Telegram Web Link
وأخشى عليِّ من أن ألقى الطمأنينة ولا نتقاسمها معًا، ومن أن أنام براحةٍ وأنت مُتعب ولا تستطيع يدي الوصول إليك
"ولكن الحنين إلى الأشياء لا يكون أحيانًا كافيًا للعودة إليها"
أحتمِي خلف اللحظات الوديعة خشية أن تحتل قلبي الأيام الشاحبة
أؤمن أن الأخطاء لا تنقص الود، لكنها تبني الحواجز
بشع جدًا أن تخلو روح المرء من الرغبة
"جراحك الداخلية لا تأتي من الأعداء"
أن تُعاملني كأنني كل شيء بحثت عنه طوال حياتك، هذا هو نوع الحب الذي أريد أن أحتفظ به إلى الأبد
أدركت بأنني سلمتك مشاعري كلها، الوقت يمر، والرفقة تمر، والشارع يمر وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سواك
عن أريحية صب الكلام المحتشد على أذان صاغية وواعية، نوع فريد من الإنشراح
كأنني مصاب بلَعنة الفقد، كُلما أحببت شيئًا فارقني
"يغادرك شخص واحد، وترغب في مقابل ذلك لو أنك تغادر بيتك ومدينتك وذاكرتك وحياتك"
كنت أستحق محبة كاملة، لا يعكر صفوها شيء من الاحتمالات والتساؤلات والشكوك المؤلمة، أو أن أشعر من خلالها بأنني قلِق
عائد من خطوة خاطئة أحمل تعب الطريق كله معي
قدمت الوضوح في كل شؤون حياتي، ولم أنل إلا الشكوك والتساؤلات
"أي علاقة إنسانية مهما كانت عميقة إذا لم تزرع فيك الطمأنينة وحققت لك الأمان وقادتك للأجمل فهي نزوة عابرة أو هوَس ملوّث وستدفع ثمن التورط فيها"
وكنت انسحب ولا أكره، لأن الكره يعني الإعتراف بأنني شعرت، وأنا لا أشعُر
أَقلق من الإفصاح كي لا يحلُّ فوق الإعتراف شَرخ
أين يذهب الإنسان حين يأتيه الأذى من موضع طمأنينته؟
"أنا أهجر الأراضي التي لا ترحب بي، وإن كلفتني عزة النفس أن أعيش بلا أرض"
2024/10/01 18:39:46
Back to Top
HTML Embed Code: