Telegram Web Link
"أستطيع أن أترك
جميع الأشياء التي أحبها
ثم أجلس شهرًا كاملًا في غرفتي
أرثيها
بكلماتٍ لا يعرفها غيري
وأبكي بها عمرًا كاملاً،حتى تجف بها أنهار عيني
ثم أخرج للعالم من جديد كأن شيئًا لم يكن..
هكذا أنا
دائمًا..
لا أحد يعرف قصتي كاملة."
"كنت أعيش
صخب تدمير الذات.
في الوقت الذي
كان أصدقائي فيه ينظرون إليّ
كقائد
وزميل ظريف
وحاد الذكاء،
إلا أنني في أعماق نفسي
كنت حزينًا."
"لكنني
خذلت،
خذلت بقدر
ما قيل
لي
انني
أعظم
ما
مر
عليهم."
“نبكي لأننا نستحق أشياءًا تليق بنا
نبكي شفقةً علي أنفسنا”
"أخبروني أن الأب سند

ما وجدتُ من السين إلا سبباً للكره ، من النون نظرة قسوة ، من الدال دلال شاهدتهُ لدى أباء صديقاتي فقط"
“وعانقت كُلّ الحائرين مواسيا وَقَلْبِي هُنَا بَيْنَ الحنايا مُمَزَّق!”
‏"هل سبق أن رُميَت عليك كلمة في وقتٍ كنتَ فيه بأوج سعادتك وكانت قويةً كفاية لأن تُطفئك؟ كلمةٌ واحدة فقط!"
"منذ طفولتي وأنا أقتنع بالحصّة الأقل في كل شيء، لا أُطالب ولا أفتعل نزاعاً كالبقيّة بغرض الحصول على العدد الأكثر من قطع الشوكلاتة أو العملات المعدنية، نشأت على هذه الوتيرة، وحين كبرت لم أحتمل هذه الأحزان والآلام المتدافعة بكثرة، أنا الآن أُطالب بحقّي: أقل قدر من الألم."
‏"أمنح عُمري كلهُ
لِمن يشعرني بأنني أنا فقط
مهما كَثُرت عليه الخيارات."
"مازِحًا ترميّ كَلِماتك، وهَو بِكُل جدٍ يتَمزقْ."
"ما الذي يجب على الإنسان فعله مقابل أن يطمئن، مقابل أن يهدأ، مقابل أن يغادره القلق ؟"
"‏الواحد مِش حزين الواحد بس ف حالة من الإستغراب الدائم الممزوج ب طيب ليه هيك"
‏"لا أحد يبدو حنونًا وطيباً إلى الأبد، هناك لحظة خاطفة يتحوّل فيها المرء من النّسمة إلى العاصفة."
- حتى أنّي بحثت عن طريقة، أضع بها رأسي على كتفي وأبكي .
"في حياةٍ أُخرى
سأُبدّلُ الأماكن
أكُونُ حُلمُكَ ولن تنالهُ."
أعرفُ جروحًا
يبكي منها المرء
عُمرًا كاملًا
ولا تطيب
لا تطيبُ أبَدًا"
"رفضتني أكثر الأشياء التي تمنّيت قبولها ، ولو يقبلني العالم كلّه بعد هذا ، لن يجبر فيّ إنكسار هذا الرّفض".
🥲
‏"تمُر لحظات على الإنسان
يود أن يتوقَّف عن الحديث
حتى مع نفسه
أن يعيش في صمتٍ كامل
بلا كلمة
أو فكرة
أو شعور."
أنا شخص حافلٌ بالهزائم. وهذا تحديداً ما يمدني بالقوة لمواصلة الحياة ؛ ‏إنني ألهث خلف لحظة نصرٍ واحده أُلقي فيها كل هزائمي.
لم يخصّني هذا العالم بشيء
كُنت أحب الأوهام
وأصنع منها
سماءًا وبيتًا وحديقة.
2025/02/05 22:01:18
Back to Top
HTML Embed Code: