"لا أعرف شيئًا عن المعاناة التي تصنع الأبطال والقدّيسين والحكماء، أنا اختبرتُ فقط ذلك النوع الذي يحول الإنسان إلى وحش مصفّد ومسحوق ومهزوم."
"سامحني، لأنّ عطفي ثقيل عليك، لأني أخاف، وأحنّ، وأصفح، وأحب. سامحني لأني والجرح مفتوح على مصراعيه، أسامح.“
"اكثر ما يؤلمني انك لم ترحل عندما كنت اخشى فقدك واتأملك دائماً بعين الخوف، إنما رحلت عندما انتصرت اخيراً على قلقي وآمنت - لأول مرة - بأنك باقٍ للأبد، يقتلني ان رحيلك اختار أكثر اوقاتي يقيناً، وتأكدًا"
"بعد كل علاقة منتهية
بعد عام أو عامين
أكثر أو أقل
تشعر النساء (بالقرف)
من الشخص المعني السابق
و تبدأ بانتقاد ذاتها على اختيار إمّعة كالذي فرّطت في حُبها له و أعطت ما استطاعت في سبيله
ولكني
الى الان
و بعد عشرات الأعوام
لم أصل لهذا الشعور
أنت
و الى الأبد
الرجل الوحيد الذي تركني وما زالت هالة العَظمة متواجدة حول صورته في خيالي."
بعد عام أو عامين
أكثر أو أقل
تشعر النساء (بالقرف)
من الشخص المعني السابق
و تبدأ بانتقاد ذاتها على اختيار إمّعة كالذي فرّطت في حُبها له و أعطت ما استطاعت في سبيله
ولكني
الى الان
و بعد عشرات الأعوام
لم أصل لهذا الشعور
أنت
و الى الأبد
الرجل الوحيد الذي تركني وما زالت هالة العَظمة متواجدة حول صورته في خيالي."
يَصعبُ عليّ قولها لكنني
إشتقت، كان
اليوم
شاقاً جداً
وحُزن
الدُنيا كُله
هنا، في قلبي
كُل من حولي
لاحظوا قلقي
ورجفة
يدي،
مُشتت لا
حيلة لي.
اليوم غريب،
إستيقظت
مهلوساً بك،
وأمضيت اليوم
أفتقدك، كأنني
أمشي بلا جزء
مني، عُد اليوم
إرحم تعبي،
كُن منصفاً،
اليوم فقط.
عُمر معايطة
إشتقت، كان
اليوم
شاقاً جداً
وحُزن
الدُنيا كُله
هنا، في قلبي
كُل من حولي
لاحظوا قلقي
ورجفة
يدي،
مُشتت لا
حيلة لي.
اليوم غريب،
إستيقظت
مهلوساً بك،
وأمضيت اليوم
أفتقدك، كأنني
أمشي بلا جزء
مني، عُد اليوم
إرحم تعبي،
كُن منصفاً،
اليوم فقط.
عُمر معايطة
" ثم يحدُث أن تتقيأ جُثث كُل الفراشات،
التي شَعرتَ بنعومةِ أجنحتها
في معِدتك بعد موتِ الحبّ ".
التي شَعرتَ بنعومةِ أجنحتها
في معِدتك بعد موتِ الحبّ ".
"أيظلّ المرء مجروحًا طوال عمره؟ ألا توجد تدخّلات؟ نهايات؟ بدايات أُخرى؟ أي نجاة في هذا الطريق؟"
وسِرتُ في الفراغِ،
محرومةُ الملاجئ
أرددُ:
"أنَّ اللهَ هُنا"
وإذ بالكونِ كله لي.
محرومةُ الملاجئ
أرددُ:
"أنَّ اللهَ هُنا"
وإذ بالكونِ كله لي.
أخاف من أن أقضي أيامي بالغضب، أخاف أن تفوتني لحظات كان بإمكاني أن أفرح بها واخترت أن أحزن.
معاناتي الوحيده هي تواجدي في مدينة تقتل الأحلام، وفي مجتمع يغلُب عليه مشاعر الكره والأحلام الميته.
"أنا النسخة الوحيدة مني
هكذا شكّلني الله
وكبّرتني أُمي
شخصاً بسيطاً و راضياً
بنيت نفسي بنفسي
حملت على ظهري
ما استطعت حمله
وتركت عمري
ينفلت بغزارة."
هكذا شكّلني الله
وكبّرتني أُمي
شخصاً بسيطاً و راضياً
بنيت نفسي بنفسي
حملت على ظهري
ما استطعت حمله
وتركت عمري
ينفلت بغزارة."