"كنت في كل مرة أدرك فيها عمق وحدتي، أشعر بالشفقة على نفسي، فأقول: أنّ لا شيء بإمكانه أن يتسع لكل هذا الزخم، إنني هائلة، من هذا الذي باستطاعته احتوائي؟"
" أنا الآن في أسوأ حالاتي
أشعر بالحزن
بخيبة أمل
و رغبة عارمة في البكاء
لكنني لا أبكي ."
أشعر بالحزن
بخيبة أمل
و رغبة عارمة في البكاء
لكنني لا أبكي ."
“أنا فقط .. مُتعب، من أبديّة الصراعات، من ارتداء الأقنعة، من إلقاء اللوم عليّ، من ممارسة الحياة، من الوعي، من الفراغ، من الروتين، من الأهل، من معايير النجاح، من متطلبات العيش، من المشاعر، من التفكير، من الأحلام، من البؤس، متعبٌ من كل شيء، جلُّ ما أريده هو نهايةٌ منطقيّة لكل هذا.”
"قلبي هُنا :
يا الله ، تعلمّ كم أنا مُتعب،وأنه ليس هُناك مهرب،وأن الأيام تُؤذي خاطري،وأنا أُريد الانسحاب ؛
خُذ يدي لقد مددتُها
وصوتيّ سحبتهُ الدموع
انا الآن في المنطقة الأكثر ألمًا
أنقذنيّ منيّ
هاربًا مني
إليك ."
يا الله ، تعلمّ كم أنا مُتعب،وأنه ليس هُناك مهرب،وأن الأيام تُؤذي خاطري،وأنا أُريد الانسحاب ؛
خُذ يدي لقد مددتُها
وصوتيّ سحبتهُ الدموع
انا الآن في المنطقة الأكثر ألمًا
أنقذنيّ منيّ
هاربًا مني
إليك ."
"بكيت البارحة، لا بكاء المضطر، أو الخائف، أو اليائس، أو الحزين، إنما بكاء المسلّم، الذي فعل مافي وسعه وما ليس في وسعه، وسعى، سعى، سعى، ولم يبق له الآن إلا الانتظار."
"أحيانًا كل ما يتمنَّاه المرء، أن يضع أجمل
لحظاته في إطار، ويتأمَّلها إلى الأبد."
لحظاته في إطار، ويتأمَّلها إلى الأبد."
لا أعرف كيف يستطيع المرء العيش بهدوء تام،
ولياليه معارك،
وأيامه ركض مُستمر،
ورفاقه يتساقطون.
والأحبة، آه من الأحبة الجروح التي لا تلتئم أبدًا.
ولياليه معارك،
وأيامه ركض مُستمر،
ورفاقه يتساقطون.
والأحبة، آه من الأحبة الجروح التي لا تلتئم أبدًا.
"إنَّ المَرء حين يعاني حزناً كَبيراً، حين يُكابِد كرباً هائلاً، لا يشْتهي الاَّ أنْ يَنام.