•
كُلّ وَصْلٍ لَم يَكُنْ لِله؛
كَانَ انقِطَاعُهُ وَانفِصَالُه أشَدّ إيَلامًا وَتَوجُّعًا"!
.
كُلّ وَصْلٍ لَم يَكُنْ لِله؛
كَانَ انقِطَاعُهُ وَانفِصَالُه أشَدّ إيَلامًا وَتَوجُّعًا"!
.
•
تَعِبنَا وَمَا بَرِحْنَا وَلَا رَبِحنَا، فَأرِحْنَا وَأَفرِحنَا يَارَبّ"!
.
تَعِبنَا وَمَا بَرِحْنَا وَلَا رَبِحنَا، فَأرِحْنَا وَأَفرِحنَا يَارَبّ"!
.
.
مَا ظَنُّكُم بِالمَرءِ ضَاعَ فُؤَادُهُ
عَجَبًا لِحَيٍّ صَارَ كَالأموَاتِ!
•
مَا ظَنُّكُم بِالمَرءِ ضَاعَ فُؤَادُهُ
عَجَبًا لِحَيٍّ صَارَ كَالأموَاتِ!
•
•
وَلَقَد بَكَىٰ مِن فَرطِ مَا فِيهِ؛ ذَاكَ الَّذِي لَا شَيءَ يُبكِيهِ!
.
وَلَقَد بَكَىٰ مِن فَرطِ مَا فِيهِ؛ ذَاكَ الَّذِي لَا شَيءَ يُبكِيهِ!
.
.
للهِ مَا تمنّينَاهُ فمَا أدْركنَاه، للهِ مَا فارقْناهُ بعدَ مَا ألِفنَاه، للهِ ما فاتَنا دركه وَمَا نَسِينَاه؛ للهِ نَحنُ، وإليهِ رَاجِعُون،:)
للهِ مَا تمنّينَاهُ فمَا أدْركنَاه، للهِ مَا فارقْناهُ بعدَ مَا ألِفنَاه، للهِ ما فاتَنا دركه وَمَا نَسِينَاه؛ للهِ نَحنُ، وإليهِ رَاجِعُون،:)
إيّاكَ أن تُعطي فؤادكَ للذي
ما إن تغيب إلى البديلِ يميلُ
واختر لقلبك ما يليقُ بصدقهِ
ما كلّ من يأوي إليكَ خليلُ..
إنّ المعادنَ إن صقلتَ عرفتها
فالماسُ فحمٌ و العقِيقُ نبيلُ!
-
ما إن تغيب إلى البديلِ يميلُ
واختر لقلبك ما يليقُ بصدقهِ
ما كلّ من يأوي إليكَ خليلُ..
إنّ المعادنَ إن صقلتَ عرفتها
فالماسُ فحمٌ و العقِيقُ نبيلُ!
-
ومن العجائب والعجائبُ جمّةٌ
قربُ الدواء وما إليه وصولُ
كالعيس في البيداءِ يقتلها الظما
والمال فوق ظهورها محمولُ!
-
قربُ الدواء وما إليه وصولُ
كالعيس في البيداءِ يقتلها الظما
والمال فوق ظهورها محمولُ!
-
تُهْدِي الصَّبا منها أريجاً مثلما
يُهْدي المحبُّ إلى الحبيبِ سلاما
فكأنَّها نَفَسُ الحبيب تضوُّعاً
و كأنها نفسُ المحبَّ سقاما
-
يُهْدي المحبُّ إلى الحبيبِ سلاما
فكأنَّها نَفَسُ الحبيب تضوُّعاً
و كأنها نفسُ المحبَّ سقاما
-
وَازجُرْ فؤَادكَ عَن ودَادٍ زائِفٍ
لا تتَّبع أحدًا أتَاكَ ليتعِبَكْ
وَاعلَمْ بأنَّه مَنْ يُريدُكَ قربهُ
لا ليْسَ يَرضَىٰ أنْ تُهطِّلَ أدمُعَكْ !
-
لا تتَّبع أحدًا أتَاكَ ليتعِبَكْ
وَاعلَمْ بأنَّه مَنْ يُريدُكَ قربهُ
لا ليْسَ يَرضَىٰ أنْ تُهطِّلَ أدمُعَكْ !
-
زَارني من أُحب قبل الصباحِ
فَحَلالي تهَتُّكي وافتِضاحِي
وسقاني وقال نم وتسلَّى
ما عَلى مَن أحَبَّنا من جُناحِ
فَأدِر كأس من أُحِبُّ وأهْوى
فَهوى من أُحِبُّ عَين صَلاحِ
لوْ سَقاهَا لميِّت عاد حَيًّا
فَهي روحي وَ راحة الأرْواحِ
-
فَحَلالي تهَتُّكي وافتِضاحِي
وسقاني وقال نم وتسلَّى
ما عَلى مَن أحَبَّنا من جُناحِ
فَأدِر كأس من أُحِبُّ وأهْوى
فَهوى من أُحِبُّ عَين صَلاحِ
لوْ سَقاهَا لميِّت عاد حَيًّا
فَهي روحي وَ راحة الأرْواحِ
-
يا منتهى الٱمال ياكل المنى
يا فرحةً ممزوجةً بعذابي
إني عشقتكََ والنجوم شواهدٌ
حتى غدونَ قوافياً بكتابي
واسترسلت أبياته تشكو الذي
أضنى الفؤاد بغيرةٍ لسرابِ
ماكان حبكَ نزوةٌ لي إنما
كان الوقار لقلبي المتصابي
والله ما مال الفؤاد لغيركِم
ولن يميل ولو فقدتُ صوابي
-
يا فرحةً ممزوجةً بعذابي
إني عشقتكََ والنجوم شواهدٌ
حتى غدونَ قوافياً بكتابي
واسترسلت أبياته تشكو الذي
أضنى الفؤاد بغيرةٍ لسرابِ
ماكان حبكَ نزوةٌ لي إنما
كان الوقار لقلبي المتصابي
والله ما مال الفؤاد لغيركِم
ولن يميل ولو فقدتُ صوابي
-
وهذا الليلُ أوسعَني حنينًا
فمَزّقَ ما تبَقى مِن ثبَاتِي
تلُوحُ الذكرياتُ بِكُلَّ دَربٍ
لأهرُب مِن شتَاتِي لِلشتاتِ
وما بي غيرُ شوقٍ لا يُداوىٰ
وبعضُ الشوقِ أشبَهُ بِالممَاتِ
-
فمَزّقَ ما تبَقى مِن ثبَاتِي
تلُوحُ الذكرياتُ بِكُلَّ دَربٍ
لأهرُب مِن شتَاتِي لِلشتاتِ
وما بي غيرُ شوقٍ لا يُداوىٰ
وبعضُ الشوقِ أشبَهُ بِالممَاتِ
-
إنَّ اللذينَ قُلتُ عَنْهُم أضلُعِي
قَطَعُوا الوَرِيدَ و مَزَّقُوا الشِريَانَا
ـ ـ
قَطَعُوا الوَرِيدَ و مَزَّقُوا الشِريَانَا
ـ ـ