Telegram Web Link
‏Ⓦ احبتت طفلة.!/sω
Photo
‏على جديد الشوق سجل حضوري
‏وعلى قديم العهد يا شوق اناجيت


‏انا فديت ،،اللي ،،تحرى ،،،ظهوري
‏ وانا على شانه ،،رجعت ،،وتغنيت

..
لو الغلا بالقلب والعين ينشاف
والله لابين لك غلاك وتشوفه

بس الغلا احساس يازين الاوصاف
واللي يحبك تفهمه من حروفه


🎼🤍
‏سمعت شوقك بين همسك ونجواك
ما تدري الاحباب .. تسمع بعضها ؟!
:
:
مثلك ترى مشتاق .. قربك ولآماك
ومحبتك .. رب الخلايق .. فرضها


..
‏قالوا عـلام القلـب متولعـن فيــــه
دور لـعــل القلـــب يلقــى بدالـــه

قلت الغلا ما هو على كيف راعيه
لو الغلا بالكيف قلنا حلاله



-
‏ㅤ
قرب الوتين
خلف النبضهہﮤ تحت ظّل القلب
خلف ضُلوع الآمان بين أكتاف الحنان
تسكن أنت ..!

..



             
وأشتعلُ أنا..
‏ حينَ يمسّ قلبي ضياؤك..
‏وتنام الشمس
‏ في أحضانِ التوهج
‏فـ العينُ بـ العين
‏والحرف بـ الحرف
‏والشوق بـ النبض

..
أنت معي باحساس نبضي وبوحي
مادام لي نبض واحاسيس وشعور


بالمختصر انت حياتي و روحي
وانت لعيني شوفها وانت لي النور

..
راقي بهمسك وبالمشاعر وبالذوق
‏والذوق بذوقك يصبح الذوق راقي

‏تسرق بطيفك بالوله سايق الشوق
‏حتى بقربك لك من الشوق باقي

‏مذاق شوقك ذي على الكل من فوق
‏ولا لك منازع في صميم اشتياقي

..
‏Ⓦ احبتت طفلة.!/sω
Photo
فنجان قهوتي
‏على حوافه
‏قطرات ندية..
‏من رحيق
‏شفاهك الشقية..
‏حينَ ارتشفتُ
‏الحب معك
‏رشفاتٍ لذيذة
‏ذات ليلة مخملية
..
‏السطور .. أوتار .. والريشھ قلم
‏وأنت حـرفك يعزف لـ قلبي كلام

‏لا كتبت .. غياب ... يقراك بـ ألم
‏وإن عزفت..حضور ردد يا سلام..

..
وَمَا زَالَتْ عُيُونُيَ تَصَافُحَ مَلَامِحِ الغُرَبَاءِ بَحْثًا عَنْ وَجْهِكَ الغَائِبِ..

..
‏ينقصني صديق يسأل عن الحال الحقيقي ، الحال المُتعب وليس الحال الذي دائماً بخير..

..
‏"بكل ما أوتيت من فرح أخفي دمعتي 💔

..
‏" سلامًا على من يهبك من صدره دربًا لا يضيق حينما تكون على حافة الإنهيار "

..
كانت وما زالت اخر أُمنياتي شخصاً لا تغيرة الايام قلباً لا يهجرني


..
‏ومَا عِشنَا بِدون الحبِّ يومًا
كأنَّ هَواهُ للأحشَاء قوتُ

سَيذبلُ وردَ مَن جعَلوه عِيداً
ووردُ القَلبِ فِينا لا يمُوتُ

..
"‏ألا يَا أَرْضُ نَحوِيْ قَرّبِيْها
فَقَدْ أَسْرَفْتُ مِنْ شَكوايَ فيها
وَمَا تَدْريْ فَتَاةُ الشَّرقِ أَنّي
أَبِيْعُ الشَّرقَ حتّىٰ أَشْتَرِيها".
2024/10/07 00:20:46
Back to Top
HTML Embed Code: