Telegram Web Link
يحدق فيمن جاء
من الصحب يُشيِّعه
ينزل في القبر بكل هدوء
يسحب عدة جرعات
للنوم لآلاف السنوات
ويوارب آخر دمعة حزن
يمسحها بالكفن المتهريء
غادر آدم دنياه

#مظفرالنواب
كن ممتنا لكل ما يمر بحياتك لأن كل ما يمر بك يحمل إشارة من الله إليك.

جلال الدين الرومي
حين تمر بِكَ نسمة تُلامس روحك ثِق أنها دَعوةَ صآدِقة مِنْ قلب صادق .

جلال الدين الرومي
‏لديكَ مِن الثقوبِ ما يكفي ليصبحَ قلبكَ ناياً
فإنَّ حبك لذة من لذات الجنة ، ولكنه يتضرم فنونا على قلبي ، وإنّ الشوق إليك عذاب كالنار.

#أوراق_الورد
مصطفى صادق الرافعي
إن خسِرت شيئاً لم تتوقع يوماً أن تخسره فإن اللّه سيرزقك شيئاً لم تتوقع يوماً أن تملكه.
‏لا تَسَل عَن حالِ اربَابَ آلهوَى ,
يا ابنَ وِدّي ، ما لِذاكَ آلحالِ شَرح !!

أبن النحّاس آلحلبي
أحببنا الدنيا كأنها دار الخلود ، ونسينا الاخره وكأن ليس لها وجود !
الفراغ القلبي الذي لا يملؤه من الوجود كله إلا وجود شخص واحد؛ وعند هذا الفراغ تقف الدنيا مليًّا كأنها انتهت.

مصطفى صادق الرافعي / وحي القلم..
‏وَأنا عَلى عَهدِكَ وَوَعدِكَ ما آستَطَعت
ما دام القادم في يد الله، فالحمدلله كثيراً....
"عِظ نفسك، فإن اتعظت فعِظ الآخرين، وإلا فاستَحَّ مِن اللّٰه"
أدنيتني منك حتى ظننت أنك أني.


الحلاج
سقاني الغرام كأساً من الحب صافياً
يا ليته لما سقاني سقاكم ،،
لا تغترن بكثرة المساجد وجماعة أقوام أجسادهم مجتمعة وقلوبهم شتى

علي بن أبي طالب
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كلّ يوم هو بداية لقصة جديدة مع نفسك كلّ يوم هو بداية لقصة جديدة مع الله تمسك برحمته صدق محبّته اشكر نعمته
وتذكر أن التحديات لم تأتي لتبقى
لقد نجحت سابقا والآن أيضا ستفعل وستنتصر بالله عن كل ما يحول بينك وبين فرح روحك الغالية اغمر قلبك بمشاعر الإمتنان وهيء نفسك لهدايا الله الغير محدودة
كنتُ في كَرْبلاءْ

قال لي الشيخُ إن الحُسينْ

ماتَ من أجلِ جرعةِ ماءْ!

وتساءلتُ

كيف السيوفُ استباحتْ بني الأكرمينْ

فأجابَ الذي بصَّرتْه السَّماءْ:

إنه الذَّهبُ المتلألىءُ: في كلِّ عينْ.

إن تكُن كلماتُ الحسينْ..

وسُيوفُ الحُسينْ..

وجَلالُ الحُسينْ..

سَقَطَتْ دون أن تُنقذ الحقَّ من ذهبِ الأمراءْ؟

أفتقدرُ أن تنقذ الحقَّ ثرثرةُ الشُّعراء؟

#امل_دنقل
“ولا تزال الجَنَّةُ مع الطفل، حتّى إذا كبُر قيل له كما قيل لآدم :
اهبط منها..!”


الكاتب : مصطفى صادق الرافعي
الكتاب: أوراق الورد
2024/09/28 15:33:16
Back to Top
HTML Embed Code: