گتله شسمك؟
اربع مرات ميجاوبني
اخر شي ضحك وگلي "رضيوي"

هذا الطفل عنده ضمور بالدماغ
بالإضافة إلى اثنين من اخوته نفس الحالة...


شگد عظيم طريق الحسين!
هاي الحلوة اسمها معصومة
شفتها بحضن بيبيّتها داتاكل مندمجة

شافتني داصور، وأثناء ما درت وجهي

چان تصيحلي حيل (ئمو اليد بئد)

عود اخذلي بعد
اخذتلها هاي وبستها 😂
أحد الأشخاص نشر هذه القصيدة
برغبة الترجمة

ترجمتها أدبيًا بما اسعفتني به امكاناتي
بنصف ساعة تقريبا.

((عندما يجيء الغد وانا غير موجود
إذا اشرقت الشمس، ورأت عيونك بالدموع تجود

أتمنى كثيرًا ألا تبكي كما فعلت اليوم
مفكِّرا بالكثير من الكلام الذي وجب عليه الصوم

أعلم اننا في الحب سيّانُ
وفي التفكير لا نومٌ ولا سلوانُ

واذا طلع الغد القريب بدوني فتقبّل
انني نوديتُ مصحوبًا من الاملاكِ: هيّا تعجّل!

وقيل مكانك في أعالي الجنان مهيءٌ بالترحاب
فاترك ورائك كل الأحبة والأصحاب

ولكنني حينما عبرت ابواب الفردوس
شعرت بألفة الوطن القريب
والرب ينظر لي مبتسمًا من العرش المهيب

وقال لي: هذا هو الخلود
ونهاية الوعود

اليوم انت من الارض ماضٍ
وفي رحاب السماوات باقٍ

وخذ وعدي بأنك لن ترى شمس الغد
لان "الان" دائمٌ للأبد...

وبما أن الايام متشابهاتٍ رتيبات
فلن تشتاق لايامك في ماضي الحياة

وحينما تشرق الشمس بدوني
فتذكّر... نحن صنوانٌ في الوداد

في كل مرة يغمرك شوق الحنين
انا قريب هنا... تلمّسني بين احشاء الفؤاد...))


#أبا_الحسن_عباس
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
جئتك قاصداً أيها الملك ... فآويني
وامنحني كتاب أمان من ذنوبٍ ارتكبتها
يا من يلوذ بحرمك من تقطعت بهم السبل
لاتصدني عن بابك... واذن لي بالدخول
انا لا استحق رؤیتك یا مولاي
فاذن لي كي اراك و لو للحظة واحدة
یا مولاي يا إمام الرضا.

السلام على كافل الغزال
هذا علم فلسطين 🇵🇸
وهذا علم الأردن 🇯🇴
وهذا علم الإمارات 🇦🇪
وهذا علم الكويت 🇰🇼
وهذا علم السودان 🇸🇩

نص اللي نشروا هالفترة
حرروا السودان والامارات 🥴
22/2/2022 2:22

اليوم سيكون بإمكانك قراءة التاريخ
من اليسار إلى اليمين وبالعكس وبالمقلوب.
بإجتماع العدد "2" ست مرّات
وهذا الأمر لن يحدث ثانيةً أبدًا في تاريخ الكوكب.
اليوم 22 فبراير

عزيزتي (X.X)
حسنًا.. في الحقيقة لا أعرف إن قلت لك هذا من قبل ام لا، لكنّي أصف نفسي بطماطم مطبخ
-كوني اصلح لاشياءٍ كثيرة-

تعرفين؟
اعرف كل وصفات الطعام اللذيذة والشهيّة في مطابخ العالم.
واعرف كيفَ أستمع بصبرٍ وشراهة لأحاديث يومكِ وتفاصيلها.

وأعرف كيف توضع مسكارة العيون، وكيف أصفِّف الشعر واصنع منه ظفائرًا وجدائلَ جميلة
وكيف أصبغ الأظافر بلمسة فنانٍ لا يضاهيها أحد.

على ذكر الشعر، أعرف الكثير من الحسابات الرياضيّة لحساب شعر رأسك.
بالمناسبة؛ أحب شعركِ المكوّن من مليوني جندي..
وتلك الخصلة الفريدة التي توجّه فوّهة مدفع اللارحمة لحصن قلبي
في كل مرّة تحركيها بيديكِ أمامي.

أعرف 5 لغات، وكيف اتحدّث مع الطيور على الاشجار، وكل لهجات العرب بطلاقة.
واعرف طريقة قطع أيِّ إدمانٍ في 5 ايام، وكيف أُصَارع قرشًا في باطن البحر بيدين خاليتين وأقتله.

أعرف فنون الرقص اجمعها، وعشرات المقطوعات الموسيقية.
وأعرف اماكنًا لم تطأها اقدام البشر ابدًا، منتظرة قدومنا معًا لتدبّ الحياة فيها مرّة أخرى.

تعرفي؟
يقال إن تكرار الايام يجعل الانسان عالمًا بالغيب
لقد كنت بارعًا في كل شيء، واعرف شيئًا عن كل شيء..

إلا الطريقة التي تكونين فيها بجانبي
وكيف تتوقّف الحياة عن الحياة في كل مرّة تكونين فيها عصيّة عن الحضور وفنانةً في الغياب!

-ابا الحسن عباس

22/2/2022 2:22
لله ما أعطى وما أخذ، زرعه وحصاده

والدي في ذمّة الله

الفاتحة لفظا، جزاكم الله خيرا.
مُذ كنت برعما وأنت تصطحبني بيديك الدافئتين الحنونتين، كوننا لم نكن أبا وابنا بل صديقين ورفيقين لنؤدّي مراسيم الزيارات سويةً كل ليلةِ جُمُعَة.

ألوذ بين الإيوان والآخر أقرأ دعاءَ علقمة، أو كميل أو أبي حمزة الثمالي والزيارات الناحية وعاشوراء جميعها وانت تنظر لي فاغرا شفاهك بابتسامتك التي تحمل سحر الاطفال تلك.

اليوم مر اسبوع لك يا أبي وأنت تحت الأديم في مستقرّك الأبديّ، أول خميس ولم يلهج لسانك بأبيات العترة الطاهرة، أو تعطّر الزائرين بعطورك الفوّاحة أو كما تسميها " لا تترك أثرًا ولا تسبب الحساسية" كونك تعرف انّي اعاني من الأخيرة.

اليوم...وكما وعدتك على نعشك؛ زرت بالإنابة عنك، وبين اصابعي خاتمك المفضّل، أحمله حرز أمان.
أدّيتها كما كنت تفعل بالمثل وأكثر، وسأبقى احمل اثرك الطيب أينما حللت وارتحلت، ويا ليتك تعرف عطايا الدعاء والذكر الطيّب الذي حظيت به وتركته في نفوس الناس من بعدك، فنعمة أن يُذكَر اسمك من مُكَبِّر إمام الجماعة في حرم أبي الفضل ع بين صلاتي ليلة الجمعة، تحت القبة الشريفة وآلاف الزائرين تصلِّ لك ليلة الوحشة، او تهديك ختمات من القرآن، نعمة لا يحظى بها سوى من أراد أبو الفضل بذلك، يا من كنت تناديه رفيق المستحيلات والشدائد العِظَام
ذاك الذي تقف وتناديه باكيا لو ردت صعبات أيامك تلين انخى ام البنين...

نَم في سكينة وسلام يا صديقي
هنيئًا لي بك...
إجه العيد
وما إجيت..
واشعَلت للملگة عُمري
وأيّست
تالي انطفيت..

وانتظرتك

شمعة ذوّبني الصبر لمّن گضيت..
وانتظرتك شمعة ذوّبني الصبر فوگ الصواني
وخيط، بس الخيط، يحبيّب، صفيت..
إجه العيد وما إجيت
وهم إجه وما جاب روحي
عايش بلا روح
من يوم المشيت.
(الگاطع)
*
حفظ الله أحباءكم وغفرَ لموتاكم، الفاتحة آجركم الله على روح فقيدي عباس فاضل (طاب ثراه).
صباح الخير ايها المسافر دون عودة، والراحل دونَ وداع
يا وتين فؤاد ابنك، بل -صديقك- المنقطع 

ويا مُرُّ أيامه دونَ سُكَّرِ وجودك.

أو كما وصفها مُظَفّر بـ"مگطوعة مثل خيط السمچ روحي"

يا رحيق النحلات، واصوات الراحة أجمعها، ويا أشجار أماني التي غاب ظلها.

اليوم مَرَّ أربعون يومًا على رحيلك
وسبعٌ وأربعون يومًا عن آخر مرة سمعت بها صوتكَ النَّديِّ، يا اعجوبة الدنيا الثامنة في طيبة قلبك الساحرة.

اربعون يوما مذ ودعتك لمثواك الأخير
وواريتك الثرى الذي سيحتضنك للأبد بيديّ هاتين.


أتذكّر القصة التي كانت ترويها جدتي لنا عديد المرّات، وفي آخر مرةٍ روَتها بكيتَ كثيرًا وتركت وجبة عشائك
لذلك الطفل الذي أُعتُدِيَ عليه أبان إحدى زيارات الأربعين، وشعر بالغُبن والحسرة، فصرخ باكيًا ناحبًا في وجه ذلك الشخص،" والله لو چان ابوي هنا عايش، فلا تگدر تمدّ إيدَك عَلَيَّ"
بكيت لبكائك وقتها، وانقبضَ قلبي، لا أعلم لِمَ، كنتَ كمن يرثي نفسه بصيرورةِ سرمدية البكاء التي لم يعرف الجنس البشريّ كنهها أو أصل بدايتها ونهايتها.


تعرف؟

طوال عمري لم اعجز عن وصف أي شيء، حتى باتَ من يعرفني يصفني بشتى أنواع الوصف والثناء على مَلَكة الله لي في وصفِ وتقمّصِ أدوار الحزن، لأعبِّر عن الآخرين ما يعجزون عن تعبيره.

لكن عندك؟ والله أنا عاجزٌ وكسير!

بم أرثيك يا صديقي، وكل الكلمات خرقاء،
باهتة، مبتذلة، رثّة وعاجزة عن التعبير
ذلك النّفَس القادر على حمل جبالٍ من الصبر، اليوم لا يقدر على حمل قلمٍ صغير بوزن بضعة غرامات، لقد حاولت مرارًا الهجوم بأشرس افكاري كي اكتب ولم اقدر حتى مئات الكتب التي قرأتها لم تسعفني.

مالي لا استطيع رصف أسطرٍ من لغتنا الأم مع بعضها يا أبي؟ عَلّها تُهَدِّأ سعير هذه النار المشتعلة في غابات روحي السوداء!

ولكن لا جدوى! لا أعلم ما الذي أسميه

انه ليس حزنًا، والله انه شيءٌ أكبر واعمق بكثير، انها الملنخوليا بأشدّ صورها

الحزن يختفي تدريجيًا، وهذا الشيء اللعين عجيب، يتكلّس في الصدر مقطّعًا إيّاه بنهم، يعصره بخبث، شَيْءٌ يُشبه السكاكين ذواتَ الحدّين!
رحم الله من قرأ ثواب الفاتحة
لروح فقيدي، رحم الله أمواتكم وتغمّدهم أعالي الجنان مع الشهداء والصّديقين والصالحين
2024/06/26 02:28:22
Back to Top
HTML Embed Code: