Telegram Web Link
شكرا من القلب لكل محب حبنا بصدق
لم أبكِ في تلك اللحظة، حينما تلاشت أحلامي، لكن التناهيد كانت الصيحة على جنتيّ روحي.


كُسِرَ سن قلمي، وساعتي الرملية،
وعُطِلَتْ بوصلتي،
وحُجِبَ النَّجم،
وأنا التائهة في إحدى الصحاري.
‏أن تشعر بأن شخصًا يحتويك بكل طرق المحبة في كل الظروف، أن تشعر في حضرته بالرحابة المطلقة، ألا تمتنع عن الكلام أو تتردد فيه لأنك تثق تمامًا بأنه سيتفهم، وأن ما لا تقوله يلمحه في ملامحك ونبرة صوتك.

هذا هو المكسب الحقيقي♥️
-
إذا أحببتَ أحدهم يوماً ما ، أرجوكَ مهما قهرتك الظروف وأتعبتك الحياة لا تجعله يشعُر بالسوء ، لا تجعله يحس أن وجوده بجانبك بلا فائدة ، لا تجعله يتهم نفسه بالتقصير لأنك لا تتحدث ، لا تجعله يتمزق وهو ينظر إليـك ولا يعرف ما الذي يتحتم عليه فعله .. 🍃
وفي لحظة انفجار قلبها ، اعترفت قائلة :
"عِشت وحيدة بقدر ما قيل لي بأنني صديقة عظيمة، وحبيبة لا تتكرر، وأخت لا تعوض، وابنة لا مثيل لها 🥀
⇣✿⇣

نصنع من امنياتنا أعشاش من نور
نبنيها برغم الصخور
ومن اوراق الامل
ومن عطر الزهور
وتدور فيها حولنا
فراشات تجمل يومنا
ونغمات حب علي أوتار الحنان
ننسج منها لحن الامان
تعانقنا بين الظلال
ويصبح الحلم قريب المنال
نتمسك فيها بحبنا
دفاعاً منا عن حقنا
في الحياة
"ياصديقي هكذا هي الحياة ، تحمل في طياتها الكثير من الأقدار ، حلم يتحقق وحلم يتعثر ، لقاء بلا موعد ، وفراق بلا سبب ، لا البدايات التي تتوقعها ، ولا النهايات التي تريدها ، وتستمر الحياة."
- للشوق حديث لا يمكن وصفه 💙
‏"في نهاية أدركت انني مدين لنفسي بكثير من الاعتذارت.

‏من باع وصل الود بعنا ديّاره.

#انتهى
ثمة مكانٌ في مخيلتي ثائرٌ بالأبجديات، لكنني لا أجد أيَّ سبيلٍ ولا أيَّ حيلةٍ لترجمتها، أو حتى صياغة جملة واحدة تُهدئ من تلك الثَّورة التي تصيبني بالصُّداع.
إستراحة محارب لابد منها .!

‏الكثير من الحياة ينتظرك ..
‏والكثير ممن يهمهم أمرك
‏ربما يستمدون منك الكثير من الأشياء الجميلة .!

‏لا تنطفيء .!
العازفون على أوتار الاشتياق أما آن الأوان لإراحة أنامل أرواحكم؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فنانه عيونك ليا لديتها صوبي وقلبي لك من شوفتك نبيه.
‏اللطف في الكلمات يمنحك الثقة, واللطف في التفكير يمنحك العُمق, واللطف في العطاء يمنحك محبة الآخرين✍🏼
يا ملجَأي و إلتجَائِي ، يا مأمَني و أمانِي ♡. 
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
2024/10/07 13:33:15
Back to Top
HTML Embed Code: