Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
إنتبه جداً أن تتقبّل فعل الطغاة والظلمة..
فإنما يجمع الناس الرضا والسخط..
وقد تُكتب قاتلاً وأنت لم تشهد الجريمة حتى!
في الحديث عن الإمام الرضا عليه السلام قال: "مَنْ رَضِيَ شَيْئاً كَانَ كَمَنْ أَتَاهُ، وَلَوْ أَنَّ رَجُلًا قُتِلَ بِالْمَشْرِقِ فَرَضِيَ بِقَتْلِهِ رَجُلٌ فِي الْمَغْرِبِ لَكَانَ الرَّاضِي عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ شَرِيكَ الْقَاتِلِ".
فإنما يجمع الناس الرضا والسخط..
وقد تُكتب قاتلاً وأنت لم تشهد الجريمة حتى!
في الحديث عن الإمام الرضا عليه السلام قال: "مَنْ رَضِيَ شَيْئاً كَانَ كَمَنْ أَتَاهُ، وَلَوْ أَنَّ رَجُلًا قُتِلَ بِالْمَشْرِقِ فَرَضِيَ بِقَتْلِهِ رَجُلٌ فِي الْمَغْرِبِ لَكَانَ الرَّاضِي عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ شَرِيكَ الْقَاتِلِ".
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
دعواتكم اخوان اخوي بالعمليات
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
الحَيَوانَاتُ كَائِنَاتٌ تَشْعُرُ بِالْأَلَمِ... فَلَا تَظْلِمُوهَا!
الحَيَوانَاتُ لَيْسَتْ مُجَرَّدَ مَخْلُوقَاتٍ ضَعِيفَةٍ بِلَا مَشَاعِرِ، بَلْ هِيَ كَائِنَاتٌ تَشْعُرُ بِالْأَلَمِ كَمَا يَشْعُرُ الْإِنسَانُ، وَقَدْ أَوْصَى الْإِسْلَامُ بِرَحْمَتِهَا وَالْإِحْسَانِ إِلَيْهَا. فِي الْإِسْلَامِ، لَا جَازَ لَنَا أَنْ نُعَامِلَ الْحَيَوانَاتِ بِالْقَسْوَةِ أَوْ نَتَسَبَّبَ فِي آلَامِهَا، لِأَنَّ ذَٰلِكَ قَدْ يُؤَدِّي إِلَى بَلَاءٍ وَضَرَرٍ لَنَا.
قَالَ الْإِمَامُ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "إِذَا قَتَلْتُمْ، فَحَسِّنُوا الْقَتْلَ، وَإِذَا ذَبَحْتُمْ، فَحَسِّنُوا الذَّبْحَ". (بِحَارُ الْأَنْوَارِ، ج 72، ص 120). هَذَا الْحَدِيثُ يُوَجِّهُنَا إِلَى ضَرُورَةِ الرَّحْمَةِ حَتَّى فِي قَتْلِ الْحَيَوانَاتِ لِلطَّعَامِ، وَيَحُثُّنَا عَلَى أَنْ نُعَامِلَهَا بِاللُّطْفِ وَالرَّأْفَةِ.
وَفِي حَدِيثٍ آخَرَ عَنْ الإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "مَن لَا يَرْحَمُ لَا يُرْحَمُ". (الْكَافِي، ج 2، ص 115). هَذِهِ الْكَلِمَاتُ تَذَكِّرُنَا أَنَّهُ فِي حِينِ أَنْ نَرْحَمَ الْحَيَوانَاتِ، فَإِنَّ الرَّحْمَةَ تَعُودُ إِلَيْنَا أَيْضًا. فَالتَّعَامُلُ الرَّحِيمُ مَعَ الْحَيَوانَاتِ يَعْكِسُ الإِنسَانِيَّةَ فِيهِ، وَبِدُونِهَا قَدْ نُصْبِحُ عُرْضَةً لِعُقُوبَاتٍ وَبَلَاءَاتٍ فِي حَيَاتِنَا.
أَيْضًا فِي حَدِيثٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ: "مَن لَا يُؤثِرُ النَّاسَ فِي مَلِكِهِ وَلَا يُؤثِرُ مَن لَا حِيلَةَ لَهُ فَهُوَ مِنَ الْهَالِكِينَ". (الْمَحَاسِنِ، ج 1، ص 226). الْحَدِيثُ يَدْعُونَا لِعَدَمِ الْمُسَاءَتِ إِلَى الْمَخْلُوقَاتِ الضَّعِيفَةِ مِثْلَ الْحَيَوانَاتِ، وَعَدَمِ الظُّلْمِ فِي حَقِّهَا.
وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى، قَالَ الإِمَامُ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "مَن لَا يُحْسِنُ إِلَى الْحَيَوانِ لَا يُحْسِنُ إِلَى الإِنسَانِ". (نَهْجُ الْبَلَاغَةِ، الْخُطْبَةُ 109). هَذِهِ الْكَلِمَاتُ تُوَضِّحُ أَنَّ الْمُعَامَلَةَ الطَّيِّبَةَ مَعَ الْحَيَوانَاتِ تَعْكِسُ سُلُوكَنَا مَعَ الْبَشَرِ أَيْضًا، وَأَنَّ الرَّحْمَةَ يَجِبُ أَنْ تَكُونَ جُزْءًا مِنْ شَخْصِيَّتِنَا.
لِنَحْذَرْ مِنْ إِلْحَاقِ الضَّرَرِ بِالْحَيَوانَاتِ أَوْ مُعَامَلَتِهَا بِقَسْوَةٍ، لِأَنَّ الظُّلْمَ فِي حَقِّهَا قَدْ يَعُودُ عَلَيْنَا بِمَشَاكِلَ وَبَلَاءَاتٍ فِي حَيَاتِنَا. اللّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنْ أَهْلِ الرَّحْمَةِ، وَأَبْعِدْ عَنَّا كُلَّ ضَرَرٍ سَبَّبَهُ ظُلْمُنا لِلْمَخْلُوقَاتِ.
- وَارث .
الحَيَوانَاتُ لَيْسَتْ مُجَرَّدَ مَخْلُوقَاتٍ ضَعِيفَةٍ بِلَا مَشَاعِرِ، بَلْ هِيَ كَائِنَاتٌ تَشْعُرُ بِالْأَلَمِ كَمَا يَشْعُرُ الْإِنسَانُ، وَقَدْ أَوْصَى الْإِسْلَامُ بِرَحْمَتِهَا وَالْإِحْسَانِ إِلَيْهَا. فِي الْإِسْلَامِ، لَا جَازَ لَنَا أَنْ نُعَامِلَ الْحَيَوانَاتِ بِالْقَسْوَةِ أَوْ نَتَسَبَّبَ فِي آلَامِهَا، لِأَنَّ ذَٰلِكَ قَدْ يُؤَدِّي إِلَى بَلَاءٍ وَضَرَرٍ لَنَا.
قَالَ الْإِمَامُ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "إِذَا قَتَلْتُمْ، فَحَسِّنُوا الْقَتْلَ، وَإِذَا ذَبَحْتُمْ، فَحَسِّنُوا الذَّبْحَ". (بِحَارُ الْأَنْوَارِ، ج 72، ص 120). هَذَا الْحَدِيثُ يُوَجِّهُنَا إِلَى ضَرُورَةِ الرَّحْمَةِ حَتَّى فِي قَتْلِ الْحَيَوانَاتِ لِلطَّعَامِ، وَيَحُثُّنَا عَلَى أَنْ نُعَامِلَهَا بِاللُّطْفِ وَالرَّأْفَةِ.
وَفِي حَدِيثٍ آخَرَ عَنْ الإِمَامِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "مَن لَا يَرْحَمُ لَا يُرْحَمُ". (الْكَافِي، ج 2، ص 115). هَذِهِ الْكَلِمَاتُ تَذَكِّرُنَا أَنَّهُ فِي حِينِ أَنْ نَرْحَمَ الْحَيَوانَاتِ، فَإِنَّ الرَّحْمَةَ تَعُودُ إِلَيْنَا أَيْضًا. فَالتَّعَامُلُ الرَّحِيمُ مَعَ الْحَيَوانَاتِ يَعْكِسُ الإِنسَانِيَّةَ فِيهِ، وَبِدُونِهَا قَدْ نُصْبِحُ عُرْضَةً لِعُقُوبَاتٍ وَبَلَاءَاتٍ فِي حَيَاتِنَا.
أَيْضًا فِي حَدِيثٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ: "مَن لَا يُؤثِرُ النَّاسَ فِي مَلِكِهِ وَلَا يُؤثِرُ مَن لَا حِيلَةَ لَهُ فَهُوَ مِنَ الْهَالِكِينَ". (الْمَحَاسِنِ، ج 1، ص 226). الْحَدِيثُ يَدْعُونَا لِعَدَمِ الْمُسَاءَتِ إِلَى الْمَخْلُوقَاتِ الضَّعِيفَةِ مِثْلَ الْحَيَوانَاتِ، وَعَدَمِ الظُّلْمِ فِي حَقِّهَا.
وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى، قَالَ الإِمَامُ عَلِيٌّ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "مَن لَا يُحْسِنُ إِلَى الْحَيَوانِ لَا يُحْسِنُ إِلَى الإِنسَانِ". (نَهْجُ الْبَلَاغَةِ، الْخُطْبَةُ 109). هَذِهِ الْكَلِمَاتُ تُوَضِّحُ أَنَّ الْمُعَامَلَةَ الطَّيِّبَةَ مَعَ الْحَيَوانَاتِ تَعْكِسُ سُلُوكَنَا مَعَ الْبَشَرِ أَيْضًا، وَأَنَّ الرَّحْمَةَ يَجِبُ أَنْ تَكُونَ جُزْءًا مِنْ شَخْصِيَّتِنَا.
لِنَحْذَرْ مِنْ إِلْحَاقِ الضَّرَرِ بِالْحَيَوانَاتِ أَوْ مُعَامَلَتِهَا بِقَسْوَةٍ، لِأَنَّ الظُّلْمَ فِي حَقِّهَا قَدْ يَعُودُ عَلَيْنَا بِمَشَاكِلَ وَبَلَاءَاتٍ فِي حَيَاتِنَا. اللّهُمَّ اجْعَلْنَا مِنْ أَهْلِ الرَّحْمَةِ، وَأَبْعِدْ عَنَّا كُلَّ ضَرَرٍ سَبَّبَهُ ظُلْمُنا لِلْمَخْلُوقَاتِ.
- وَارث .
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الى من بخسكم حقكـم
ونكـر جميلكـم عليـه ان يفرق بين الخيط الأبيض والأسـود
ونكـر جميلكـم عليـه ان يفرق بين الخيط الأبيض والأسـود
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
أن هناك عداء بين النفس والله تعالى
في حين أن العقل إلى جانب الأحكام الإلهية، وأما النفس فهي ضدها وتمجها وتفضل الحرية عن مسؤولياتها، في حين أنّ العقل ليس كذلك بل هو (عبد) الله عز وجل. وفي الحديث القدسي: (وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا هو أحب إلي منك، أكملتك إلا فيمن أحب. أما إلى إياك آمر، وإياك أنهى، وإياك أعاقب، وإياك اثيب)
والعقل يمضي كل الأحكام الشرعية، وكلها موافقة للعقل حتى قيل بالملازمة بين أحكام العقل وأحكام الشرع، ولم يقل أحد بالملازمة بين حكم النفس وحكم الشرع، بل الرشد بخلاف النفس وعصيانها؛ لأن الرشد في خلاف دائم مع أعداء الله أينما وجدوا والملازمة بين حكم العقل وحكم الشرع وان لم تثبت عندي في علم الأصول، ولكننا - خارجاً - لم نجد حكماً عقلياً إلا وعلى طبقه حكم شرعي إلزامي أو استحبابي، كما لم نجد حكماً شرعياً إلا على طبقه حكم عقلي بالرجحان، وأن تطبيقه موافق للعدل.
السيّد الشهيد مُحَمد الصدر "قُدس سره"
مِنَّةُ المنَّان فِي الدِفَاعِ عَن القُرآن
في حين أن العقل إلى جانب الأحكام الإلهية، وأما النفس فهي ضدها وتمجها وتفضل الحرية عن مسؤولياتها، في حين أنّ العقل ليس كذلك بل هو (عبد) الله عز وجل. وفي الحديث القدسي: (وعزتي وجلالي ما خلقت خلقا هو أحب إلي منك، أكملتك إلا فيمن أحب. أما إلى إياك آمر، وإياك أنهى، وإياك أعاقب، وإياك اثيب)
والعقل يمضي كل الأحكام الشرعية، وكلها موافقة للعقل حتى قيل بالملازمة بين أحكام العقل وأحكام الشرع، ولم يقل أحد بالملازمة بين حكم النفس وحكم الشرع، بل الرشد بخلاف النفس وعصيانها؛ لأن الرشد في خلاف دائم مع أعداء الله أينما وجدوا والملازمة بين حكم العقل وحكم الشرع وان لم تثبت عندي في علم الأصول، ولكننا - خارجاً - لم نجد حكماً عقلياً إلا وعلى طبقه حكم شرعي إلزامي أو استحبابي، كما لم نجد حكماً شرعياً إلا على طبقه حكم عقلي بالرجحان، وأن تطبيقه موافق للعدل.
السيّد الشهيد مُحَمد الصدر "قُدس سره"
مِنَّةُ المنَّان فِي الدِفَاعِ عَن القُرآن
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
كَانَ الشَّهِيدُ مَهْدِي مُتَعَلِّقًا بِصَاحِبِ الزَّمَانِ وَقَلْبِهِ مُرْتَبِطٍ بِالْمَوْلَى، وَكَانَ كُلُّ يَوْمِ جُمْعَة يَقْرَأُ دُعَاء النُّدبَةِ وَيَنْدُبُ إِمَامَ الزَّمَانِ، وَكَانَ مُلْتَزِمًا بِقِرَاءَةِ دُعَاءِ اَلْعَهْدِ حَتَّى أَنَّهُ قَالَ : " إِنَّ لَمْ نَنْصُرْ صَاحِبُ اَلزَّمَانِ فِي غَيْبَتِهِ، لَنْ نَنْصُرَهُ عِنْدَ اَلظُّهُورِ. " كَانَ الشَّهِيدُ مَهْدِي عَاشِقًا حَقًّا .
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
ممكن الاشتراك بهاذي القناه ممنون منكم
Forwarded from ذَوِيْ الْأَلْبَاب ..🌱 (رضا علي)
"يا سَريع الرِّضا ،
بحقِ الرِّضا ..
ارزقنا زيارة الرِّضا .."🤍
ـ
بحقِ الرِّضا ..
ارزقنا زيارة الرِّضا .."🤍
ـ