إن أحدهم ليكذب، ويعلم أنه يكذب، ويعلم بأنك تعلم أنه يكذب، هذه هي غاية من قال عنه النبيﷺ: "وﻻ يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا"
التنفس هو إخراج النسيم من الجوف، وهو بداية الامتداد وتهيئة النفس لعمل النهار الذي جعله الله معاشا للناس ( والصبح إذا تنفس).
مَن سَلِمَ قلبُه مِن الأحقادِ خَفَّ حِمْلُه وقلَّ خصومُه فنامَ قريراً وعاشَ كبيراً يَألَفُ النّاسَ ويألفونه.
المسلم لا يضجر من ابتلاء الله له وهو لم يعصه، ولا يغره عدم عقوبته له وهو يعصيه، فلا الابتلاء علامة غضب الله عليه، ولا السلامة علامة رضاه عنه.
الصّدِيقُ الوحيد الذي تكون بفقده كاسباً لا خاسراً هو صديقُ المصلحة، فمثله كَلٌّ عليك وزيادةُ عَدَدٍ لا يسَعهُ مجلِسُك.
الوضوء لفظة مشتقة من الوضاءة، وهي الحسن والنظافة، سُمِّي الوضوء بذلك؛ لأن المصلي يتنظف به فيصير وضيئًا، وهو فرض من فروض الأعيان في الإسلام، بدلالة الكتاب والسنة وإجماع المسلمين قاطبة
من شغل نفسه بظنون كاذبة في الناس فقد عمي عن تحصيل ما يدعوا الناس إلى حسن الظن به فيخسر كلا الظنين، قال ﷺ :"إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث".
ثلاث مهلكات:
شدة حرص، وحسد، وكبر، فالأولى أخرجت الأبوين من الجنة، والثانية دفعت ابن آدم إلى قتل أخيه، والثالثة منعت إبليس من السجود فلعن فهو رجيم
شدة حرص، وحسد، وكبر، فالأولى أخرجت الأبوين من الجنة، والثانية دفعت ابن آدم إلى قتل أخيه، والثالثة منعت إبليس من السجود فلعن فهو رجيم