"وهَممتُ أن أشكو الهموم لصاحبي
فذكرتُ أنك من وريدي أقربُ
عبدٌ أنا والحُزن يَعصرُ خافقي
ضمد جِراحي إنّني لك أهربُ."
فذكرتُ أنك من وريدي أقربُ
عبدٌ أنا والحُزن يَعصرُ خافقي
ضمد جِراحي إنّني لك أهربُ."
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
والعاشقـون ..
يطوفون في حضرة البحث والوصال...
يطوفون في حضرة البحث والوصال...
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
سيبكي المحب ويبكي حتى يجد راحته وجنته في حضن حبيبه.