنا ياربُّ غرقى !
.
‏" يارب لا تجمعني بمن لا خيرة لي فيه
لا حلماً ولا صدفة ولا واقع .!
.
حتّى الطيور الحبيسة لفترةٍ طويلةٍ لا تغادرُ أقفاصها عندما تفتح لها الأبواب..
‏فالقهرُ مثل الحريَّة.. اعتياد!💔
.
“‏إنني بكلّ السوء الذي يعتريني، لم أستخدم قلب أحد “للتجاوز "، و لم أمِلْ على كتفٍ لأنه كان "متوفراً"، و لم أكن "مزاجيَّ” المسافة. أنا بكل السوء الذي يعتريني لم أتخذ عطفَ الآخرين هزواً.“ !
.
‏ثم تسأل نفسك في منتصف الأشياء ما الذي كنت أحاول التمسك به بكل تلك الشدة ؟
.
"إنه لشيء مرعبٌ جدًا أن تمر بجانب من أخبرتهُ بأتفه تفاصيلك كالغريب."💔
.
كُنت أُعالج خدوش الجميع ، وكُل ما بداخلي كان ينزف.💔
.
عـنـدمـا تـضـربـك الـحـيـاة لـتـسـقـط عَــلـى
ركـبـتـيـك تـذكـر أنـگ فـّي وضـع جـيـد لـتـصـلي ~//
.
ثم تكتشفُ أنّ أغلب البائسين كانوا أكثر النَّاس أملًا وحُلماً .
.
‏أنا وحيدة دائمًا.. وهذا الأمر لن يتغير، لكنني بدأت أشعر بأنني أختنق، فالحقيقة أنا أختنق منذُ زمن.. أحاول أن أجد مكانًا لا يضيق علي، أركن فيه بؤسي وسخطي على العالم، ولا يسألني لما؟ لما كل هذا البؤس، لا تزالين في منتصف العمر، لم تري شيئًا حتى الآن..💔
.
~
ياويـحَ قلبـي إنْ سهـا يومـاً وما صلّـى عليـك ﷺ..♥️
اكره "كيف حالك؟" التي تعتبر تحيه ؛
التي لا تعني السؤال عن الحال فعلاً
وماذا لو لم اكن بخير ؟!
هل ستبكي عليّ طوال الليل مثلاً ؟
هل ستقتلع ابتسامتك وتهديني اياها ..؟
لا تسأل عن حال لن تشعر به..
.
"لم أعُد مُهتم بأن أكون شيئاً مهماً بالنسبة لأحد."
.
‏" في النهاية نبكي، لأننا حاولنا بكُل طاقتنا ولم نصل لشيء "💔
.
ثم ماذا ، ثم اني قد تركتك لله و ما ترك احد شيئاً لله إلا و عوضه بخير منه..
.
تُعطيهم قلبك سليماً , فيردونه إليك جريحاً.

💔
من يدخل مدينة الحب إما ان يعود طفل يحب كل الاشياء وإما أن يخرج مُسن لا يدرك الى أي سبيل يذهب !!
.
كيّف يستطيعون النْوم والاكّل بِسلامَ أولئك الذين ظَلموا أنفس!!
.
2024/10/05 15:18:18
Back to Top
HTML Embed Code: